*,
كآنت ولأَزَالَت أفَرَّأَحَّي بقُرُبّك ..!
فَمآذا يكَفَّيك لتُنَّهِلَ مَنّ أَحَّشآئي عَشِقَك
فَقَدَ أستَوَقَّفَتُنّي مَحَطّآت حُبك
يالَهَا مَنّ فَرِحَه لآتكآدُ توَصَفَ
غَيَّمه سَوَّدَآء تغَمُرنَّي عِنْدَمَا لاأرى طَيّفَكَّ
فَكَّمَّ أنا بـ سعآده كبَحْر وَطَّنَك
لك مَنّ حُدوَدَّ الغَرَأَمْ مأَيْتَمَنّآه ُقَلَبَك
أَلِفَرح ,, أبقى بـ قُرُبّي كَمَّ أفَتَقَدّت ضَلَّك
هـ أنا آلِيَّوْم أُغُنِيّ لَحَنَ عَزَفَك..
أنـآ آلِيَّوْم أسِيْرَة أَلِفَرح مَنّ أجلّك
أحَبَكَ
أُحَبَكَ
أُحَبَكَ
بَلَّ مُتَيَّمَه في حُبكَ ..
هُيَأَمْ وغَرَأَمْ لأَيْغَنِيّ عَنْ الإلَهَأَمْ شيئآ
فَقَدَ كُنت ولأَزَلت طِفْلة حُلَمْك
أرَكَضَ بجِدّاًئلي الطَوِيله
وفُستَأَنٍي القَصِير
وبَيْدي تِلْكَ اللُعَبَّه ,,
ألَهْو مَعَ هَذَا وهَذَا
كَمَّ كآنت طُفُولْتي أُضَحُوكه تَمَّلأء كٌل الأماكن بـ أَلِفَرح
كبُرت وَزّادت الآمي ,,
ولَكِنّ آلِيَّوْم اِسْتَمْتَعت بذِكْرَى الأمَسَّ ذِكْرَى الَطَفَوله والٍمَرِحَ
وعآوَدَّتُنّي هَذِهِ اللَحَظَه لأفَرِحَ ببوَحْي هُنآ
أنُثى هائمه لَهَا مَنّ الأٌمُنِيَآت مأَيْتَجَلَّى بعَقَلَهَا ويتأرَجَحَ
فَما زال حُلَمْي الأخَيَّرَ أن " أبقى في شُهِرَّة كآتَبَه "
يقَرَّأ لَهَا مَنّ كآن أَسِيرها وسَيِّدها ومَنْبَع لإحَسَّأُسَّهَا
فأني أرى الشُهِرّه طِفْلآ وَلِيَد .. يبُنَيَّه الأمَلَّ حَتَّى يِنُّمُوّ ويصَلَّ مأَيْقارَبَ العَشْرِيّن
بِدَأَيْة أُصآرع كُلَّمَآتي حَتَّى تَبَقَّى في كَنَفَ مَنّ الرَوَّعَه
ولَنْ أتَوَقَّفَ مادَمت أتذَكَّرَ تِلْكَ آلَمَقَوٍّله
" آبَقِيَ بـ إحَسَّأُسَّكَّ حَتَّى تُنُّمُوّ قُدَرَأَتك لتُصُبْحَيّ الكآتَبَه آلَمَشْهُوره "
أما هَذَا كآن حُلَمْك صَغِيرتي ؟!
بالَفَعَلَ حُلَمْي ..
ماأجَمَل أن أرى كَثِيرآ يِنّتظُرَنَّي
وماأجَمَل أَلِفَرح عِنْدَمَا يرتديه قَلَّمَي
فَكَّن بخَيَّرَآ يأَقَلَّمي حَتَّى تُسْعَدَّ بـِ أُنُسُك