هل أنتي مستعده ليوم الإفاقه من الغيبوبه

قصة جميلة وتحمل الفائدة بين سطورها المثمرة
أحسنتي الإختيار وسلمت الأنامل على لمسات الطرح

كل شي بحياتنا مقدر ومكتوب
والجميل كيف نتعامل مع القدر بحكمة ورضى
بمعنى أن لا نؤذي من هم حولنا ونحاسبهم بذنب ليس لهم دخل فيه
وأن نتقبل المكتوب بالرضى والصبر ونبحث بفكرنا عن حل بحكمة
والبحث عن الحل كان أفضل من البكاء
مثلا كانت تحاول تبتعد عن مايغضبه
وتسأله بوقت يكون هادي وجاهز للحوار ما سبب إساءة المعاملة لها

وبالاخير إن صبرت على الإساءه لأجل أبناءها
ربي راح يعوضها خير فيهم على صبرها وتحملها
حيث قال الله تعالي في هذه الأيات
( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ () الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ () )

وكان تصرف الأب مصيبة حلت على الأم


كنتي رائعه غاليتي ملاك ... لقلبك السعادة