هنا ساتراقص انا وحروفى والكبرياء... تضامناا مع كل انثى واحتقارااا ﻻشباه الرجال

وعلى سبيل الخيآل ، هو بأحضاني الأن ، ساعة يداعب شعرى ، و ساعة يتغزل ب جمال عيناى ’وساعة .........

الـطـــويــــلات ^^ عــالـيــــات كـالـسـمــــاء و راقـيـــــات أيـضــــاً تَــشـــعُ مـنـهـن أنـــوثــــه يـســـرقـــون الأنـظَــــار كَـنـجـمــــات هــولـيـــود تـتـمـــايــــل إحـــدَاهُـــن غـنـجـــاً لــتــرقـــص الأرض تـحـتـهـــا طَــــرباً .. ا

ولو بعد أعوام ستقارن بحماقةٍ بينها وبين النساء اللاتي عرفتهن النساء اللاتي خذلنَك والنساء اللاتي خذلتهن وتدرك متأخراً كم كانت مختلفة وكم كان حضورها يغنيك عن كل النساء. ولو بعدَ أعوام ستفكر كثيراً كيف أضعتَها وتحاول أن تتذكر لمَ رحلتْ وتبحث عن مبررات لهجرانها فتتهمها بالجبن...وتتهمها بالخيانة... وتدرك متأخراً أن السبب الحقيقي هو أنت، وأنك كنتَ ضعيف أضعف بكثير من أن تحتوي إمرأة بجنونِها وحنانِها. ولو بعدَ أعوام ستقف مندهشاً أمام المرآة وترى ملامحها في وجهِك ضحكتَها على شفاهِك لمعةَ عينيها في عينيك... وتتمنى حالماً أن يجمعك بها ولو صدفةً....صدفةً واحدة.

أن أغاضنـيّ فعلَ ساخراً .. ! لا أعـاتبَ ,, لا آنـطقُ ,, لا أغضـبَ .. '' بل آسلكَ إمـرانَ .. صمتَ و نظـرة كرهّ .. ! آلاولـى , عتابً آكـبرَ منَ آن ينطقهـا لسانَ .. ! وآلاخـرى , نظـرةً أن أطلتهـا أكشـفَ كلّ ماكَراً .. ! . . .