![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
..أنا لكـ شـاعرٍ يكتب وشعرهـ نقوة أفكـارهـ .. {.. للاهتمام بشعراء المستقبل ونجوم الموقع الصاعده ...} |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#19 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
وحين انفلقت ؛ وجدت اني بـِ نصف حُلم
|
![]() , يـآآه , يا وَهج الليـلِ و حكيتي في ظِل القصيد كما لم يُحكى من قبل فـ كـآن الشطر بمثـآبةِ نبضٍ قد شـآطر قلبي و كـآن النغم كسحِر يتهـآدى إلى روحي بـِ لونِ الحُلم حتى انسمجت أُردد معكِ موآل البدأ اقتباس:
كتبتِ الروح التي تعيش في كُلٍ منّا نـاغمتنا يا بـآهره في الشطر حتى ألفتنـا أحببت معكِ الحُلم الذي يكتض فينـا تجـآوزنا , عُلوقنـا , انطلاقنـا و حتى انكسـآرنا فـ في كُلٍ ـآهٍ نُطلقها لأجلٍ حُلم أُغنيةُ عيدٍ ضربنـا ألحانهـا اليوم معكِ بـِ لِذة و في كُل أمـل يكتض في أعيننا لأجل حُلم وجدت ريحاناً جنياً بين أطيافِ الحياةِ حتى سقطت عينـآي على هذهِ الجمـآلياتِ فـ اكملت استطربِ : اقتباس:
رأيت صُورتي بين أشطر قصيدكِ في زآويةٍ مُظلمه تُناجي النُور أن يكتمل ! اقتباس:
ذكرتني بـِ معنى العزائم حينما تُستمد من نُور و تُفنـى في النُور ! و كيف يكون مصير شجرتك التي اخترت أن تكون تُربتها النُور حين انكسـارها قبل تعملقها ! : وهج ! اقسمتي أن تُضيئي سماء القصيد بـِ ومضةٍ واحده وها أنتِ تُضيئين بـِ حرفكِ المشـآعر , الأفكـآر , و الأوطآنِ المُمتلئةِ فينـا بـِ صورةٍ قصديه وآحده فيها من النغَمِ ما يُدلل الأروآح و يؤتيها حِقها من الإستمتاع بالجمـآلِيات الخالده من حولها فـ لكِ شُكراً يا ضياء حاناتِ القصيد ولـِ أحلامكِ الثمر جنياً
|
|
![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|