08-05-2010
|
#11
|
:025:ليت حزني مجرد دمع وأبكيه:025:
ودخلتِ في يومٍ حياتي … بيديكِ حطمتِ الجدار
فعرفتُ للأزهار لوناً … غير ذاك الاصفرار
كم عاشت الأحزانُ عمراً … الآن تمضي في انتحار
أدخلتني بالحب أسراً … ما عاد يُجديني الفرار
قد صار حُبكِ في دمائي … كالماءِ يجري في الأنهار
أرجوك أن تبقى حبيبي … دوماً وأبدا في الجوار
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|