'لمْ يُخلقْ مني إثنين , رُغمْ أُنفِ الأربعينْ !'

هنآك من تحبه لدرجة شتمه!
وهنآك من تكرهه لدرجة الإبتسآم له

كًمْ تتشَابهُ البدَاية وَ النهايَة ..!

اللهم احسن نهاتنا واختم لنا بخاتمة السعادة

يا لبيه يَا بعض النفوس

تجبرك على حبهآ من ﺂخلاقهآ ♡♡'




< مثلي تماماً ، خلونا نكون وآقعيين شوي
< بذمتكم الحين في أحد ما يحبني

طفشش ‹☹›
في ااحد يبيني ب موضوع ، يفااتحني فيه الحين ‹☺› !

طيب في ﺎحد يبي يفضفض ‹☺›
طيب ﺎي شيء يبي يقولهه ‹☺› !
طيب في ﺎحد ما يبي شيء ‹☺› !
طيب ﺎي ﺎي شيء ‹☺›
طيب اعتراف شيء ‹☺›
طيب مافيه ؟
اوك شكرا

* و يحدث أن يبكي فيكَ كُلّ شيء
إلآ عينيك !

گلن يقول آن البگآ فيه رآحہَ
وانا بگيت اليوم لع‘َلي ارتآ آحَ
گني غريقن ما يجيد السباحہ
يصرخ ولا حوله من الناس سباح!

خلها بالقلب تحرق .. مآ بقى ،
عآدتي ما أشكي على غيري "عنآي" .. !

فيُ أجزآءَ الذآكرٍه شرائح أبتُ بإن تُنسىَ أشخاصُ
[ ملامحهم ] مدقوقه بإتقآنَ
!إحدىُ تلكَ الشرائحَ أمور تحزننيُ فلستُ أحبذ بقآءهآ
ولكن مآ باليدِ حيله !؟
وملآمح أولئكَ تعكر صفوتيُ !
فبمجردّ أن يحل الهدوء عليْتسطو أروآحهم على
ذاكرتيُ المنهكهَ ! فبتّ أكره هدوئي [ لإنه يجلبهم إليُ ]
وهم مجرد ” ذكرى “
نعم مْ هم ذكرىَ ! و هكذآ فقطَ ذكرىُ أخفيهآ عنَ الجميعَ
فيكفينيَ ظهورهآ
كل جزء من الثآنيه أمآم ناظريُ !
وآكتشفتُ إنيَ نوعُ لآ ينسىَ , فمسميآتهم
وحروفهم وهم في ذآكرتي وهذآ يزعجني فأنآ
أريد التخفيف عنيْ - مني أنآ !

|..

احياناً يمر بنا أشخاص لم نتوقع أن يكونوا حتى أبسط الأشياء في حياتنا
وَ لكن لِ لحظه تتغير مفاهيمنا ..
لِ نكتشف اخيراً : أن حياتُنا لم تعد حياة إلا بِ وجودهم !
أننا لن نستيقظ صباحاً بدون سؤال يمر ب خواطرنا ( كيف هم الآن ؟ )
أننا لم ننظر يوماً إلى مكان جميل وَ أجواء ممطره إلا وَ قد تمنيناهم بِ جانبنا
وَ أياديهم متمسكه بِ قلوبنا قبل أيدينا ()
بِ أننا لو يبتعدوا عن لِ فتره بسيطه نكتئب وَ نحزن =(
وَ نصبح كما لو أننا في دائره معزوله عن الأكسجين
. | آولئكك فقط ابتعادهم عنا جُرم لآ يغفر لهم

|..

ياروح صبرك