يرتفع ألما و يتساقط أجرا~

.،



من النعم التي لا يلتفت إليها أحد
بل ربما يستكنر البعض قولنا بأنها نعمة!

هي نعمة "الألم"

فبالألم ننضج و ننمو و نتطور
و بالألم تصغر في أعيننا أمورا كنّا نراها كبيرة
و بالألم نراها تافهة حقيرة لا تستحق،

بالألم نعرف قيمة الحياة و العمر و الوقت و الصحة و العلم،
و قيمة من يحبونا و نحبهم.

الخلاصة:
الذهب يبقى معدنا غير مغري
إلا بعدما يتعرض_ للألم _
للنار و الضرب و الصقل
ليصبح لامعا برّاقا يسر الناظرين.

و يكفي أن بالألم ترتفع درجاتنا في الجنة و تكفر سيئاتنا

قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم "ما يُصِيبُ المُسْلِمَ، مِن نَصَبٍ ولَا وصَبٍ، ولَا هَمٍّ ولَا حُزْنٍ ولَا أذًى ولَا غَمٍّ، حتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا، إلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بهَا مِن خَطَايَاهُ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري.

طابت حياتكم بالسعادة و السرور

مُزن

تآجٍ آلُآنۆثہ ,مجنون قصايد ,ضامية الشوق و 3 آخرون معجبون بهذا

عـــودالليل ,جنــــون ,نجم الجدي