الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… > الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية
 

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 4 يوم
لوني المفضل #Cadetblue
 عضويتي » 29723
 جيت فيذا » Jul 2018
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (05:37 AM)
آبدآعاتي » 142,407
الاعجابات المتلقاة » 8729
الاعجابات المُرسلة » 9085
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » روح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond reputeروح الندى has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  ابكي
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي (وَعْدُ الدُّنْيَا وَوَعْدُ الْآخِرَةِ)




يقول الله تعالى: (وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ (60) أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ) (60)، (61) القصص، وقال تعالى: (يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ) (5) فاطر.
جاء في تفسير السعدى: (أَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ) أي: هل يستوي مؤمن ساع للآخرة سعيها، قد عمل على وعد ربه له، بالثواب الحسن، الذي هو الجنة، وما فيها من النعيم العظيم، فهو لاقيه من غير شك ولا ارتياب، لأنه وعد من كريم صادق الوعد، لا يخلف الميعاد، لعبد قام بمرضاته وجانب سخطه، {كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} فهو يأخذ فيها ويعطي، ويأكل ويشرب، ويتمتع كما تتمتع البهائم، قد اشتغل بدنياه عن آخرته، ولم يرفع بهدى الله رأسا، ولم ينقد للمرسلين، فهو لا يزال كذلك، لا يتزود من دنياه إلا الخسار والهلاك. {ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ} أي: للحساب، وقد علم أنه لم يقدم خيرا لنفسه، وإنما قدم جميع ما يضره، وانتقل إلى دار الجزاء بالأعمال، فما ظنكم إلى ما يصير إليه؟، وما تحسبون ما يصنع به؟، فليختر العاقل لنفسه، ما هو أولى بالاختيار، وأحق الأمرين بالإيثار)، فإياك إياك أن تغتر بمتاع لا محالة زائل، وسرعان ما ينكشف عنك غروره وإياك أن تهمل سلعة الله التي ستبقى معك أمداً سرمداً، في نعيم مقيم، فكن من ملوك الآخرة ولا تغتر بملك الدنيا، فهو لا محالة زائل, ثم تعقبه حسرات وخسران وسؤال وحساب.
وقوله تعالى: (أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لَاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) القصص :61، فالمقارنة بين الحياة الدنيا والدار الآخرة مقارنة جائرة، والمفاضَلَةَ بينَ الدُّنيا والآخِرَةِ مُفَاضَلَةٌ خَاسِرَةٌ، فمَنْ آثَرَ الحياةَ الدُّنيا عَلَى الآخِرَةِ؛ فَقَدْ أَهملَ إِعمالَ العقلِ فِي الاختيارِ، فَكُلُّ مَنْ وَعَدَهُ اللهُ وَعْدًا حَسَنًا؛ فَهُو لا بُدَّ لاقِيهِ، طَالَـمَا صَدَقَ مَعَ اللهِ، كَمَا قَال تَعَالَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ) [الأحزاب:23]، فَمَا عِنْدَ اللهِ خَيـرٌ وأبقَى؛ فعلَى المؤمنِ أَلا ينشغلَ بمتاعِ الحياةِ الدُّنيا الزائفِ، قَالَ تَعَالَى عَنْ نَعِيمِ الآخرَةِ: (فَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ) [الشورى :36]. لِذَا؛ روى مسلم في صحيحه: (قَالَ -صلى الله عليه وسلم-: “وَاللهِ مَا الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مِثْلُ مَا يَجْعَلُ أَحَدُكُمْ إِصْبَعَهُ هَذِهِ -وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ- فِي الْيَمِّ، فَلْيَنْظُرْ بِمَ تَرْجِعُ”. فَلَا ينشغلْ مؤمنٌ بهذَا المتاعِ، ولا يجعلْهُ غَايتَهُ، فَنِهَايَةُ نَعِيمِ الدُّنيا إِمَّا أَنْ يَتْرُكَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَتْرُكَهُ، وَعُمرُهُ مَرهونٌ بعمرِكَ، أَمَّا نَعِيمُ الآخرَةِ؛ فَهُوَ كَرَمٌ مِنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ، لَيْسَ عَلَى قَدْرِ نَشَاطِ الإنسانِ، وَدَائِمٌ لَا يَنقَطِعُ، فَإِذَا وَعَدَكَ اللهُ الوعْدَ الحَسَنَ؛ فَأَنتَ لاقِيهِ لَا مَحَالَةَ، كَمَا قَالَ تَعَالَى: (وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ) [التوبة:111]، فَكُلُّ مُؤمِنٍ مُصدقٍ بِـمَا وَعَدَهُ اللهُ، عَامِلٍ بِـمَا يُرْضِي اللهَ، فَنَعِيمُ الـجَنَّةِ صَائِرٌ إِلَيهِ لَا مَحَالَةَ. وقدْ حَضَّ اللهُ سُبحانَهُ وتَعَالَى عَلَى الزُّهْدِ فِي الدُّنيَا، وعدمِ الاغترارِ بهَا، وَعَلَى الرَّغْبَةِ فِي الآخرةِ؛ فَهِيَ مقصودُ العبدِ ومطلوبُهُ، فجميعُ ما أوتيه العبدُ منَ الذهبِ والفضةِ، والمآكلِ والمشاربِ والملذاتِ، يستمتعُ بهَا صاحبُهَا وقتًا قصيرًا محشوًّا بالمنغصاتِ
