11-15-2016
|
#28
|


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق
كنت اخترع الحواجز معك لكن الغياب كان اكبر حاجزاً يخلق معجزة التخلي عنها و عن رماد صبغ وجهي .
الجميل ي ضوء هدايتي ، ان تناقض الليل و النهار فينا امتثل ، وكنت انت الليل على الدوام بكل ما يحمل ، بعتمته ووحدته حزنه فرحه ملاذي لارضه ومنفاه ، احتلاله و استقلاله ، حريته و موته !
التشويق ، ان فاتنه عبرتك علها تنبض ب هذا الغرق المحصور بجدار نفعك ، فبصق ليلك حاجتها في دمعها حتى اتتك مشتاقة ، اتلبيها حاجة و انت السبب ؟
مُدانة لقلبك الكبير ، السمح اللطيف ، كيف لي أن أهرب وأنا من منحتكَ حق الحضور في اللحظة التي لاتود بها أن يكون اللقاء الذ من قهوة انتظار و أمتع من تصديق حلم .
الواقع أكبر من نقش غجري يحمله خلخالي ، أبسط من ورقة مسكوب عليها حبر اسمك ، اوسع من محبرة تفيض بما تحويه ارواحنا اطول من عمر طفولتي ، و اطهر من نزوة اثر شهوة ..
الواقع : أنت ..... الذي لم أعشه الا مسافة تهز اركان بلدي و محتلها !
ممتنة لأن النهار صار ليل على اية حال حينما اعيشك طوال الليل امحو معك ساعات النهار فهكذا انا اعيش ليلي ، لاكون و اصدق هداية ضوء من فجر الوداعات النامية داخلي على انها اسماء كبيرة للقاءات مجهولة ..
.................................................. ..........
سقيا الحرف
حرفك يقيّد الارواح رغم حزنه :البشع :
أتابع تنقلاتك الحرفيه واندهش
وصفحاتك مورد للتزود بالعذوبه
لاغنى عنها
ول من أراد من العابرين
ان يظفر بشئ لايشبهه شئ
مودتي
ممزوجه بطعم الآخوه
|
الأخ العزيز برّاق
أشكُركَ على الاقتباس والرد الأنيق
ثم سلمت لأنكَ هنا
جُل تقديري وامتناني لك
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|