سراديب الجنون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض القلوب

صح لسانك

وعلا شأنك


فهمي السيد


اعجاب وتقيم

نبض القلوب
ممنون من دماثة روحك
وسنا طلتك
طبتِ

قلم مميز وذوق عالي في الكتابه

احسنت اخي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلع

قلم مميز وذوق عالي في الكتابه

احسنت اخي

شكرا لا ينتهي على جم الثناء
فيض تقدير

سطور زَمخى بالجمال الكتابي

قرأتها مرارًا وكررت سردها عدة مرات


شكرًا لروعة ما سطرت هنا


احترامي ~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيثارة حرف

سطور زَمخى بالجمال الكتابي

قرأتها مرارًا وكررت سردها عدة مرات


شكرًا لروعة ما سطرت هنا


احترامي ~

تسعدني طلتك الاولى
واتمنى تكرار شلال همسك الراقي
شكرا بلا عدد

ومَ آجمل نغم عزف آحسآسك
بِ تلك آلآحرف هنآ ..!
جميل بوحك وآكثر يَ آنيق
طبت بسلآم ..!~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عــزف

ومَ آجمل نغم عزف آحسآسك
بِ تلك آلآحرف هنآ ..!
جميل بوحك وآكثر يَ آنيق
طبت بسلآم ..!~

وطلة بحجم الجمال الذي
يغدو مابين حرف ومعنى
عزف
شكرا لا ينتهي على جم الثناء
امتناني

ملاحظة بسيطة" هناك ضعف في تركيب الجملة الاولى فالاشراقة هناك للشعور لذلك لابد من تذكير الفعل ليكون اشرق في مقلتي الشعور او بالامكان ادخال "الشمس لتكون اشرقت شمس الشعور في مقلتي"

او بالامكان استبدال الفعل اشرقت بالفعل"توهج"......

صورة لحضور الشعور باشراقة الشمس ليحضر معه الحنين ويتكاثر بدفء الشمس وهو الشعور نفسه الذي يزرع حدائق القلب والفكر بسنابل"المتمثلة بالافكار او الاحاسيس"لها هالة من نور ليكون الهروب الى "سرداب الجنون"..هروب من الاحاسيس ومحاولة للخروج من هذه "الهالة"لتهرب الى سراديب الاحاسيس المدفونة بين الضلوع البعيدة عن عين الشمس..حيث الشعور يعيش حالة الجنون والهذيان..ثم جملة لم تكتمل من حيث المعنى(اجدل نبرات من بين شفتيها تحنو)ربما هي حالة من التخبط في المشاعر..ربما هي صورة لنبرات صوتها الهادئ يبعث الدفء ويوقظ في قلبك الحنين...

للعيون لغة صامتة لكنها تمتلك القدرة على استباحة المدائن وتجاوز الحصون وبدل ان تكون الاسر تجعلك الاسير مكبلا بشيء من الافتتان بنظراتها..

تطوف حول الهوى كطقس من طقوس الحب..طفت سبعابحثا عن سبيل للوصول وعدت اليها حاملا معك المسافة كاختصار للوقت لتطوي المسافات فكان عهدها لك بالوفاء حتى قررت تسليم الحدود وتسهيل وصولها الى منطقة الشعور وتصل الى حيث سراديب الجنون ...
سلمت اناملك المبدعة اخي الكريم
لك كل التقدير والاحترام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

ملاحظة بسيطة" هناك ضعف في تركيب الجملة الاولى فالاشراقة هناك للشعور لذلك لابد من تذكير الفعل ليكون اشرق في مقلتي الشعور او بالامكان ادخال "الشمس لتكون اشرقت شمس الشعور في مقلتي"

او بالامكان استبدال الفعل اشرقت بالفعل"توهج"......

صورة لحضور الشعور باشراقة الشمس ليحضر معه الحنين ويتكاثر بدفء الشمس وهو الشعور نفسه الذي يزرع حدائق القلب والفكر بسنابل"المتمثلة بالافكار او الاحاسيس"لها هالة من نور ليكون الهروب الى "سرداب الجنون"..هروب من الاحاسيس ومحاولة للخروج من هذه "الهالة"لتهرب الى سراديب الاحاسيس المدفونة بين الضلوع البعيدة عن عين الشمس..حيث الشعور يعيش حالة الجنون والهذيان..ثم جملة لم تكتمل من حيث المعنى(اجدل نبرات من بين شفتيها تحنو)ربما هي حالة من التخبط في المشاعر..ربما هي صورة لنبرات صوتها الهادئ يبعث الدفء ويوقظ في قلبك الحنين...

للعيون لغة صامتة لكنها تمتلك القدرة على استباحة المدائن وتجاوز الحصون وبدل ان تكون الاسر تجعلك الاسير مكبلا بشيء من الافتتان بنظراتها..

تطوف حول الهوى كطقس من طقوس الحب..طفت سبعابحثا عن سبيل للوصول وعدت اليها حاملا معك المسافة كاختصار للوقت لتطوي المسافات فكان عهدها لك بالوفاء حتى قررت تسليم الحدود وتسهيل وصولها الى منطقة الشعور وتصل الى حيث سراديب الجنون ...
سلمت اناملك المبدعة اخي الكريم
لك كل التقدير والاحترام

اكتب لشمس الروح منذ ظهور اظافر الشعور
ولا أعي شىء عن ماهية الحروف
ولا كان الخوف مرة من ظلام دامس
يشي عن الشروق
المبدعة / سيرين
ما أجملك وانت تبعثرين الحروف المتعبة
تجمعيها بسلة زهر
فتنتشي بها المقل
شكرا لقراءاتك العبق
من القلب التحية
وامتنان

(كلما أشرقت في مقلتي الشعور

يتكاثر الحنين تباعا

يزرع حدائقي سنابل نور

أدخل سراديب الجنون

أجدل نبرات من بين شفتيها تحنو

ما كنت أدرك أن العيون

إستباحت مدائني

كبلتني بالسحر

طفت حول خاصرة الهوى سبعا

وعدت أحمل بين يدي المدى

عاهدتني وأتقنت الوعود

سلمتُ لها الحدود نغم

إستدارت تعزف على أوتاري

سلمتها القلم)
.....................................

هي سلمتها القلم ونحن سلمتنا جنونك
أين المفر ؟؟؟
واي جنون هذا


لحظَات قد نمرّ بهَا لاتتسم إلا بالجنون
تجبرُنَا أحياناً على البوح
لذاكَ قد ننطق ! ولا نكتفي

بكلّ تواجد لك تجعل بصمة
لاتقبل التكيّف مع التغيير بتلكَ القناعة القابعة بداخلي بأنك عذب
أهلا بصديقي الغالي

تراكيب قلمك تقتلني

وحرفك رَسائل شتوية , مُغلَّفَة بـ معطف الدفء
إحتوائها عبق ينهي كلَّ شيء من بَرد
وحضورُك خاطره لوحدُهَا , أحتَفظ بها بـ مُذكَّراتي
لـ وقت الإحتياج , لـ سد الرمق والارتياح .

أحلم أن أغفو هنا .. لأفيق بـ دواخلك ..

لأرَى وَ أحيَا

لتبقي بـ القرب ..

فحَاجتنا لا أنقياء الحرف والحضور في إزديَاد

بقئ شيئين

مودتي

+

هل لي بشيئ من جاذبيتك يافهمي