الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-06-2023
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لا أخشى عليك

..................من نسآء الكون

بــل أخشى عليك

من #

طفلة
تشبهني

مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ، وتحبكَ كثيراً كثيراً
لوني المفضل Azure
 عضويتي » 752
 جيت فيذا » Feb 2010
 آخر حضور » منذ 6 ساعات (10:59 AM)
آبدآعاتي » 3,247,800
الاعجابات المتلقاة » 7410
الاعجابات المُرسلة » 3682
 حاليآ في » » 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » جنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond reputeجنــــون has a reputation beyond repute
مشروبك   star-box
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  رايقه
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي هل تريد بيتاً في الجنة



هل تريد بيتاً في الجنة


الحمد لله الولي الحميد، المبدئ المعيد، الفعال لما يريد، ذي العرش المجيد، والأمر الرشيد، وأشهد ألا إله إلا الرب المجيد، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله خير العبيد، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم التسليم المزيد.



أما بعد، فاتقوا الله - عباد الله -، المساكن منحة من الله سابغة؛ تؤوي الخلق، وتُكِنُّ من الهجير والزمهرير، ومخلد الراحة والمطعم وشؤونٍ شتى، وإن كان قوامها صوفاً أو وبراً، ﴿ وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ ﴾ [النحل: 80]. ويجمل المسكن باتساعه؛ فذاك من سعادة المرء في دنياه، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «مِنْ سَعَادَةِ الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ فِي الدُّنْيَا: الْجَارُ الصَّالِحُ، وَالْمُنْزِلُ الْوَاسِعُ، وَالْمَرْكَبُ الْهَنِيءُ» رواه الحاكم وصححه ووافقه الذهبي. ويزداد ذاك الحسن بجمال أثاثه وتزويقه، وملاك الحسن حوز المرء له وامتلاكه. وتلك منى خلق كثير، ومبعث كدهم وكدحهم ولغبهم، كما هو حال أهل الدنيا في بيوتهم؛ عسر ملك، ونصب بناء، وعيب إنشاء، وغلاء سعر، ورهق إشراف، وقصر استمتاع، بل لربما شُيِّد ولم يُنزَل، وذلك من الكبد الذي خلق الإنسان فيه. أحوال تزجي المؤمن ليسمو في تطلّب منازل الجنة التي مايزت منازل الدنيا بيسر التملك، وراحة البناء، وقدرة الجميع على الثمن، والخلود السرمدي، وتمام الرضى.



أيها المسلمون!

إن بيوت الجنة من نعيمها الذي أعده الله لأهلها؛ فهي مبنية من نعيم لأهل النعيم في دار النعيم، يقول الرسول – صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّ لِلْمُؤْمِنِ فِي الْجَنَّةِ لَخَيْمَةً مِنْ لُؤْلُؤَةٍ وَاحِدَةٍ مُجَوَّفَةٍ، طُولُهَا سِتُّونَ مِيلًا، لِلْمُؤْمِنِ فِيهَا أَهْلُونَ، يَطُوفُ عَلَيْهِمِ الْمُؤْمِنُ فَلَا يَرَى بَعْضُهُمْ بَعْضًا» رواه مسلم. قد جلاّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بناء تلك المساكن إثر سؤال أصحابه عن بناء الجنة فقال: " لبنة من فضة، ولبنة من ذهب، ملاطها (ما تسوّى به الأشياء وتسطح) مسك أذفر (شديد الرائحة)، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وترابها الزعفران " رواه ابن أبي شيبة وحسنه البوصيري.



وبناؤها اللبنات من ذهب
وأخرى فضة نوعان محتلفان
وقصورها من لؤلؤ وزبرجد
أو فضة أو خالص العيقان
وكذاك من درٍّ وياقوت به
نُظم البناءُ بغاية الإتقان
والطين مسك خالص أو زعفرا
ن جا بذا أثران مقبولان
ليسا بمختلفين لا تنكرهما
فهما الملاط لذلك البنيان


أيها الأخ المبارك!

هلا ساءلت نفسك عن درك بيوت الجنة وسبل الظفر بها؟ فإن للفوز بها أسباباً قد ثبتت بها النصوص. ومن أهم هذه الأسباب: الإيمان والتقوى، يقول الله - تعالى -: ﴿ لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ فَوْقِهَا غُرَفٌ مَبْنِيَّةٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ الْمِيعَادَ ﴾ [الزمر: 20]، ويقول: ﴿ وَمَا أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ بِالَّتِي تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى إِلَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ ﴾ [سبأ: 37]. هذا جزاء الإيمان والتقوى، أما من ضيّع ذلك فإن الحرمان جزاؤه؛ إذ سيحرم المنزل الذي أُعد له في الجنة إن هو آمن، يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن الكافر: " ثُمَّ يُفْتَحُ لَهُ بَابٌ إِلَى الْجَنَّةِ، فَيُقَالُ لَهُ: هَذَا كَانَ مَنْزِلَكَ لَوْ آمَنْتَ بِرَبِّكَ، فَأَمَّا إِذْ كَفَرْتَ بِرَبِّكَ فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ أَبْدَلَكَ بِهِ هَذَا، ثُمَّ يُفْتَحُ لَهُ بَابٌ مِنَ النَّارِ " رواه ابن أبي عاصم وصححه الألباني.



