الداود" يشكر القيادة الرشيدة لتعيينه وكيلاً لإمارة الرياض

رفع الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الداود أسمى عبارات الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع؛ بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه مستشارًا بالديوان الملكي بمرتبة وزير، وتكليفه وكيلاً لإمارة منطقة الرياض.

وفي التفاصيل، أعرب الدكتور الداود عن بالغ اعتزازه وامتنانه بهذه الثقة الملكية الغالية، سائلاً الله العلي القدير العون والتوفيق من عنده فيما كُلِّف به، مستشعرًا عظمة المسؤولية وتشريفها في خدمة الدين ثم المليك والوطن.

وقال الداود: الشكر موصول لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، على ثقته ودعمه وتوجهيه، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض. داعيًا الله أن يكون عند حسن الظن لتحقيق التطلعات، وإكمال مسيرة البناء والعطاء مع الزملاء في إمارة منطقة الرياض.

وكان الدكتور ناصر الداود قد استقبل بمكتبه بديوان إمارة الرياض اليوم وكلاء الإمارة المساعدين ومديري العموم والموظفين، الذين قدَّموا التهنئة له بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه وكيلاً لإمارة منطقة الرياض بمرتبة وزير.

وأعرب عن شكره لهم على ما أبدوه من مشاعر طيبة، سائلاً الله العلي القدير أن يوفِّق الجميع لخدمة الدين ثم المليك والوطن.

وكان صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، قد هنأ وكيل إمارة منطقة الرياض، الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الداود؛ بمناسبة تعيينه مستشارًا بالديوان الملكي بمرتبة وزير، وتكليفه وكيلاً لإمارة منطقة الرياض.

جاء ذلك خلال استقبال سمو أمير منطقة الرياض وكيل إمارة منطقة الرياض للسلام عليه، والاستماع إلى توجيهاته وتطلعاته.

وشدَّد الأمير فيصل بن بندر على المسؤولية العظيمة التي كُلِّف بها من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – بتعيينه وكيلاً لإمارة منطقة الرياض.

وأعرب وكيل إمارة منطقة الرياض عن شكره لسمو أمير منطقة الرياض على دعمه وتوجيهاته السديدة، داعيًا الله العلي القدير أن يكون عند حسن ظن القيادة الرشيدة، وعند حسن ظن سموه لخدمة الدين ثم المليك والوطن.