![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
ضويت بخاطــري شمعهـ .. "يمنع اللمنقول" { .. حروف نجسّد بها مشاعرنا ونتهاداها عبر الخواطر "يمنع المنقول.. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#20 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
كتبتُ يوماً : " مَطعونة أكتاف الحُب " من هذَا المُنطلَق .!
كانَ ولا زَال عليها الكثير من العُيون ، والجَدل المُصفّى بالعتاب لأنَّ بعثرة الغياب أحدَثَت ضَجة أعلنت جراحاً كبيرة وَ هتفت بِاسم المُحبين الذينَ يتمسّكون بِطريقة بَريئة بَشعه تَخدش الروح .... وذكرتُ من ضمنها هذه : تنصَرف خيباتكَ لِذاكرة شُنِقَت غيرةً ، تُوسّع أفقَ ضيقي علّني أستعيدكَ بطريقة لا أبالغ فيها رجاءً ولا وجعاً لكن ما حيلة الروح امام غربتها غير المعاناة ؟ مطعونة أكتاف الحُب ، يتسّلقها هَم الفتنة والاعجاب كيف أصدّق أني بتُّ غَمضة عابرة أسرع من فرقعة اصبع ؟ هل تأتي لِـنحرق دفاتر الوجع ؟ ونبوحَ بسملة بداية جديدة كَ صبح جديد يُشرق بابتسَامة قُربك ونُحيي شُعوراً طاهراً قتلناهُ خشية الضياع .! أسعَد الله أيامكِ وأصلَح الحُب في قَلبكِ وَمسكنكِ .
|
|
![]() فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
![]()
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
Loading...
|