كيف أشجع نفسي للدراسة

تنظيم وقت الدراسة

يتشجّع الطالب على الدراسة من خلال تنظيم وقته، ويكون ذلك كالآتي:[١]
تنظيم وقت الدراسة من خلال المراجعة المنظّمة للمادّة.
الدراسة أولاً بأول، وعدم تأجيل ذلك إلى اللحظة الأخيرة أي لحظة الامتحان.
جدولة الأعمال الدراسية، سواء أكان هذا مكتوباً على ورق أم كان محفوظاً في العقل.
الحرص على الدراسة فترة النهار، وعدم تأجيلها إلى وقت مُتأخّر من الليل.

إدراك أهمية النتيجة

يكون إدراك أهميّة نتيجة الدراسة من خلال:[١]
إتقان الدراسة من أجل الحصول على العلامة الممتازة.
الانتباه إلى المدرسين، لأنهم يُقدّمون كل ما هو مهم، وتلقّي كل ما هو مفيد منهم.
تَحفيز الذات والتشجيع على الدراسة، وتذكير الذات بالشخص الذي سيُقيّم الإجابات، وما الّذي يبحث عنه بالضبط للحصول على النتيجة المطلوبة.
تذكير الذات بأنّ الدّراسة عمل جيد، لذلك لا بُدّ من بذل الجهود لتحقيق النجاح في هذا العمل.

الاستعانة بالألوان

يُمكن استخدام الألوان لتشجيع الطالب على الدراسة؛ حيث يُمكن تخصيص لونٍ مُعيّن لكل مادة مثلاً فيكون لون الدفاتر والأقلام والملفات لكل مادة مختلفاً عن الأخرى، كما يمكن استخدام هذه الطريقة عند القيام بإجراء بحث ما، فعلى سبيل المثال يُفضّل استعمال عدة ألوان عند قراءة كتاب المدرسة مثل التاريخ أو العلوم، وذلك لتحديد المعلومات المهمّة، ووضع علامة على الصفحات التي تحتوي على معلومات تتطلب الدراسة والمراجعة.[٢]

طرق الدراسة الجيّدة

من طرق الدراسة الجيدة التي يُمكن أن يتّبعها الطالب:[٣]
وضع جدولٍ للواجبات المدرسيّة والأعمال المنزلية.
عمل قوائم تُثبت مدى الإنجاز أثناء الدراسة.
الانتهاء من الدراسة أولاً ثم ممارسة الهوايات المفضّلة.
قراءة الكتاب المدرسي بإتقان وتركيز، ومراجعته قبل الذهاب إلى المدرسة.
تصوّر المادة التعليمية من خلال استذكار الصور العقلية الحية، ورسمها في العقل؛ فهذا يشجّع ويساعد الطالب على التعلم.
تكرار المادة التعليمية؛ لأن كثرة التكرار تساعد الطالب على الحفظ.
تدوين ملاحظات حول الوظائف المدرسية.
الدراسة مع الزملاء والأصدقاء.