02-14-2017
|
#11
|
في ليلة مشؤومة كهذه اظن البعض ممن يؤمنون بليلة الحب
يصبغون يومهم بالاحمر الذي أكرهه بينما هي مدبغ جسدها بالازرق
تعبيراً عن قسوة الحياة و معنى الحب الكبير ، يعلن الجميع وداعهم وهي تنتظر
رأفة روح احدهم تنساب على جديلة لطفها ف تلبي أمها حضورها سائلة عن حالها
و احوالها فتُجيب ، أحبكِ جداً و انتبهي لنفسكِ .
حبيبتي الأم ، فيها مالم نجده بغيرها .
سقيا ..
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|