08-10-2016
|
#21
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الروآد
قلم جميل وما يختلف عليه اثنين
إبداع ي سُقيا
الفرح لقلبك
دمتي بسعآدة
.,
|
الله يسعدك شرّفتني
|
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
08-10-2016
|
#22
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق
تاتي
ل تثبتي ان الحرف لايزال بخير
و
ل تتحدث حوي المحيط. ب افكارك وحرفك
رائعه وجدا ..ياسقيا
ورسايلك هنا تسمم الظلام ب سناها
و تحكي ب باطن يد تقرحت من الكتابه
ب وضوح ..وعقل راجح ..يمليها من جوهره
...كيف تدار الكلمه...
سلمتي على
سد جوع الحرف
وسلمتي على النبض النقي
ومعها
مودتي
....اعتذر لعدم التقييم المستحق
لدخولي من الجوال
|
ما أبهاني بهذا المدح
سلمكَ الباري وأسعد قلبك
لاهُنت
|
|
|
|
08-10-2016
|
#23
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غنوجة قصايد
قلم جميل طرز حروفه
من محبرة ماسية
راق لي نثرك حد السماء
شكرا ل انامل ابدعت
دمتِ بهذا الابداع سقيا
|
.gif)
الود موصول ايتها الجميلة
ممتنة من القلب
|
|
|
|
08-13-2016
|
#24
|
500
لجمال النزف
تقييم
اعجاب
هنا حضوري فقط للارتواء من نهل حرفك
ومداعبتك للأفئدة
وجمال تركيب الجمل
وقوة شخصيتك في النص باستخدامك
عطر اي نص وهي المحسنات البديعيه
اترككم مع مااخترت :
تبدو تائهاً بعض الشيء
وأنا أبتلع الشك وأشدُّ على يده لو صافح أفكاري ذات غيرة
استقام الشمع على أطراف الشارع ظناً مني أنكَ ستداعب ضوءها برقصة تُلبسني بعدها طوقَ الرضا
في جَلد الذات انهزمتُ كثيراً وانا الوحيدة التي أفتعل كل هذا البؤس
انفلتَ حُبكَ تحت نافذة الاعتراف وأنا أسير على رصيف اليأس
كأنني ابحثُ عن عينيكَ بين تلك الزقاق بِكُبر وعمق أسرار هذا
شكرا سقيا
وهنا مروري للاستمتاع بما قرأت
|
|
|
|
08-13-2016
|
#25
|
أنا ممتنة جداً لحضورك الكريم وذوقك الراقي بما اخترت
شَهادة لي والله ـ سعيدة بِكلامكَ جداً
ودي
وَردة وِد
|
|
|
|
08-14-2016
|
#26
|
!
سُقيا ..
حيثُ تشيدُ كلّ سُبُلُ الخيبة ، ويتكيءُ الكبرياء على صدرِ المشاعرِ وتنجرفُ الرغبة إلى حُلم ٍ ، مصيرُها التقلقل بين مشهدين ..
مشْهد المُحاولة ومَشهد الموت ببطء ٍ .وأنت بينهما تقفين تُحاولين ألا تتسمر قدميك فِي متاهةٍ أكبر ..!
:
لا تجعليها تنتصر .!
|
|
|
|
08-15-2016
|
#27
|
عناقيد عِشق ،
انتصرت كثيراً لكنها هذه المرة أضعف من أي محاولة للانتصار أصلاً ,!
وردة حُب لحضوركِ الراقي ي حبيبة
|
|
|
|
08-15-2016
|
#28
|

مُتعبة من كل شَيء جَرح الليل ب دمعنا ,!
فقد اشتقتُ رائحة القصيد المنبعث من حُبك ، و لِملابسك الرقيقة التي اهترت بسبب
شقائِك ,
مَن يجرؤ غيري على أن تتعِس فيك فكرة الفرح وتُنميها مرة أخرى
أشبه بِصوت يعكس الحنين في وجه شوقك فيتحول بحة حزن هو اشتياقي
[/B] [/COLOR][/SIZE][/FONT] |
|
|
|
|
08-15-2016
|
#29
|
تلك المدينه و تلك الشوارع
اخلفت في وعدها
يوم كانت لي فرح
انها تجمني بالحبيب
|
|
|
|
08-16-2016
|
#30
|

صاحبة الحضور الفاخر
وصاحبة الحرف المخملي المثقل بالجمال
"سقيا " لقبكِ يشعرني بالفرح والدفء والارتواء الكثير
رويدكِ ما هذه الشوارع التي اكتست بالخيبات على شغب حرفك
كانت شوارع قاسية وعاصفة مثقلة بأقسى حروف الابجدية الجارحة
لقد وقفت أمام تلك الشوارع المثقلة بالخيبات بكل قوه وقررت الدخول بها وأخذت
أتجول بداخلها ما بين اليمين واليسار وأبكتني في كل شارع أقف به
ولقد سمعت بجوفها الكثير من الصرخات ما بن المرتفعة و المنخفضة
ولقد كسا تلك الشوارع عبرات الاختناق وقطرات من الدماء تنزف داخلها
لقد كانت شوارع متعبة تبحث عن أجوبه لتساءلتها التي أرهقتها طوول يحجانها
فحين تبحث لماذا قتل الفرح بداخلها ولماذا تكاثره الصدمات عليها
أتعلمين يوجد بين شوارع الخيبات أمل وفرح منكسر لماذا
يا باذخت الحرف المثقل بالجمال سوف أتواري بالرحيل لان
تلك لا تلك الشوارع أرهقتني كثير وخفت أن تكسرني ولا أستطيع النهوض
أتعلم يا نقية أن وجع شورعكِ المثقل بالخيبات من بوحك ووجعها الداخلي
أقوي بكثير من بوح حرفك الصاخب الظاهري الذي نفراءه
جميلتي أستحلفكِ بالباري أن تقفي عن التسكع يتلك الشوارع ولتبحث
عن بصيص الأمل والفرح والحب في شوارع الفرح
وتلتمس منكِ الاميرة أن قصر حرفها عن مداعبت حرفكِ الفاخر
هنا سوف أرفع لكِ قبعت الاحترام والتقدير على هذا البوح الصاخب
وأنسج لكِ من مدينة الحب عقد من الياسمين والفل ليزين عنقك يا نقية
كانت هنا في شغب حرفكِ
♥@ آميرة آلح ــب @♥ღ

|
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
|
| أدوات الموضوع |
|
|
| انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |