( لي مزآج صعععب ترويقـہ ♥ )

آححببتَ آن تششآركونيْ , بِ كنزٍ فيْ الجَنههْ
فَ قولوا .. ( لا حولَ ولا قوة إلا بالله )

يَا رَبّ … ألقمْني الفَرحَ دُونَ اگتفاء . . »

أحياناً إعطاء شخص فرصة ثانية مثل إعطائه رصاصة اضافية ..
ﻷنه لم يصبك بقوة في اﻷولى .!

وأنت تجلس مسترخياً تراقب الناس وتتأملهم
الا يخطر في بالك
أن إنسانا ما في مكان ما
يدفع عمره ثمناً لرؤية هذا الإنسان الذي تتأمله بالمجان !

عندما تصل مراعاة مشاعر الآخرين …
إلى : إيذاء نفسكً !!
فَــــ عليكْ التوقفْ !

كَم تَغيرنَا
بَاتَت رَسائلنَا قَصيرَة !
تِلك التي لَم تَكن تُكفِيها الأسطر ..
أصبَحت تَبدَأ بِـــــ كيفَ حالك وَتنتهِي بـــــ الحَمدُ لله !

يَا رب! . .
ٱجعلني سببَ في . . ” سعٱدة غيَريِ
ولا تجَعلني نقَمة عَلَيَّه

الأصدقَاء.. أوطَانْ صَغيرَه !
أنهَمْ الوجَه الأخَر للحُبْ
الوجَه الذَي لا يصدَأ ابدَاً ,,
/,

في داخل كل منا شيء يستحق الحياة

/,

لَا يُعَلِِّمُ عَلَى ذَاكِرَتِنَا إلا [المَوْشُومُونَ] عَلَى حَنَايَا الرُّوحِ ,
[المتسَلِلُونَ] أَعمَاقَ قلُوبِنَا .. [المُرَابطُونَ] شَرَايينَا..
يَبْقَى نِسْيَّانُهُمْ عَصِيًّا و إن حَاولنا..

لَفْحَةُ حَنِينٍ حَارِقَةٍ ..
تَسْرِقُ هُدُوءَ مَسَائِي

صباحكم
( مقادير ) جميلة ,,,
الحظ يبتسم لنا مرّة واحده
ونحنُ نخطئ في حق أنفسنا عندما نظنّ أننا نستطيع أنْ نجبره كِي يبتسم لنا مرتين

البعض
أشعر أنهم وحدهم في ( فلك يسبحون )
و البعض الآخر ( في كل واد يهيمون )

همسة ..
بعض الأوقات .. كــ ( كوب قهوة )
فقدنا لذته قبل أن يشرب ..!!

أتعجب
عندما يقول ( رجل )
مللت ..!!
ماذا نقوول نحن النساء ..؟؟
لا أدري هل خلقنا للملل ..
أم خلق الملل لنا ..؟؟

خارج التغطية
بالنسبة لي :
( إنت عمري )
/,

تفَاءلوا فالهُموم مثلَ الغيُوم ، ما تراكمت إلا لتمطِر .!