عباد الله!

والصبر من سبل الفوز ببيوت الجنة، كما قال الله - تعالى -: ﴿ أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا * خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا ﴾ [الفرقان: 75، 76]. قال أبو سنان: دَفَنْتُ ابْنِي سِنَانًا، وَأَبُو طَلْحَةَ الخَوْلَانِيُّ جَالِسٌ عَلَى شَفِيرِ القَبْرِ، فَلَمَّا أَرَدْتُ الخُرُوجَ أَخَذَ بِيَدِي، فَقَالَ: أَلَا أُبَشِّرُكَ يَا أَبَا سِنَانٍ؟ قُلْتُ: بَلَى، فَقَالَ: حَدَّثَنِي الضَّحَّاكُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَرْزَبٍ، عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: " إِذَا مَاتَ وَلَدُ العَبْدِ قَالَ اللَّهُ لِمَلَائِكَتِهِ: قَبَضْتُمْ وَلَدَ عَبْدِي؟ فَيَقُولُونَ: نَعَمْ، فَيَقُولُ: قَبَضْتُمْ ثَمَرَةَ فُؤَادِهِ؟ فَيَقُولُونَ: نَعَمْ، فَيَقُولُ: مَاذَا قَالَ عَبْدِي؟ فَيَقُولُونَ: حَمِدَكَ وَاسْتَرْجَعَ، فَيَقُولُ اللَّهُ: ابْنُوا لِعَبْدِي بَيْتًا فِي الجَنَّةِ، وَسَمُّوهُ بَيْتَ الحَمْدِ " رواه الترمذي وابن حبان وحسنه الألباني. والدعاء من أجل طرق نيل منازل الجنان، كما أخبر الله - تعالى - عن آسية بنت مزاحم زوج فرعون: ﴿ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ ﴾ [التحريم: 11]، قال أبو هريرة - رضي الله عنه -: " إِنَّ فِرْعَوْنَ أَوْتَدَ لِامْرَأَتِهِ أَرْبَعَةَ أَوْتَادٍ فِي يديها ورجليها، فكان إِذَا تَفَرَّقُوا عَنْهَا أَطْلَقَتْهَا الْمَلَائِكَةُ (وفي رواية: " ظللتها الملائكة ")، فَقَالَتْ: ﴿ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ ﴾ [التحريم: 11]، قَالَ: فَكَشَفَ لَهَا عَنْ بَيْتِهَا فِي الْجَنَّة " رواه أبو يعلى وصححه ابن حجر والألباني. ومن أسباب نيل بيوت الجنة ملازمة السنن الرواتب؛ وهي ركعتان قبل الفجر وأربع قبل الظهر واثنتان بعدها واثنتان بعد المغرب والعشاء، روى النُّعْمَانُ بْنُ سَالِمٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَوْسٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَنْبَسَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ، فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ بِحَدِيثٍ يَتَسَارُّ إِلَيْهِ (أي: يُسرّ به )، قَالَ: سَمِعْتُ أُمَّ حَبِيبَةَ تَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ: «مَنْ صَلَّى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ، بُنِيَ لَهُ بِهِنَّ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ»، قَالَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ: " فَمَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - "، وَقَالَ عَنْبَسَةُ: «فَمَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ أُمِّ حَبِيبَةَ»، وَقَالَ عَمْرُو بْنُ أَوْسٍ: «مَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ عَنْبَسَةَ»، وَقَالَ النُّعْمَانُ بْنُ سَالِمٍ: «مَا تَرَكْتُهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ عَمْرِو بْنِ أَوْسٍ» رواه مسلم. وصلاة الضحى أربع ركعات بسلامين من أسباب تحصيل بيوت الجنة، يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: " من صلى الضحى أربعاً، وقبل الأولى أربعاً (أي: الظهر )، بني له بيت في الجنة " رواه الطبراني وحسنه الألباني. وقيام الليل من أسباب الظفر ببيوت الجنة سيما إنْ صاحَبَه حسنُ خُلق وإحسانٌ إلى الخَلق، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: " «إِنَّ فِي الْجَنَّةِ غُرَفًا يُرَى ظَاهِرُهَا مِنْ بَاطِنِهَا وَبَاطِنُهَا مِنْ ظَاهِرِهَا»، فَقَالَ أَبُو مَالِكٍ الْأَشْعَرِيُّ: لِمَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «لِمَنْ أَطَابَ الْكَلَامَ، وَأَطْعَمَ الطَّعَامَ، وَبَاتَ قَائِمًا وَالنَّاسُ نِيَامٌ» رواه الحاكم وصححه على شرط الشيخين ووافقه الذهبي. ومن سبل الفوز ببيوت الجنة الإتيان بآداب النوم الواردة في قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: " إِذَا اضْطَجَعَ الرَّجُلُ فَتَوَسَّدَ يَمِينَهُ، ثُمَّ قَالَ: اللهُمَّ إِلَيْكَ أَسْلَمْتُ نَفْسِي، وَفَوَّضْتُ إِلَيْكَ أَمْرِي، وَأَلْجَأْتُ إِلَيْكَ ظَهْرِي، وَوَجَّهْتُ إِلَيْكَ وَجْهِي، رَهْبَةً مِنْكَ، وَرَغْبَةً إِلَيْكَ، لَا مَلْجَأَ وَلَا مَنْجَا مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ، آمَنْتُ بِكِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَ، وَبِنَبِيِّكَ الَّذِي أَرْسَلْتَ، وَبَاتَ عَلَى ذَلِكَ بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ، أَوْ بُوِّئَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ " رواه أحمد وسكت عنه ابن حجر وأصله في صحيح البخاري.



الخطبة الثانية
أيها المؤمنون!

ومن أسباب الفوز ببيوت الجنة بناء المساجد، يقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ بَنَى مَسْجِدًا لِلَّهِ بَنَى اللهُ لَهُ فِي الْجَنَّةِ مِثْلَهُ» رواه مسلم، وعند أحمد: «مَنْ بَنَى لِلَّهِ مَسْجِدًا وَلَوْ مِثْلَ مِفْحَصِ قَطَاةٍ (موضع بيضها)، بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ»؛ وذلك دال على ترتب هذا الأجر الجزيل لمن بنى مسجداً صغيراً أو كبيراً، أو أسهم فيه، أو دل عليه. وترك المراء والجدل وإن كان محقاً، والصدق في الحديث وإن كان مازحاً، وحسن الخلق من أسباب نيل منازل الجنة، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ (أي: ما حولها) لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ» روا أبو داود وحسنه الألباني. وقراءة سورة الإخلاص عشر مرت طريق للفوز بقصر في الجنة، يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: " من قرأ: ﴿ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾ [الإخلاص: 1] حتى يختمها عشر مرات بنى الله له قصراً في الجنة ". رواه أحمد وحسنه الألباني. فهذه اثنتا عشرة سبباً لبناء بيوت الجنة.



أيها الإخوة في الله!

هذا عرض لعقار الجنة، وثمنه؛ فأين المستثمرون؟ السلعة غالية، والثمن يسير، والحاجة ماسة، والفرص وافرة، والعمر قصير، والربح مضمون، وخسارة التضييع فادحة؛ فالوحَى الوحَى! والبدار البدار!



فَحَيّ عَلَى جَنَّاتِ عَدْنٍ
فَإِنهَا مَنَازِلُكَ الأولَى وَفِيهَا المُخَيّمُ
وَلكِنَّنَا سَبْىُ العَدُوِّ، فَهَلْ
تَرَى نَعُودُ إلَى أَوْطَانِنَا وَنُسَلَّمُ
وقد زعموا أن الغريب إذا نأى
وشطّت به أوطانه فهو مؤلم
وأي اغتراب فوق غربتنا التي
لها أضحت الأعداء فينا تحكّم
فما ظفرت بالوصل نفس مهينة
ولا فاز عبد بالبطالة ينعم



 توقيع : جنــــون


مواضيع : جنــــون


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القوى الأمنية تحاول دهم مصرف لبنان بحثاً عن حاكمه كـــآدي …»●[السلطهـ الرابعهـ والاخبار المثيــره ]●«… 14 08-11-2022 06:43 AM
24 بحثاً تقبل في برنامج التميز بالجامعة الإسلامية نظرة الحب …»●[قصايد ليل للتربيهـ والتعليــم والاجتماعيات والتنمية البشرية]●«… 9 11-05-2020 11:45 AM
هل تريد دخول الجنة بلا حساب ولا عذاب ؟؟ بوزياد …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 18 05-04-2017 12:46 PM
آ تسآفر إلى الصحرآء بحثاً عن وردة ! إرتواء نبض …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… 27 10-24-2015 08:41 PM
نجران يستضيف هجر بحثاً عن الهروب من الهبوط جنــــون …»●[الروح الرياضيــهـ والتنافس الشريــف ]●«… 22 05-09-2015 07:06 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية