اﻟسفاحہ ماري ﻟويز

اﻟسفاحہ ماري ﻟويز ;

توفت والدتها ثم أنتقل والدها
ﺈﻟى عالم الأموات وهكذا وجدت نفسها
فتاة يافعہ تعيش وسط مجموعہ من الرجال
الأقارب تولوا رعايتها ..
وصحت ذات ليلٍ بارد وهي في أحضان أكبرهم ,
تقول في مذكراتها :
" لقد نجوت منہ بِ معجزة هو قوي البُنيہ
وأكبر مني بِ خمسين سنہ ،
سألتُ نفسي ماذا يفعل معي في فراشي
وحين إذ شعرت بِ غضب يقويني فَ شجيت
رأسہ وهربت " ..

هذه طفولة ماري لويز
الفتاة ذات اﻟعينين اﻟبحريہ اﻟصافيہ
و اﻟقوام اﻟجميل و اﻟشعر اﻟبني اﻟلامع ،
والتي بعد أن تخلصت من عقدة طفولتها بالدراسہ ..

هي متخصصہ
في الأدب والفلسفہ وعلم النفس
وتجيد الغناء ووضعت لها حياة صحيہ
صارمہ ولا تشرب اﻟنبيذ إلا في اﻟحفلات
وهي نادرة "

عندما تخلصت من عقدتها رأت جاك
اﻟذي أعاد لها الثقہ في اﻟرجال
وعندما إقتنعت أخيرا وتزوجت منہ
وجدتہ في سريرها مع فتاة أخرى ترتدي
ملابسها اﻟداخليہ ويقول لها مَ كان يقولہ
لِـ ماري سابقاً :

" أنا أحبك وأريد أن أنجب منك ثلاثة
أطفال ، الأول ضابط ، والثاني طبيب ː
والثالث مزارع "

فَ أطلقت النار عليہ بِ هدوء
وأمرت الفتاة بِ النزول إلى الشارع عاريہ ،
وركبت سيارتها الصغيرة وأخذت تتجول
في الأرياف وقتلت عريساً متجہ لـ عقد قرآنہ ،
وكلما رأت طفل أطلقت النار عليہ
حتى قتلت عشرة أطفال

كانت تقول :
لهم قبل أن تنزع أرواحهم :

سَ تكبرون وتصبحون رجالا وتخدعون
فتيات كُثر لذا سأنقذ النساء من الألم
اﻟذي شعرتُ بہ " !

• روآيةة قصيرهه , تٌبين أن
الخيآنةة تولّد ضغينةة '♡̷̷̷̷̷̷̷♡̷̷̷̷̷̷'