![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#15 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() مرارة الدنيا على ما ينال العبد فيها إذا صبر واحتسب ورضي، فهي حلاوة في الآخرة، وليعلم المسلم أن مرارة الدنيا بعينها قد تكون حلاوة في الآخرة، ولأن ينتقل المرء من مرارة منقطعة إلى حلاوة دائمة فذاك خير ولا شك؛ دل على ذلك حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث قال: (يؤتى يوم القيامة بأنعم أهل الدنيا من أهل النار، فيصبغ في النار صبغة، ثم يقال: يا بن آدم! هل رأيت خيراً قط؟ هل مر بك نعيم قط؟ فيقول: لا والله يا رب! ويؤتى بأشد الناس بؤساً في الدنيا من أهل الجنة، فيصبغ في الجنة صبغة، فيقال: يا بن آدم! هل رأيت بؤساً قط؟ هل مر بك شدة قط؟ فيقول: لا والله يا رب، ما مر بي بؤس ولا رأيت شيئاً قط). إذاً: فما ينال العبد في هذه الدنيا من مرارة المصائب هو بإذن الله معوضٌ في الآخرة بخير عوض إن كان من الصابرين المحتسبين. والصبر من اسمه مُرٌ مذاقه *** لكن عواقبه أحلى من العسل احتسبي ونالي منزل اصابرين عند الله سبحانه وخلي أملك بالله كبير وكل شي يتغير با أرادة الله سبحانه تقبلي مرور واسف ع الاطاله البرنس
|
|
![]() توقيع مميز من شخص دايماً مميز
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|