الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-23-2016
    Female
لوني المفضل Blanchedalmond
 عضويتي » 25451
 جيت فيذا » Sep 2013
 آخر حضور » 07-29-2021 (09:26 PM)
آبدآعاتي » 479,673
الاعجابات المتلقاة » 22
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » في وريده
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » هدوء has a reputation beyond reputeهدوء has a reputation beyond reputeهدوء has a reputation beyond reputeهدوء has a reputation beyond reputeهدوء has a reputation beyond reputeهدوء has a reputation beyond reputeهدوء has a reputation beyond reputeهدوء has a reputation beyond reputeهدوء has a reputation beyond reputeهدوء has a reputation beyond reputeهدوء has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي مراتب قيامِ الليل




تأمَّلتُ قولَ الله تعالى: ﴿ كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ [الذاريات: 17، 18]، وكيف يصِف عبادَه المتَّقين المحسِنين بقلَّة نومهم في اللَّيل!

وقلتُ: أين نحن من هؤلاء الصَّالحين الذين أَسهروا ليلَهم قيامًا بين يدَيه سبحانه، يَدعونه خوفًا وطمعًا، كما قال الله تعالى: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 16، 17].
ثمَّ قرأتُ قولَه تعالى مخاطبًا نبيَّه صلى الله عليه وسلم: ﴿ يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ * قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا * نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ﴾ [المزمل: 1 - 4]؛ والمعنى كما قال الفرطبي في تفسيره : "قم نِصف اللَّيل، أو انقُص من النِّصف قليلًا إلى الثُّلث، أو زِد عليه قليلًا إلى الثُّلثين؛ فكأنَّه قال: قم ثُلثَي اللَّيل أو نصفه أو ثلثه".
وقلتُ في نفسي: قيام ثُلثي الليل أو نِصفِه قيامٌ طويل، وهما من أجَلِّ المراتب! ومَنْ يطيق ذلك إلَّا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأولو العزم من الرِّجال؟
ولكن مَن يَقرأ النُّصوص الوارِدة في قيام اللَّيل يَجد أنَّ له صورًا أخرى، فمَن لم يستطِع أن يقوم الثلثين، أو النِّصف، فله في الثُّلث سَعة، أو ما يَستطيع منه.
ولهذا كان لا بدَّ من بيان
مراتبقيامِالليل؛ليختارَاﻹنسانُ ما يناسبحياتَه


وظروفَه، منها:
المرتبة الأولى: قيام ثلثي الليل.
المرتبة الثانية: قيام نصف الليل، وقد تقدمت اﻹشارة إليهما.
المرتبة الثالثة: قيام ثلُث اللَّيل، سواء في أوَّل الليل، أو في نِصفه، أو في آخِره، لكن أفضله ما يَقع بعد نِصفه؛ وهو قيام نبيِّ الله داود عليه السلام
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أحبُّ الصَّلاة إلى الله صلاةُ داود عليه السَّلام، وأحبُّ الصِّيام إلى الله صيامُ داود، وكان ينامُ نصفَ اللَّيل ويقومُ ثلُثه وينامُ سدُسه، ويصومُ يومًا ويُفطِر يومًا))

وهذا القيام يَغفل عنه كثيرٌ من النَّاس مع أهمِّيته، وتتجلَّى في أمرين:
الأول: أنَّ الصَّلاة في هذا الثُّلث هي أحبُّ الصَّلاة إلى الله تعالى، والحكمة في ذلك: أنَّ النوم بعد القيام يَحفظ النَّفس من السَّآمَة، ويجعل اﻹنسانَ نشيطًا عندما يقوم لصلاة الفَجْر وما يَتلوها من أدعية وأذكار، ثمَّ ينطلق إلى تأدية ما عليه من الحقوق تجاه أهله، وعملِه بإخلاص، وإتقان.
قال ابن الجوزي رحمه الله: "وكان صلَّى الله عليه وسلم ينام أوَّلَ الليل، فربَّما قام نصفَ الليل أو قبلَه، فيصلِّي؛ فإذا جاء السَّحَرُ عاد إلى نومه، وقد قال: ((أفضل الصَّلاة صلاة داود؛ كان ينام نِصفَ اللَّيل، ويقوم ثُلثَه، وينام سدُسَه))، وقد قيل: إنَّ سبب الصُّفرة في الوجه سهَرُ آخر اللَّيل؛ فإذا نام الإنسان قبل الفجْرِ لم تظهَر عليه صُفرةٌ في الوجه، ولا أثَر في السَّهَر "
الثاني: من قام فيه سيُدرِك الجزءَ الأول من وقت التنزُّل الإلهي في الثُّلث الأخير، وقد أخبَرَنا عنه النبيُّ صلى الله عليه وسلم بقوله: ((ينزلُ ربُّنا تبارك وتعالى كُلَّ ليلةٍ إلى السَّماء الدُّنيا حين يَبقى ثُلُثُ اللَّيل الآخِرُ يقولُ: مَن يدعوني فأستجيب له؟ مَن يَسألُني فأُعطيَه؟ مَن يَستغفرُني فأغفرَ له؟))

تطبيق عملي:
فمَن أراد أن يطبِّق ذلك فليحسِب النِّصف، والثُّلث، والسُّدس من بعد صلاة العشاء إلى وقت صلاة الفجر.
وربَّما قال قائل: ولِماذا تمَّ الحِساب من العِشاء، ولم يكن من غروب الشَّمس؟
والجواب: أنَّ اﻷصل في الليل الشَّرعي أن يُحسَب من الغروب، ولكن جُعِل الحساب من العِشاء هنا؛ لأنَّه قد نُهي عن النَّوم قبل صلاة العشاء، فعن أبي برزَةَ الأسلمي رضي الله عنه قال: "كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يَستحبُّ أن يؤخِّر العشاءَ، وكان يَكره النومَ قبلها والحديثَ بعدها " ونحن نعلم أنَّ قيام ليالي رَمضان بعد صلاة العشاء.

وبيانه باﻵتي:
ففي الشِّتاء: إذا كان أذان العِشاء في الساعة السابعة والنصف مساءً، ويطلع الفجر في الساعة الخامسةِ والنِّصف، تكون مدَّة الليل "عشر ساعاتٍ".
1 - يبدأ نِصف الليل الأول - الذي يَنام فيه - بعد العشاء في الساعة السابعة والنصف، ويَنتهي في الساعة الثانية عشرة والنصف، فيكون مقداره "خمس ساعات".
2 - يَبدأ الثُّلُث الذي كان يقوم فيه في الساعة الثانية عشرة والنصف ليلًا، ويَنتهي في الساعة الثالثة وخمسين دقيقة، فيكون مقدارُه "ثلاث ساعات وعشرين دقيقة".
3 - يَبدأ السدس - الذي يَنام فيه - في الساعة الثالثة وخمسين دقيقة ليلًا، ويَنتهي عند أذان الفجر في الساعة الخامسة والنِّصف، فيكون مقداره "ساعة وأربعين دقيقة".
فإن لم يستطِع فعَليه بقيام الثُّلث اﻷخير من الليل، فإن لم يَستطع فعليه بقيام الثلث الأول من الليل، وهو سُنَّة المسلمين في قيام الليل في رمضان.
وهذا النَّوع من القيام من نِعَم الله على اﻹنسان، لا سيما في هذا العصر الذي اعتاد فيه النَّاس السَّهرَ الطَّويل، ولهذا أسباب؛ منها: ظهور الكهرباء، واﻵلات الحديثة؛ كالتلفاز، ووسائل الاتصال الحديثة.
وعلى المسلِم الغيورِ الحريص على دينه أن يَبدأ التغييرَ في حياته، والاستفادة من هذه الوسائلِ فيما يَنفعه عند الله سبحانه، وأن يسارِع إلى إحياء سنَّةِ القيام بين يدَي خالقه سبحانه، والتلذُّذ بمناجاته.

وبيان ذلك: أنَّ طول اللَّيل في عدد من الدول العربيَّة تِسعُ ساعات صيفًا، فلو أنَّه اشتغل بالعِبادة من بعد صلاة العشاء، في الساعة الثامنة والنصف ليلًا إلى السَّاعة العاشرة يكون قد قام ثلُثَ الليل.
ولو اشتغل بالعبادة، أو بما يَنفعه إلى الساعة الثانية عشرة والنصف ليلًا، ونوى بذلك قيامَ اللَّيل يكون قد قام نِصفَ الليل، وكثير من النَّاس لا يَنامون قبل هذا الوقت! هذا في فصل الصيف، واللَّيل قصير.
أمَّا في الشتاء فاللَّيلُ طويل، وقد جاء في الحديث: ((الشِّتاءُ رَبيعُ المُؤمن، قَصُر نهارُه فصام، وطال ليلُه فقام))
فلو أنَّه اشتغل بالعبادة، أو بما يَنفعه من بعد صَلاة العشاء، من الساعة السابعة والنِّصف ليلًا إلى الساعة العاشرة والنِّصف يكون قد قام ثلُث الليل.
ولو اشتغَلَ بالعبادة، أو بما يَنفعه إلى الساعة الثانية عشرة والنصف ليلًا، ونوى بذلك قيامَ الليل يكون قد قام نِصفَ الليل.

المرتبة الرابعة: صلاة ركعتين من الليل؛ يدلُّ على ذلك ما حاء عن ابن عبَّاسٍ رضي الله عنهما، قال: ذُكرَت صلاةُ اللَّيل، فقال بعضُهم: إنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((نِصفه، ثُلُثه، رُبعه، فُواق حَلْب ناقةٍ، فُواق حَلْب شاةٍ))
وقوله صلى الله عليه وسلم: ((مَن استيقَظ من اللَّيل وأيقظ أهلَه فصلَّيا ركعتين كُتِبا من الذَّاكرين الله كثيرًا والذَّاكرات))
المرتبة الخامسة: أن يُحافظ على صلاتَي العِشاء والفجر في جماعة؛ لقول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: ((مَن صلَّى العشاءَ في جماعة فكأنَّما قام نِصفَ الليل، ومَن صلَّى الصبحَ في جماعة فكأنما صلَّى اللَّيلَ كله))

وأخيرًا:
1 - يَنبغي على المسلم أن يَحرِص على قيام الليل؛ لما له من فضائل عَظيمة، وهي مبيَّنة في كِتاب الله تعالى، وفي سنَّة النبيِّ عليه الصلاة والسلام.
2 - وأن يَحرِص على ساعة اﻹجابة؛ وهي وقت التنزُّل اﻹلهي في الثُّلُث اﻷخير منه، فقد جاء عن جابرٍ أنه قال: سمعتُ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنَّ في اللَّيل لساعةً لا يوافِقُها رجُلٌ مسلمٌ يسألُ اللهَ خيرًا من أمر الدُّنيا والآخرة - إلَّا أعطاه إيَّاه، وذلك كلَّ ليلة))
3 - وأن يَختار أفضلَ مراتِب القيام، فإنْ لم يَستطِع فلا بأس أن يَختار مِن هذه الصور ما يُناسب حالَه وظروفَه، وبالقَدْر الذي يغلب على ظنِّه أنَّه يداوم عليه؛ فإنَّ الناس تَختلف أحوالهم، ثم ليكن حِرصه اﻷكبر على صَلاة الفجر؛ فهي من أهمِّ الفرائض، وهي رأسُ مال المسلم.

4 - وأن يَحرص على حِفظ القرآن الكريم، أو سوَرٍ منه؛ ليقوم به بين يدَي مولاه سبحانه، فقد جاء عن عبدالله بنِ عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن قام بعشْر آياتٍ لم يُكتب من الغافلين، ومَن قام بمائة آيةٍ كُتب من القانتين، ومن قام بألف آيةٍ كُتِب من المُقنطرين)).
وفي رواية: ((والقِنطار مائةٌ وعشرون قيراطًا، والقيراطُ مثلُ أحد))
وفي رواية: ((القِنطار اثنا عشر ألف أوقيَّة، والأُوقيَّة خيرٌ ممَّا بين السماء والأرض))
5 - جاء عن التابعي الجليل الإمام أبي إسحاق السَّبيعيِّ الكوفي أنَّه ضَعُف قبلَ موته بسنتين، فما كان يَقدر أن يَقوم حتى يُقام، فإذا استتمَّ قائمًا، قرأ وهو قائمٌ ألفَ آية.
وكان يقول: يا مَعشَر الشباب، اغتنِموا - يعني: قوَّتَكم وشبابكم - قلَّما مرَّت بي ليلةٌ إلَّا وأنا أقرأ فيها ألفَ آية، وإنِّي لأقرأ البقرةَ في ركعة، وإنِّي لأصوم الأشهرَ الحُرُمَ، وثلاثةَ أيَّام من كلِّ شهر، والاثنين والخميس
6 - ولكن كيف السَّبيل إلى قيام الليل؟
والجواب: أنَّ القيام يَسهل على المؤمن المتحقِّق في إيمانه، والاطِّلاع على ما ورد في فضله من ثوابٍ عظيم، ويَنفع في هذا الباب خوفٌ مزعِج، أو شوقٌ مقلِق، ورحم الله ذا النون المصريَّ، فإنه كان ينشد:
منَع القُرَانُ بوعدِه ووعيده


