11-18-2016
|
#11
|
.,
تسخن أفئدتنا مواعين الفرح فيها
لينبض حَماسهُ بأعيننا كَنجمة ساكنة.
والمدى يركن قصصنا بمسافات بعيدة
تلجم الاغاني الملقاة على رصيف الأحلام
لنكتب سوية للحبيب الذي عشقنا فيه حرية مقيّدة
وتهرب لروح فرّت من بشاعة الحياة لِوجهكَ الضاحك
تُحبكَ تركن أحلامك بعينيها
لا تبكيها خوف سقوطها .
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|