مَ ورىُ عوج - آلضلوع .. آلا [ محلك !

..




- ليتك تعلم بمدى سعادتي عند حديثي معك


م دريت انه م به آغلى منك / آلآ انت <3


- الله يسامح جفاك و كثرة غيابك ، ما كن لك قلب يجري الدم ب عروقه


قآف و بآء وبينهم لآم / فيھ مسكنك !


- مايزيدھم .. ھدوئي : إلا ، فضولاً !


- سأركنُ مخاوِفي إلى رحمةِ الله / وأمضي مُطمئن


للصمتٌ آحياناً ، ضجيجَ يطحنَ : عظام / الصدرر ..


أخشى النهايات دوماً فقد إعتدت دائماً أن أفقد شيئاً أحبه


آششش گيآنيّ مو على بعضّہ آبّد


مَ ورىُ عوج - آلضلوع .. آلا [ محلك !


لآ آبحث عنْ آحد و لگن ذهلت حين ‏وجدتك




يؤسِفني أني عرفتك مُتأخراً .. ويسعدُني أنّك كنت في حياتي يوماً


الإختنآق هو :أن يظنك الجميع بخير إلاّ نفسك ;")


بِ حآحجةة لـ عنآقُكك فقط : (


أبي أرتوي حبكك ولآ أنحرم منه


و بَعض الأصواتِ ؛ مفعوَلهآ بالشتاء كالقهوةَ”


أحياناً كل ما نحتاجه إيمان بقدراتنا وكثير من الصبر


حِينمَا تكُون مَعي : آشعر بنَقص الجميعَ - و إكتِمَاال قَلبّي ،


أكتُب ل تكنْ . . واقرأ لِ تجدّ


قصَيره تلك الحَيآهه / شهيق آن لمَ يُتبع ب زفير أنتهت ! *


أنت لِي / هِبَة السّمآء .. و نعمَةةُ الأقدارِ*


ليَس كل سقوط نهآيه .. فَ سقوط آلمطر آجمل بدآيه ،


*اشتھي : رحلہُ , غيآب انيقہ مع مَـن احُبْ ،

..


لكم ودي