الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-30-2018
لوني المفضل #Cadetblue
 عضويتي » 28761
 جيت فيذا » Jan 2016
 آخر حضور » 01-20-2023 (12:16 AM)
آبدآعاتي » 38,577
الاعجابات المتلقاة » 17
الاعجابات المُرسلة » 27
 حاليآ في » سعودي وافتخر
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » بوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اتسوق
بيانات اضافيه [ + ]
s34 بك أمسينا { 4 }
















بك أمسينا { 4 }








عـلاج الشحناء والبغضـاء

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

( يستطيع اﻹنسان أن يتخلص من ذلك بما يلي:

أوﻻ : أن يذكر ما في بقاء هذه العداوة من المأثم وفوات الخير، حتى إن اﻷعمال تعرض على الله يوم اﻹثنين والخميس،
فإذا كان بين اثنين شحناء قال: «أنظروا هذين حتى يصطلحا» أي: الرب عزّ وجل ﻻ ينظر في عملك يوم اﻹثنين والخميس إذا كان بينك وبين أخيك شحناء.

ثانيا : أن يعلم أن العفو واﻹصطﻼح فيه خير كثير للعافي،
وأنه ﻻ يزيده ذلك العفو إﻻ عزا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ما زاد الله عبدا بعفو إﻻ عزا» أخرجه مسلم

ثالثا : أن يعلم أن الشيطان ـ وهو عدوه ـ هو الذي يوقد نار العداوة والشحناء بين المؤمنين، ﻷنه يحزن أن يرى المسلمين متآلفين متحابين ويفرح إذا رآهم متفرقين والعداوة والشحناء بينهم.
فإذا ذكر اﻹنسان المنافع والمضار فإنه ﻻبد أن يأخذ ما فيه المصالح والمنافع، ويدع ما فيه المضار والمفاسد.

فعليك أن تجاهد نفسك ولو أهنتها في الظاهر، فإنك تعزها في الحقيقة، ﻷن من تواضع لله رفعه، وما زاد الله عبدا بعفو إﻻ عزا ،
وجرب تجد أنك إذا فعلت هذا الشيء وعفوت وأصلحت ما بينك وبين إخوانك تجد أنك تعيش في راحة وطمأنينة وانشراح صدر وسرور قلب، لكن إذا كان في قلبك حقد عليهم أو عداوة فإنك تجد نفسك في غاية ما يكون من الغم والهم،
ويأتيك الشيطان بكل احتماﻻت يحتملها كﻼمه، أي: لو احتمل كﻼمه الخير والشر قال لك الشيطان: احمله على الشر. مع أن المشروع أن يحمل اﻹنسان كﻼم إخوانه على الخير ما وجد له محمﻼ.
















هل تعرف .. المتكبر ..؟

::
*المتكبر*
وقد ورد هذا الاسم في موضع واحد من القرآن ،

وهو قوله تعالى :
{ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ}
[الحشر : 23].
و(المتكبر) اسم يدل على وصفه سبحانه بالتكبر والكبرياء ،
والتاء في (المتكبر ) ليست تاء التعاطي والتكلف،
وإنما هي تاء التفرد والاختصاص،

فالكبرياء وصفه سبحانه الذي لا يليق إلا به.
قال قتادة :
(هو الذي تكبر عن كل سوء)،

وقال أيضًا :
(الذي تكبر عن السيئات )،

وقال أيضًا :
(الذي تكبر عن كل شر)،

وقال مقاتل :
(المتعظِّم عن كل سوء)،

وقال أبو إسحاق السبيعي:
(الذي يكبر عن ظلم عباده)،

وقال ميمون بن مهران :
(تكبَّر عن السوء والسيئات فلا يصدر منه إلا الخيرات ).
وجماع ذلك أن هذا الاسم يدل على تعالي الله عن صفات الخلق ،
وتعظُّمه سبحانه عن مماثلتهم أو أن يماثلوه ، ورفعته سبحانه عن كل نقص وعيب ،
فهو المتكبر عن الشر وعن السوء وعن الظلم وعن كل نقص،
وهذا متضمن ثبوت الكمال له سبحانه في أسمائه وصفاته وأفعاله .
وأما العبد المخلوق فمقامه العبودية والخضوع والذل والانكسار والركوع والسجود للكبير للمتعال العظيم ذي الجلال ،
ولعل في هذا سرًا من أسرار ذكر الله بالتكبير عند الخفض للركوع والخفض للسجود،
وذكر كبريائه سبحانه وعظمته حال الركوع والسجود.
وأما إذا استكبر العبد ولا سيما عن الغاية التي أوجد لأجلها وخُلِقَ لتحقيقها ،

وهي عبادة الله وإفراده وحده بالذل والخضوع والانكسار؛
فإن الله يعاقبه بأعظم العقاب ،ويخزيه في الدنيا والآخرة .

وقد ذكر سبحانه في مواضع عديدة من كتابه العزيز نماذج من المستكبرين من الأشخاص والأمم ،
وبيَّن ما أحلَّ بهم في الدنيا من العقاب ،
وما أعدَّ لهم في الآخرة من النكال ،
وذلك لتستبين سبيل المجرمين ،
وليكون في ذكر حالهم عظة للمتَّعظين وعبرة للمعتبرين .

ونسأل الله سبحانه أن يرزقنا الذل لجنابه ،وأن يُعيذنا من سبيل المستكبرين ،





هل ملك الموت اسمه عزرائيل
سؤال:
هل ورد ما يدل على أن ملك الموت اسمه عزرائيل ؟.

الجواب:

الحمد لله
اشتهر أن اسم ملك الموت عزرائيل ، إلا أنه لم ترد تسمية ملك الموت بهذا الاسم في القرآن الكريم ولا في السنة النبوية الصحيحة ،
وإنما ورد ذلك في بعض الآثار والتي قد تكون من الإسرائيليات .
وعلى هذا ، لا ينبغي الجزم بالنفي ولا بالإثبات ، فلا نثبت أن اسم ملك الموت عزرائيل ، ولا ننفي ذلك، بل نفوض الأمر إلى الله تعالى
ونسميه بما سماه الله تعالى به "مللك الموت" قال الله تعالى : ( قُلْ يَتَوَفَّىٰكُم مَّلَكُ ٱلْمَوْتِ ٱلَّذِى وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ ) السجدة /11.
قال ابن كثير في "البداية والنهاية" (1/49) :
وأما ملك الموت فليس بمصرح باسمه في القرآن ، ولا في الأحاديث الصحاح، وقد جاء تسميته في بعض الآثار بعزرائيل ، والله أعلم .
وقد قال الله تعالى: ( قُلْ يَتَوَفَّىٰكُم مَّلَكُ ٱلْمَوْتِ ٱلَّذِى وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ ) السجدة /11.
وقال السندي : لم يرد في تسميته حديث مرفوع اهـ .
وقال المناوي في "فيض القدير" (3/32) بعد أن ذكر أن ملك الموت اشتهر أن اسمه عزرائيل ، قال :
ولم أقف على تسميته بذلك في الخبر اهـ .
وقال الشيخ الألباني في تعليقه على قول الطحاوي :
" ونؤمن بملك الموت الموكل بقبض أرواح العالمين " . قال رحمه الله :
قلت: هذا هو اسمه في القرآن ، وأما تسميته بـ "عزرائيل" كما هو الشائع بين الناس فلا أصل له،وإنما هو من الإسرائيليات اهـ .
وقال الشيخ ابن عثيمين :
(ملك الموت) : وقد اشتهر أن اسمه (عزرائيل) ، لكنه لم يصح ، إنما ورد هذا في آثار إسرائيلية لا توجب أن نؤمن بهذا الاسم
، فنسمي من وُكِّل بالموت بـ (ملك الموت) كما سماه الله عز وجل في قوله : ( قُلْ يَتَوَفَّىٰكُم مَّلَكُ ٱلْمَوْتِ ٱلَّذِى وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ ) اهـ .
"فتاوى ابن عثيمين" (3/161) .
والله أعلم .




























































































































 توقيع : بوزياد






كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه
عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه
وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه
يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
4, أمسينا, بك, {, }


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غزوة ذات الرقاع - شعبان 4 هـ ضحكة خجوله …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 6 04-02-2009 12:47 AM
أدعية اسلامية........ ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 9 03-11-2009 04:40 PM
انظـر إلى لطـف الله بك كامل الأوصاف …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 10 01-14-2009 04:36 PM
اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 8 11-05-2008 03:10 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية