الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 مـآذآ يـدور حولـﮯ 】✿.. > …»●[قصايد ليل للتربيهـ والتعليــم والاجتماعيات والتنمية البشرية]●«…
 

…»●[قصايد ليل للتربيهـ والتعليــم والاجتماعيات والتنمية البشرية]●«… { .. يختص هذا القسم بتعليم كل المواد واللغات ولجميع المستويات للطلاب والمعلمين والاهتمام بالتطور التعليمي .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-17-2016
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 27940
 جيت فيذا » Nov 2014
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (01:18 AM)
آبدآعاتي » 978,463
الاعجابات المتلقاة » 344
الاعجابات المُرسلة » 162
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 20سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » فزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond repute
مشروبك   pepsi
قناتك rotana
اشجع shabab
مَزآجِي  »  ارتب البيت
بيانات اضافيه [ + ]
s2 شخصيات تاريخية عربية _هشام بن الحكم (هشام المؤيد)





هشام المؤيد
بالرغم من أن الحكم المستنصر كان من أفضل حكَّام الأندلس إلاَّ أنه في آخر عهده قد أخطأ خطأ جسيمًا؛ فقد أُصيب في آخر أيامه بالفالج (بالشلل)، فقام باستخلاف أكبر أولاده هشام بن الحكم (هشام المؤيد) وعمره آنذاك عشرة أعوام فقط[1]، استخلفه على بلاد الأندلس وفوقها بلاد النصارى في الشمال ومن تحتها الدولة العبيدية (الدولة الفاطمية) في الجنوب، وكل ممالك أوربا متربِّصة للكيد لهذه القوة العظيمة وهزيمتها.

وهي بلا شكٍّ زلَّة خطيرة من الحكم بن عبد الرحمن الناصر؛ إذ كان عليه أن ينتقي مَنْ يستخلفه لهذه المهمة الجسيمة، ويُوَلِّي رجلاً آخر من بني أمية؛ يستطيع أن يقوم بأعباء حُكم دولة قوية، كثيرة الأعداء متسعة الأطراف، ومترامية الأبعاد كدولة الأندلس.

وقد توفي الحكم المستنصر سنة (366هـ=976م)، مستخلفًا على الحُكم من بعده ابنه الطفل الصغير هشام بن الحكم (هشام المؤيد)، وكان في القصر حزبان قويان؛ هما: الفتيان الصقالبة من جهة، ومن الجهة الأخرى الحاجب جعفر بن عثمان المصحفي، ومعه قائد الشرطة القوي والناظر على شئون الخليفة ومتولي أمره محمد بن أبي عامر، ومن وراء هذا الحزب أم الخليفة صبح البشكنسية، التي كانت أقوى شخصية في هذا الحزب في تلك اللحظة، وهي بشكنسية الأصل (نافارية)، وكانت أحب نساء الحكم إليه وأحظاهن عنده.

مؤامرة الفتيان الصقالبة


كان من عادة أمراء بني أمية الاستكثار من الفتيان الصقالبة، والاعتماد عليهم في أعمال القصر وأمورهم الخاصة، وقد سار عبد الرحمن الناصر وابنه الحكم المستنصر على هذا النهج، فزاد عدد الفتيان الصقالبة في عهدهم، وبلغ عدد العاملين منهم في القصر فقط في نهاية عهد الحكم المستنصر أكثر من ألف فتى، فاتَّسع نفوذهم، وأصبحوا قوة لا يُستهان بها لكثرتهم، ولقُربهم من الخليفة، ولاعتماد الخليفة عليهم في أعمال مهمة كحراسته شخصيًّا، وما إلى ذلك من أعمال تمرَّسُوا فيها بمرور الوقت دون غيرهم، حتى ظنُّوا أن المُلْكَ بأيديهم، وأن لا غالب لهم.

وكان كبير الفتيان الصقالبة الفتى فائق، ويليه في المرتبة والمكانة الفتى جؤذر، فلما مات الحكم المستنصر كتم هذان الفتيان خبر موته، وضبطوا أمور القصر وسَيَّرُوها كأنْ لم يحدث شيء، وعقدا العزم على صرف أمر الخلافة عن هشام المؤيد لصغر سِنِّه، ولمعرفتهم أن الحاكم الفعلي سيكون حزب المصحفي وابن أبي عامر وصبح، فعزموا على نَقْلِ الخلافة إلى أخي الحكم المستنصر المغيرة بن عبد الرحمن الناصر، فيكون لهما نتيجةً لذلك فضل على المغيرة بن عبد الرحمن الناصر، ويَتَّسع نفوذهما ونفوذ أتباعهما.

جلس الفتيان فائق وجؤذر يضعان الخطة لتنفيذ فكرتهما، فأشار جؤذر بقتل الحاجب المصحفي، فبذلك يتمُّ لهم الأمر، فلم يرض فائق بهذا، وأشار بأن يأتوا بالحاجب فيُخَيِّروه بين الموافقة أو القتل، فأرسلا إلى جعفر الحاجب، ونعوا إليه الحكم المستنصر، وأخبراه بما ينويان به من صرف الأمر إلى المغيرة أخي الحكم لصغر سن هشام، فأدرك الحاجب التهديد الكامن وراء الكلام، فأظهر الموافقة وقال: هذا والله! أَسَدُّ رأي وأوفق عمل؛ والأمر أمركما، وأنا وغيري فيه تبع لكما، فاعزما على ما أردتما، واستعينا بمشورة المشيخة؛ فهي أنفى للخلاف، وأنا أسير إلى الباب (أي القصر)، فأضبطه بنفسي، وأنفذا أمركما إليَّ بما شئتما.

وبادر بالفعل إلى ضبط أبواب القصر لكي لا ينتشر الخبر، ثم سارع إلى طلب كبار رجال الدولة من العرب والبربر، وكان منهم محمد بن أبي عامر، كما أمر بإحضار أتباعه وشيعته، ونعى إليهم الخليفة، وأخبرهم بخطة الفتيان الصقالبة في تحويل أمر الخلافة إلى المغيرة بن عبد الرحمن الناصر بدلاً من هشام بن الحكم، ثم عَرَّفهم أضرار ذلك فقال: «إن حَبَسْنَا الدولة على هشام، أَمِنَّا على أنفسنا، وصارت الدنيا في أيدينا، وإن انتقلت إلى المغيرة اسْتَبْدَل بنا، وطلب شفاء أحقاده». فأشاروا عليه بقتل المغيرة بن عبد الرحمن، ولكن لم يجرؤ أحد منهم على التقدُّم لتنفيذ هذا الأمر.

فلما رأى ابن أبي عامر ذلك، سارع هو بتنفيذ هذه المهمة؛ حرصًا منه عليهم، واتباعًا لجعفر بن عثمان، فأُعجبوا به، وزاد تقديرهم له، وقال له جعفر: أنت أحقُّ بتولِّي كِبْرَه لخاصَّتك بالخليفة هشام ومحلك من الدولة. ثم أرسل معه فرقة من الجنود فذهبوا من فورهم إلى دار المغيرة بن عبد الرحمن الناصر، فأحاطوا بالدار من جميع جوانبها، ودخل عليه ببعض هؤلاء الجنود، ولم يكن قد علم بخبر وفاة أخيه، فنعاه ابن أبي عامر إليه، وأخبره بأن الوزراء قد خشوا أن يخرج المغيرة على بيعة هشام، فأرسلوه إليه ليمتحنه، وليتأكَّد من صدق ولائه لابن أخيه، وبقائه على بيعته، فذُعِر المغيرة ثم استرجع عليه، واستبشر بملك ابن أخيه، وقال: «أَعْلِمْهم أني سامع مطيع وافٍ ببيعتي؛ فتوثَّقُوا مني كيف شئتم». وأقبل يستلطف ابن أبي عامر، ويناشده الله في دمه، ويسأله المراجعة في أمره، حتى رقَّ له ابن أبي عامر، فأرسل إلى جعفر المصحفي يصف له أمر المغيرة، ويطمئنه بأنه سامع مطيع، وكان جعفر وأصحابه قد عزموا على التخَلُّص من المغيرة أيًّا كان موقفه؛ مبالغة في تأمين الخلافة، فلما رأى جعفر رغبة ابن أبي عامر في ترك المغيرة حيًّا، أرسل إليه بلومه على التأخير، ويقول له: غررتنا من نفسك؛ فانْفُذْ لشأنك أو فانصرف نرسل سواك.

فعلم ابن أبي عامر أن لا سبيل لنجاة المغيرة، واستفزَّت كلمات جعفرٍ ابنَ أبي عامر، فأمر بالمغيرة فقُتل خنقًا أمام حريمه، ثم عَلَّقُوا جثمانه على هيئة المشنوق، ليقولوا مِنْ بعدُ: إنه قتل نفسه لَمَّا أكرهوه على الركوب لابن أخيه لمبايعته. وكانت سنه يوم قُتل سبعًا وعشرين سنة[2].

هل كان المغيرة طرفًا في مؤامرة الفتيان الصقالبة؟

حتى باعتبار أن الحكم المستنصر أخطأ حين عهد بولاية العهد لابنه الصغير، ففي عُرْفِ ذلك الزمان أن الولد قد تمت له بيعة شرعية، وأن الخروج على هذه البيعة هو خروج على الوالي الشرعي، ولقد كان المغيرة فتى بني أمية ومن المؤهلين لتولي الخلافة، ووردت عبارة لابن بسام في الذخيرة تُفيد بأنه كان يتأهَّب للانقلاب على ابن أخيه، قال: «وكان فتى القوم كرمًا ورجلة، وممن أُشير نحوه بالأمر بأسباب باطنة، فأخذ له أهبته»[3].

كما بدا في كلمة المصحفي: «وإن انتقلت إلى المغيرة اسْتَبْدَل بنا، وطلب شفاء أحقاده»، أن له عداوة سابقة مع المصحفيين، وهم رجال دولة الحكم، فهذا دليل آخر على أن الرجل لم يكن بعيدًا عن صراعات القصر وأطرافه.

ونحن لا نتوقَّع أن يكون الفتيان الصقالبة من السذاجة بحيث إنهم يُدَبِّرون لصرف الأمر إلى المغيرة إلاَّ لو كانوا على سابق اتفاق معه، فليس من طبائع الأمور أنهم سيدبرون لهذا الأمر دون أن يتم تواصل مع الرجل الذي يُريدون تنصيبه خليفة؟

ولهذا، فنحن نميل إلى القول بأن المغيرة كان ينوي الانقلاب على ابن أخيه، إلاَّ أن المصحفي –وقد كان يملك أمر الدولة- كان أسرع إليه من خبر وفاة أخيه الحكم، فوصل إليه ابن أبي عامر ومجموعته وهو آمن.

لا شَكَّ أن مصلحة المصحفي كانت في تصفية المغيرة وإغلاق هذا الملف كله؛ فيضمنون انتهاء مؤامرة الصقالبة، وانتهاء الرجل القوي الذي قد ينازع بعدئذٍ في منصب الخلافة، ويقود الخروج على ابن أخيه، ولا شَكَّ أن المغيرة حين رأى ابن أبي عامر ومجموعته أيقن بالهلاك، فحاول بكل ما أطاق استنقاذ نفسه، ولا شَكَّ -أيضًا- أن المصحفي حين بلغه رجاء ابن أبي عامر ألا يقتل المغيرة لأنه أعلن الطاعة قدَّر في رأسه هذا المعنى، وأنه لو تُرِك المغيرة حيًّا فإنه سيكون أشد نقمة على المصحفي وجماعته بعد هذا الموقف؛ فلقد كانوا على وشك قتله، فرأي المصحفي أن يُغلق هذا الباب كله، وأرسل إلى ابن أبي عامر الذي صَدَع بالأمر وما كان له –في هذه اللحظة- أن يفعل إلاَّ هذا، ولو لم يرضَ به.

وتميل بعض التحليلات الأخرى إلى أن المغيرة لم يكن على علم بمؤامرة الصقالبة، ولا كان ينوي الخروج؛ إذ لم تبدُ من بادرة نحو هذا، وأن مقتله لم يكن إلاَّ نتيجة مؤامرات لم يكن هو طرفًا فيها، ولكن كانت مصلحة المصحفي في قتله ليصفو له الأمر.

المؤامرات بين الصقالبة وجعفر المصحفي

عاد ابن أبي عامر إلى جعفر يُبَشِّره بتصفية المغيرة، ففرح بذلك، وقرَّب ابن أبي عامر إليه، فلمَّا بلغ الأمر لفائق وجؤذر سُقِطَ في أيديهم، وأخذا يتلاومان، ثم أرسلا إلى جعفر يعتذران إليه، ويقولان له: إنَّ الجزع أذهلنا عمَّا أرشدك الله إليه، فجزاك الله عن ابن مولانا خيرًا، وعن دولتنا وعن المسلمين. وأظهرا له القبول والاستبشار، فأظهر الحاجب جعفر -أيضًا- لهما قبول عذرهما، وعدم التثريب عليهما، غير أن العداوة قد استعلنت بين الطرفين: الصقالبة من جهة، وحزب هشام من جهة أخرى، فبقي الحاجب جعفر على حذر شديد من الصقالبة كلهم، ونَشَرَ بينهم العيون والجواسيس، وظلَّ في انتظار الفرصة المناسبة لتمزيقهم وتشتيت جمعهم، وهو ما حدث بالفعل بعد ذلك.

بلغ المصحفي أن فائقًا وجؤذرًا يتآمران مع بعض أتباعهما من الصقالبة في داخل القصر وخارجه؛ لتنحية هشام عن الملك، فشدَّد الحاجب الرقابة على الصقالبة، وأمر بسدِّ الباب المخصَّص لهم في القصر، وأن يكون دخولهم وخروجهم من بعدُ من باب السدَّة مع باقي الناس، ثم تفاهم مع ابن أبي عامر على أن يُلحق بعضهم بحاشيته، فاستجاب له ابن أبي عامر، فانتقل خمسمائة منهم إلى حاشية ابن أبي عامر، فعمل ابن أبي عامر على استرضائهم، وقويت بهم شوكته من بعدُ.

فشعر مَنْ بقي من الصقالبة بأن أمرًا ما يُحَاك ضدَّهم، فسَعَوْا للضغط على الحاجب جعفر، فأعلن الفتى جؤذر رغبته في الاستعفاء من عمله، وكان يظنُّ أن له مكانة في القصر، وأنه لا يمكن الاستغناء عنه، إلاَّ أن استقالته قد قُبلت بالفعل في رسالة واضحة لمَنْ بقي منهم، أنهم لا يُمَثِّلون الأهمية الكبيرة التي يظنونها لأنفسهم، فزاد تذمُّرهم وسخطهم على الدولة، وكان أكثرهم جسارة في ذلك فتى اسمه دري، وكان جاهلاً متمردًا، فحرَّك الحاجب جعفرٌ المصحفي رجلَه القوي الذكي ابنَ أبي عامر للتخلص منه، فأوعز ابن أبي عامر لمن تحت قيادة الفتى دري بأن يشتكوا جوره وظلمه لهم؛ لكي يُخَلِّصهم منه، فسارعوا إلى ذلك.

ورفع الحاجب جعفر أمر ذلك إلى هشام المؤيد، فأمر بجمع دري والمتظلمين منه والتحقيق معهم، فاستدعاهم ابن أبي عامر إلى دار الوزارة للتحقيق معهم، فلما أقبل دري على دار الوزارة، أحسَّ بالشرِّ فَهَمَّ بالرجوع فاعترضه ابن أبي عامر وقبض عليه، فأساء دري إليه وتشاجر معه، وجذبه من لحيته، فقُبِض عليه ثم حُمِلَ إلى داره، وقُتل في تلك الليلة، ثم عمد إلى باقي الفتيان الصقالبة فأمرهم بمغادرة القصر إلى دورهم، وأن يلزموها ولا يخرجوا منها، فلما تمَّ له ذلك، اشتدَّ في مطاردتهم، وأخذ أموالهم؛ حتى لا يُفَكِّروا في العودة إلى التآمر على الدولة، ونفى فائقًا إلى الجزائر الشرقية (جزر البليار حاليًا) فبقي بها حتى مات، وبذلك استأصلوا شوكة الفتيان الصقالبة، وأَمِنُوا مكرهم[4].
..





 توقيع : فزولهآ





احُب كل شي كان رحمه لي من الله



رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(هشام, المؤيد), الحكم, تاريخية, بن, شخصيات, عربية, _هشام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
احجزوا في قطار السيره ؟؟؟؟؟؟؟؟ البرق النجدي …»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… 56 07-31-2010 04:06 AM
سلسله يدونها لاعضاء...؟؟؟ البرق النجدي …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… 9 02-13-2009 01:10 AM
نبذة عن الشاعر :: زهير بن أبي سلمى a7med …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 0 02-09-2009 11:42 AM
موسوعه قصايد ليل المعلوماتيه ...؟ البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 12 01-12-2009 08:18 PM
عثمان بن عفان a7med …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 5 10-24-2008 03:02 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية