|
…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-04-2011 | #11 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
.....((تابع الجزء الخامس عشر)).....
بعد العشا...حكى محمد وبعض الكلام كان من سعود نفسه عن اللي صار وإن سعود طلق بشاير نكايه بتركي...وإن هذا سبب ذرفان دموع سعود وانهمارها وحزنه المسربل... سلطان:أفا والله يا سعود كل هالدموع عشان خطيبتك راحت من يدك... محمد:قله يا سلطان ماله داعي هالحزن.. سلطان:توقعتك أكبر من كذا والله... سعود بحزن وتأثر: ما انتوا حاسين فيني؟؟؟... سلطان:خبري فيك اقوى من كذا...ماتوقعت تلعب فيك كذا وانا اخوك... محمد:إنشالله تلقى اللي أحسن منها... سلطان وبلهجه بدويه: أبد يا سعود مادام هذا السبب اللي خلاك تحزن وتبكي...عشان خطيبتك وتركك لها...أبد أختي اميره عندك... سعود اللي فتح عيونه على الآخر مع إن الدموع خلتها ناعسه... و محمد الثاني اللي مهوب مصدق اللي يسمعه... سلطان يكمل:أبد يا سعود والله أميره أختي لك...ما دام هذا سبب حزنك وبكاك على خطيبتك...إني ولد أبوي ما عاشت من تبكيك يا سعود... سعود يبي يتدارك الموقف:بس يا سلطان... سلطان يقاطعه:خلاص بس أنت اترك عنك هالحزن... سعود يشرح له:بس باقي قلبي معلق ببنت أبو بندر... سلطان بجديه:من خلا قلبك يتعلق بالأولى بيخليه يتعلق بالثانيه بس انت ما عليك... *** أول ما وصل تركي لبيت أبو محمد... إستقلبه سعود وخالد...لأن محمد ما كان موجود كان مسافر بحكم عمله.. هذا الشي ريح تركي من البدايه...لأن محمد أكبر عقبه ممكن يواجها.. تركي بعد فتره:وين شذى...وأم محمد ما أشوفهم؟؟؟... سعود:امي مشغوله...وشذى ما تبي تجي... خالد حاول يخفف من حدة رد اخوه سعود:تعرف شذى تعبانه شوي من الحمل... سعود بنظرات بارده قاتله:لأ ما هيب تعبانه...هي قالت ماتبي تجي... تركي عصب من الداخل:يعني ما تبيني اشوفها... خالد:لا إنشالله تشوفها..بس بروح اناديها... * * أم محمد: شذى ما يصير هذا للحين رجلك... شذى وهي تقعد بعصبيه:بس أنا مابي أشوفه...بالغصب هو... أم محمد:تكفين يا شذى انا امك وأطلبك لا ترديني... شذى بعتب:بس والله أتوتر نفسيا يمه وأنا اشوفه... ام محمد:هو بس جاي هاليوم وبيرجع رحلته الليله... شذى:بس ما راح أرجع معه... أم محمد:طيب بس إنتي اطلعي له..والله حرام جاي متعني من الرياض... شذى:طيب بس ثواني عشان البس...
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|