'لمْ يُخلقْ مني إثنين , رُغمْ أُنفِ الأربعينْ !'

ليتـنـي أعــلم
بمآ توسوس لهم أنفسهم نحوي
أخشى أنـــهم يكرهوني
و قد اطلت آلمكوث
أخشى أنــــهم أحبوآ توآجدي
فـ أسرعت بـِ آلرححيل
ليت لدي حآسة سآدسة
تختلس آلنظر لِ قلوبهم ؛
فـ رُبمآ أتدآرك آلوضعَ
و أعطـي كــل ذي حقا حقه !
...لآ تخشُونيَ !
فـَ نيتـي ســــليمه
لكـنيّ أُصَآبُ بِ آلغثيآنَ
حينما أشعُر أنَ شخصاً مآ

“ يستغفِلُنيَ ”

سنكون أكثر سعادة حينَ نكون أكثر براءة وعفوية
في التعبير عن مشاعرنا
لأنفسنا ولمن حولنا ولمن نعرف ولمن لا نعرف
فالتعبير عن المشاعر ليسَ بوحاً بأسرار نووية !

حكمة أعجبتني
الأواني الفارغه تحدث ضجه أكثر من الأواني ألممتلئه
...وكذلك البشر
لايحدث ضجه إلا ذوو العقول الفارغه
فلا تضيع وقتك بالمجادله معهم

اذا خسرت شخص لأنك كنت صريح معه
فأنت الرابح
لأن العقول الصغيره هي التي لا تستقبل الصراحه
وتفضل المجاملة

سوء الظن نتيجه طبيعيه !!
لتجارب خذلان متراكمه
كــ الطفل يفترض ان جــــميع اﻻباريق ساخنه
ﻻن احدها لسعه سابقاً ..

آدركت حقآ آن الششخص عندمآ يتعمق في محبة شخص مآ ..
فليكن على آهبة الآسستعدآد لتحمل آي صفعة مؤلمة قد تدمي قلبه ..
وتجعله مفطورآ كسسيرآ يتهآوى كآلتمثآل الآيل للسسقوط ..
يهيم على وجهه الصريع ويبكي على قدره المشؤوم ..
و لآ يبحث سسوى عن جدآر آو حآئط خشبي يسستند عليه ..
لكي يلتقط آنفآسسه مجددآ ويمضي في الحيآة ..!!

هُنْآكَ آشَخآص نْحَتآج وجُودهُم بِالقُرب ..!

ليسً بِالضَروري آنْ نُحآدثّهُم دَوماً ،

يكَفينْا آنْ يكُونْوا مَوجُدينْ فِي عَالمنْا .,!

لـِ تُصَبح حَياتُنْا آسَعد مْا يكُونْ .,!

أشياء كثيره رحلت مني ولا تعني لي شيئاً ..
أشياء كثيره أهملتها ولا تعني لي شيئاً ..
أشياء كثيره كرهتها .. أشياء كثيره حاربتها ..
أشياء و أشياء و أشياء ..

هُنَاك أَشْخَاص .. دَائِمَا نَضَعَهَم بَيْن أَقْوَاس (♥) ..
لِأَنَّهُم يَخْتَلِفُ وْن عَن كُل الَّذِيْن حَوْلَنَا ♥
فـ يَا غَيْر عَادِيُّون .. أُحِبُّهم..وَأَحَب وُجُوْدُهم فِي حَيَاتِي♥

‏​‏​‏​‏​يقول الشيخ المغامسي :

( الله) هو الذي كتب قصة حياتك فتأدب عندما ترويها ..
وتأدب في حكمك على ما يحصل فيها ..
اشتكي حالك له..
لكن ....
لا تشتكيه على عباده..
تأكد أن كل الأحزان التي تمر بك..
إما؛ لأنه يحبك .. فيختبرك*
أو أنه يحبك فيطهرك من ذنوبك*
يوما ما ستكتشف"أن حزنك حماك من النار"وصبرك ادخلك الجنة

اللهم لك الحمد حمدا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك