ّ![ أُنثى غُزلت‘ من خُيوطْ القَـِـِـِـمـر‘ ..!●

✲

# ضائِعه
يُلاحقني خُذلان لاهِث ،
يَلهَج بِذكرى غائِبي
حتى زَجَرَني عن الواقِع .

✲

# في ديار العِشق ، لا حق لي إلا الشوق ،
وَ شرب الحنظل مِن كأس السكوت .

# أتسوَّل في ساحةِ النسيان ،
بِذاكِرة عاجِزة عن طردِك ، و لا أدري ،
ألوذ بِمن ؟ و خافقي بِلا أمان .

مساحه لغزه ،،،،



✲


# يا موطِن الأنبياء ،
قصاصات الأماني تلاشت ،
أحرقها خُذلان العروبة لكِ ’
فلا تحزني ، سيتجول بائِعُ الأمل بكِ .

عدتُ علىَ طريق قويم ،
تَضوّع مِنه رائِحةُ الصَّبا ،
بِتفاصيل حُب معتقة ’
’ توارت خلف تبلد عقيم .

✲


# أتعرفون ؟ في ذَروة الحُب ،
يكونُ القلب كأرض تيماء ،
يتكأ على نمارِق العطش
حتى تجِف مشاعرهُ . . ’

✲


# قابِعه في عُزلتي ،
بإحساس مُجفل سببهُ جَلاءُ
أحرفي ’ فالكِتابة عنها مقصلتي .

ذات صباح ,
وعدتني بِ أنّ تعزف لي [ سَمْفُونِية الحبّ ] التّي انتظرت أنّ اسمعها منك َطويلاً ,
فَ متّى ستعزفُها !

جمييل جداً أن أنفجر ضَاحكةً وَ حولي فَرحْ ؛
وَ بشعْ جداً أنا أضحكْ وحولي حُزنْ
فَ لستُ أنانيةً ولا مثالية أنا بينْ البينْ !!

كَآذِبَةٌ عَيَنَآيْ إنْ ثَرَثَرَتْ مِنْ خَلَفِ القَلبِ بِ نسيَآنِكَ
عَآنِقَهآ بَغَتَةً وَ سَتَعَتَرِفُ بِكَذبِهَآ
وَ تَخَشَعُ تَآئِبَةُ فَيْ عَيَنَيَكَ ..