02-06-2017
|
#5
|
.
ما كان يلتحم احساسي برغبة حضوره ولا يتنازل كبريائِي لرجاء قط
ما كنتُ يوماً أعني الذين يأذونني بِرسالة او كذبة أختلقها لأجل
دفع البعض لِلغناء باسمي حُباً ورياءً .
القلبُ أعمى أمام من يَشتهي معانقةِ روحهِ وما بي سوى شوق
لزمنٍ كانت فيه الأفراحُ تقام بِأطباق نتذوقها ونشارك أرغفة
أحاديثها مع من نحب ، ما الفصل الذي أضعناه كي نكون بِهذا
الضعف ؟ ما الجزء المفقود الذي جعل في الفرح ركاكة
تشدُّ راحتي من كل جانبٍ فَلا أستكين :( ؟
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|