مُقلَ العيون بليلها أن تَهْجعا
فهِموا عن الملِكِ الجليل كلامَ
وهذه قصيدة في حبٍّ دنيويٍّ، لشاعِر عاشِق يصف حالَه في الليل، وكيف أنَّ همَّ الفراق أقَضَّ مضاجعَه، فمنعه من النوم!
فرِقابُهم ذلَّت إليه تَخضُّعا
وأنشدوا أيضًا:
يا طويلَ الرُّقاد والغَفلاتِ
كثرةُ النُّوم تورِث الحَسراتِ
إنَّ في القبر إن نزلتَ إليهِ
لرُقادًا يطولُ بعد المماتِ
ومهادًا ممهَّدًا لك فيهِ
بذنوبٍ عملتَ أو حسَناتِ
أأمِنتَ البيات من ملَكِ الموْتِ
وكم نال آمِنًا ببياتِ
وقال الإمام ابن المبارك:
إذا ما اللَّيلُ أظْلمَ كابَدوهُ
فيُسفِرُ عنهمُ وهمُ ركوعُ
أطار الخوفُ نومَهم فقاموا
وأهلُ الأمْنِ في الدنيا هُجوعُ
وجاء عن مالك بن دينار أنَّه قال: سهوتُ ليلةً عن وِردي ونمتُ، فإذا أنا في المنام بجاريةٍ كأحسن ما يكون، وفي يدها رُقعة، فقالت لي: أتُحسن تَقرأ؟ فقلتُ: نعم، فدفعَت إليَّ الرُّقعة، فإذا فيها:
أألْهَتْك اللَّذائذُ والأماني
عن البِيضِ الأوانِسِ في الجِنانِ
تَعيش مخلَّدًا لا موتَ فيها
وتَلْهو في الجِنان مع الحِسانِ
تَنبَّه من منامك إنَّ خيرًا
من النَّوم التَّهجُّدُ بالقُرَنِ
ولكنَّ أشرف البواعِث على القيام هو حبُّ الله سبحانه، والتلذُّذ بمناجاته، وطولُ الوقوفِ بين يديه، والحبُّ يَمنع صاحبَه من النوم، وقد قال الشاعر
نهاري نهارُ النَّاس حتى إذا بدا
ليَ الليل هزَّتني إليكَ المضاجِعُ
أُقضِّي نهاري بالحديثِ وبالمُنى
ويَجمعني والهمَّ باللَّيلِ جامِعُ
لقد ثبتَت في القلب منكَ محبَّةٌ
كما ثبتَت في الرَّاحتَين الأصابعُ


فكيف إذا كان الحبُّ متوجهًا نحو بديع السَّموات واﻷرض، خالقِ الحياة واﻷحياء؟! لا شك أنَّه سيكون أشرفَ باعِث على القيام، وترك لذَّة المنام.



 توقيع : هدوء


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مراتب, اللحم, قيامِ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لفائف اللحم ضحكة خجوله …»●[مهارتـــي في مطبخـــي]●«… 5 02-23-2009 03:43 AM
فطيرة اللحم على الطريقة التركية εϊз šαđέέм εϊз …»●[مهارتـــي في مطبخـــي]●«… 5 02-09-2009 12:43 PM
وقفات ..|! وقـفــات عندما يأتي الليل .. كلنا نقف عندها !| آســـئله …»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… 8 01-27-2009 09:33 PM
قصة يا ذيب ياللي تالي الليل جريت سراب …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… 2 12-27-2008 12:38 PM
قصيدة ياذيب ياللي تالي الليل جريت سراب …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 0 12-26-2008 10:21 PM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية