05-29-2016
|
#17
|
::
شَآئبِ يُآ دِهرَ , لآ نُعيِ فُيكَ غُيرِ مُقدِآرُ وُجِوهنُآ , وفُيكَ نُحتِميُ .
نُقيسِ مُآ نفُثِنُآهِ شُهقاَ يُغِآلبُ ضِحُآيِآ آلُطَريِقّ ,
فُيكَ نُبكيِ نُهرشِ آلأمُآنيِ نُستِرقُ سِمعُ آلثًكِآلىُ مِنُ خلُفِ أستُلآبِهُمِ آلفُجيِعّ .
وُنرقِدّ بُكَ فيِ يُتَمِ فُآدِحّ آلأصُغِآءُ , نُضِطُربِ حُوقلةِ تُلوِ أخُرىِ , وُحيُصِلةُ آلأذِآنُ قُريبِةُ مُنِ تنُآهيدِ آلروُحِ
فُنِفَورِ لأقُربِ غُدٍ يُقينِآ وُجعِ آلخُطِآيُآ آلسُقيمِهّ آللِمحُتوىِ
كُبيِرةً آلحِرُزِ لُسِعّ تُأديةِ , مُآ أكِتبُكَ وُأنتَ قُتيلِ يُديِ آلرُبِ سُآعةِ إعلآنُ .؟
مُآ أخِبرُكَ عُنِ حُصِرُ آلأنفُسِ تُبِآعاً فيُ سِطوةُ مُوِآعيُدكَ آلثِآبتهُ
مُآ أزِكيُكَ وُقدِ عُشتُ فِيُ آلرِوضُ آلهِآلكِ مُقدِآر صُمتِ بُفكرِ عُتيقِ آلأتيُآنِ ,
مُآ نُسجِ فُصِآحُتنَآ فُيِ مُهبِ حُكِمتُكَ إلآ آلضُبِآبُ
وُمِآ نُحِنّ عُنكَ بُذِآوُينِ نُبضّةِ تُسرِعّ آلتفُآتِ آلملُكّ آلقُآبِضُ
للُهِ مُآ نِحُنِ , للُهِ أنتَ فُينِآ حُينِ نشُدِ آلرقُآبِ تلُبيةِ ...! |
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|
|