فهذهِ الآيات تبعث في النفسِ الارتياحَ والاطمئنانَ، فَمَا عَلَى المؤمنِ إِلا العملُ، وانتظارُ موعودِ اللهِ، فأصدق الوعد وأنجزه وعد الله تعالى؛ لأن الله تعالى لا يعجزه شيء؛ وهو منزه عن الخلف، فلا يخلف ما وعد، قال تعالى: {وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا} [النساء: 122] ،وقال تعالى: {إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ} [الذاريات]، وقد وعد الله تعالى كل الخلق بالبعث بعد الموت، والجزاء على الأعمال: خيرها وشرها، كبيرها وصغيرها، جليلها وحقيرها، فقال تعالى: {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ} [الأنبياء:47]. ووعد الله تعالى أهل الإيمان والعمل الصالح بالمغفرة والأجر العظيم، فقال تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} [المائدة:9] ونتيجة ذلك الجنة وما فيها من النعيم، قال تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ} [التوبة:72]، وقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ * خَالِدِينَ فِيهَا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا} [لقمان:8،9]. وقال تعالى: {لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ} [الزمر:20].
وقال تعالى: (فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ) الروم:60، وقال تعالى فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكَارِ) (55) غافر، فمما وعد الله به الصابرين في الدنيا، والعاملين في الآخرة: أن وعدهم على ذلك في الدنيا الخير الكثير، والعاقبة الحميدة، ووعدهم في الآخرة الجنة والكرامة، فقال سبحانه وتعالى: (فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ) هود49)، وقال تعالى: (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) (155): (157) البقرة، وقال سبحانه: (إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ) (10) الزمر، وفي صحيح البخاري: (قال صلى الله عليه وسلم: (وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ اللَّهُ، وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللَّهُ، وَلَنْ تُعْطَوْا عَطَاءً خَيْرًا وَأَوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ»
والشيطان يعد الناس بخلاف وعد الرحمن سبحانه؛ ولذا حذر الله تعالى من وعد الشطان، فقال تعالى: {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا} [البقرة :268]، وقال تعالى: {يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا} [النساء:120]، ويقر الشيطان يوم القيامة بأنه قد غرَّ من وعدهم في الدنيا، وأرداهم في العذاب، فيزيدهم ذلك حسرة وعذابا، قال تعالى: {وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [إبراهيم:22].
ووعد الله سبحانه وتعالى أهل الكفر والنفاق بالعذاب والنكال، فقال تعالى: {وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ} [التوبة:68]، وقال تعالى: {بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ} [القمر:46]. ويُذَكَّرُون يوم القيامة بتكذيبهم في الدنيا بوعد الله تعالى لهم، قال تعالى: {بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا} [الكهف:48]، وذلك أنهم كانوا في الدنيا يسخرون من الرسل وأتباعهم وهم يذكرونهم بوعد الله تعالى في الآخرة، قال تعالى: {وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * قُلْ لَكُمْ مِيعَادُ يَوْمٍ لَا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ} [سبأ:29،30].
وفي يوم القيامة يجد كل موعود ما وُعِد، ويُذكر بما وعد في الدنيا؛ فأهل الإيمان تتلقاهم الملائكة بالبشرى، يذكرونهم بوعد الله تعالى لهم، قال تعالى: {وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ} [الأنبياء:103]، وقال تعالى: {هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِيَوْمِ الْحِسَابِ * إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ} [ص3،54]. وكذلك أهل الكفر والنفاق يجدون ما وعدوا ويذكرون به، قال تعالى: {هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ* اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ} [يس:63،64]، وقال تعالى: {فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَ} [الذاريات: 60].



 توقيع : روح الندى





رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا ) روح الندى الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية 11 12-14-2024 05:56 PM
إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ روح الندى …»●[الصوتيـــات والمرئيات الأسـلاميــه ]●«… 7 10-17-2022 10:01 PM
لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِك جنــــون الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية 12 03-20-2020 01:52 AM
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ ۚ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا جنــــون الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية 19 03-25-2019 10:52 PM
البغي والعقوق بَابَانِ مُعَجَّلَانِ عُقُوبَتُهُمَا فِي الدُّنْيَا لا أشبه احد ّ! …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 26 02-13-2018 12:29 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية