|
…»●[آحســــاس قـلــــــم]●«… { .. متصفح خاص وشخصي لكل الاعضاء. حيث نزف المشاعر ينهمر دون توقف .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-24-2022 | #11 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
.
. . . . مبروك للطواقي اليوم ومن بثارة وغرور بعض الزملاء تمنيت فوز الزعيم .. وما قصر وفاز. مبروك للامة الهلالية. في سالفة باحكيها لعابري السبيل المارين بمدونتي القميلة الي أحيان استرجع بعض الاحاسيس وأنا اقرأها مثل بقيّة المارين. في احد الايام استعار ولد عمي سيارتي واتجه اكثر عمله وانحشر ولم يستطع ان يعود لمكة! (عمله في تبوك) قال: بارسالها مع شركة نقل السيارات. قلت: أنا بأحل ضيفًا عندك (تغيير جو) وارجع بالسيارة خط. رحب بالفكرة. حجزت بأحد الباصات وانطلقنا .. جلست وعلى يميني رجلان ببدل راقية متانقين جدًا اجانب مو بسعوديين وخلف مقعدي ابدوي بثياب نوعًا ما رثّة .. انطلقنا وبعد برهةً من الزمن تجتاحني رائحة كريهه.. مكيف ورائحة نفاثة وكريهه جعلتني انتظر نقطة التوقف على اخر من الجمر. وصرت اكيل لصاحب الثياب الرثّة سيل من الشتائم في قلبي. توقف الباص بعد حوالي الساعة والنصف .. اول المترجلين من الباص محسوبكم جسد .. تعشيت واخذت كوب شاهي وأصبحت اخر الصاعدين.. شاهدت صاحب الثياب الرثّة بنفس مقعده .. وحاولت وأنا اعدي من جواره اقلل في عملية التنفس. جلست بمقعدي اتونس للرآئحة لان لو كانت قوية باستبدل المقعد .. ويا للمصادفة اختفت الرائحة .. نظرت للراكبين المتأنقين لم أحدهما! عرفت ان مصدر الرائحة من الي من برا الله الله ومن جوى يعلم يدلها الخشم. القصة ذي ذكرني بها خبر قريته في فيديو شاهدته بتويتر صدمني وهو ممثلين شباك تذاكر من ومشهورين امثال: كورتني كاردشيان ؛ روبرت باترسون ؛ جون ديب ؛ بلاك بيرد المذهل اخيل في فيلم طر ادة وزوجته السابقة جنيفر أنيستون ؛ وصاحبة الاعلى اجرًا جوليا روبرتس والخ والخ والخ لا يحبون الشور ورآئحتهم نتنه مصدوم انهم بالشهور ما يتروشون. في احد المرات في احد الاصدقاء الورع مزيون تعنيت له ابغى اسأله عن اخوه يوم فتح الزجاج رائحة فمه صرعتني قلت: ايش ماكل حمار! قال: هذا من ثوم البيك! والله صرت ما ودي اكلمة من هذاك اليوم! من وقتها لما اكل من البيك لازم افرش اسناني واكل لبان برايحة جميلة ونفاثه. اخاف واحد يكرهني من رائحة فمي والكلاب الخواجات ما يستحمون بالشهور .. ما أقول إلا الحمدلله على نعمة الاسلام.
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|