07-10-2016
|
#13
|
:
سُكب الصمت بالأدب الذي تحبذه عينكَ على تلابيب نَصٍ أسميتني
من خلاله : مقدسية ,
تسلل الصمت بملامح العاقلة لشفاه مجنون رؤوف .
إلى حدٍ أبعد من الصمت ,!
للسانكَ الذي قصّت طوله أفعالي وتصرفاتي ، حينما كان بصركَ يمتد لأبعد من مدينة
وأكبر من حرب لاستغلال حُبٍ تكون فيه أنتَ العاشق المعشوق ، يدب في
معدة الشوق ألف فكرة وفكرة لأن الغياب يُصور أشياء لا نحبها .
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|