الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 مـآذآ يـدور حولـﮯ 】✿.. > …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«…
 

…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-03-2019
    Female
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 28230
 جيت فيذا » Mar 2015
 آخر حضور » 10-28-2020 (01:39 PM)
آبدآعاتي » 152,131
الاعجابات المتلقاة » 428
الاعجابات المُرسلة » 14
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond reputeالغنــــــد has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الثقافة والأولويات



الثقافة والأولويات

والأدنى فالأدنى على سلم أولوياتنا الحياتية؟ وهل نستطيع تحديد أولوياتنا دون تعارض أو تقاطع مع أولويات الآخرين؟ وهل مستوى الاحترام للأولويات بيننا من الأمور المهمة التي تحظى بالتقدير؟ ما مستوى الأولويات؟ وكيف نصل إليه؟ وهل هناك خلط بين الأولويات الأساسية المرتبطة بالحاجات الأساسية سواء فردية أو اجتماعية وبين الأولويات الثانوية التي تمثل المطالب غير الأساسية؟ وهل هناك أولويات مهمة جداً وأولويات أقل أهمية؟ في الوضع الطبيعي يفترض أن يكون هناك أولويات فردية وأخرى أسرية وأخرى اجتماعية وأولويات دولة ثم أولويات دولية، هل وصلنا إلى مرحلة نستطيع التفريق بين تلك الأولويات، وإيجاد ثقافة تجعلنا نناغم بينها، أم لا ندري ماذا نريد ونقفز من أولوية على أخرى دون وعي وتقدير للعواقب؟ هل نحن أشخاص نتناسى أولوياتنا ونقفز إلى أولويات الآخرين ونضعها هي الأولوية ونتدخل في شؤونهم؟
أسئلة كثيرة حول موضوع الأولويات الذي يعتبر الركيزة الأساسية لتنظيم الحياة والتطور نحو الأفضل وقيادة الحياة بصورة آمنة وميسرة وطموحة ومتقدمة. السؤال هل يستطيع الإنسان أن ينمو ويحقق ذاته دون أولويات؟ أو بأولويات متعددة ومتداخلة؟ وما تأثيرها في صحته النفسية والاجتماعية؟ هناك أولويات تبدأ من اليوم وتنتهي بالسنة، وهناك أولويات سنوية وأخرى استراتيجية لسنوات قادمة. وإذا لم نرتب تلك الأولويات فكيف نعيش ونتحرك من الدوائر المغلقة على أنفسنا، ونتخلص من أن نجد أنفسنا ندور في حلقات فارغة من الأولويات وبالتالي الاهتمامات، أو نجد أنفسنا دون أهداف واستراتيجيات، وفي آخر المطاف لا نعرف ما نريد.
صناعة الأولويات تتاح للمزيد من الحكمة وسعة الصدر والمعرفة والثقافة ومعرفة ماذا نريد بالدقة بداية من أنفسنا مروراً بأسرنا والدولة ثم العالم. ما هو مهم بالنسبة لنا ليس بالدرجة من الأهمية بالنسبة للآخر مهما اتسعت دائرته، وما نريد تحقيقه في يومنا يختلف، إلا في الأساسيات التي يتفق عليها الجميع كالذهاب للعمل والدراسة والعبادات، وأولويات التنمية الفردية غير أولويات التنمية الأسرية والاجتماعية والتنمية الشاملة للدولة. الشخص لديه أولويات يومية مرتبطة بالحياة الزوجية والأولاد والأصدقاء والزيارات ومشاهدة التلفاز ومتابعة الأحداث.. إلخ. والدولة لديها أولويات في الزراعة والصناعة والتعليم والصحة والبحث والإسكان والأمن ومحاربة الفساد.. إلخ. والأسرة من أولوياتها على سبيل المثال أن توجد لها بيتاً وتؤثثه، وتكون لها سيارة، وأن تسافر للترفيه وأشياء أخرى.




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الثقافة, والأولويات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية