08-23-2015
|
|
روح الأنوثه و وَ ألفيه زاخرة بالجمال 42.000
مَسَآَءَ ../ صَبَآحْ
نَرِّجْسَ وَ يَآَسَمِيْنْ
بَصَمَاتُهُا وَاضِحَهْ وَ رَائِعْه بِـ مُشَارَكَاتِهِا
لَهُ حُضُوْرِهِا وَ رَوْنَقِهِا الْخَاصَّ بِهِا
كُلِّ الْحُرُوْفْ تَقْفُ خَجْلَىَ امَامٍ شُمُوْخِهِا
وَ الْعَيْنُ تَقْفُ مَذُهَولِهُ امَامٍ ابَداعَاتِهُا
مُبْدَعَتنَا الْيَوْمَ وَ كُلّ يُـوَمَ
هي
روح الأنوثه
حُضُوْرِهِا مُحـبِّبُ لِلْـنَفْسٍ
فِيْ كُلِّ زَاوِيَهْ تَـ جَ ـدّ لَهُا بَصْمَهَ
رُوْحَ أَخَوَيْهِ جَمِيْلَهْ
اجَمَلٌ الْعِبَارَاتِ الْقَلْبِيِّهْ اهَنِئُكِ بِهَا
بِـ وَصَوْلِكَ لِلألْفِيّةً الأولـى
أُلّـف مَبرووووووووووِوگ الآلْفِيّةً
هِي نَبْعُ مِنْ آَلَعُطآءً
ترْوِيْ آَلَمَگّآنْ بِـ آنهُآرِهَا آَلَعَذْبَهْ
وَ تهْدِيَ عَبَقِهُا هُنَّــآَ
وَ شَذَىْ آلنَرِّجْسَ هُنَآكْ
گُنُوْرٍ تُضِئُ صَفَحَآتِنآ
وَ قُلُوُبْنْآ وَ حُرُوْفْنَآً بِـ آَلَآَمُلْ
قَلْمٌ لَطَآلِما جَرَّتنا مَعَهُـا
لِـ نُتابعُ مَا تَرْسُمُهُـ مِنْ حُرُوْفِ
صَآغَت لَنَآ فًـأَبْدَعَت وَ اختِآرّت فًـ أَجَادَت
أَسْمَ نَقَشْتُهُ مِنْ نَقَاءْ الْقُلُوْبُ
 
فُرِضَتْي مَحَبَّتِتِگ عَلَىَ الْجَمِيْعِ
بِـ رُوْحُگ الِمَرْحَهُ وَ نَفْسُگ الَطَيِّبَه
أَسْعِدْتنَا جَمِيْعَا وَ مَازَالَت تسْعِدُنَا
لِـ حُرُوْفِهَا رَوْنَقٌ مِنْ بُحُوْرِ الْجَمَالِ
الَّتِيْ يَتَّصِفُ بِهَا دُوْنَ غَيْرِهَ
لِـ عَبَقِگّ رَائِحَةُ دَهَنَ الْطَّيِّبِ
وَ الْعَوْدِ الْسَّاحِرُ
وَ تَبْقَىَ مُشَارَگّاتِهَاو رَدُودُها تُسْعِدُنَا
فًـ تَمْتَلَئُ بِهَا اعْذُبْ الْصَّفَحَاتِ
وَ تَرْوَيْبِهَا ذَائِقَتِنَا
ألـــف ممــبرووكك الآلْفِيّةً
روح الأنوثه
ألــــف مُشَارَگةْ مِنَ بَيْنَ مَوْضُوعٌ وَ رَدَّ .
ألـــف وَرْدَةً زَرَعْتُهَا بِـ رُبُوْعِ وَ أَرْجَاءِ الْمُنْتَدَىّ .
ألـــف بَاقَةٌ حَبَّ وَ تَمِيْزُ وَ عَطَاءٌ
حُضُوْرِگ رَائِعٌ
گ الْنَّدَىْ يُصَافِحُ الْجَبِيْنِ
ألف ممـبروكك لَنَا توَاجُوْدِگ بَيْنَنَا
بِـ هَذَا الْتَّأَلُّقِ وَ الْتَّقَدُّمِ الَرَاقِي
تَمَنِّيَاتِي لَك بِـ الْأَسْتِمْرَارِ
وَ التَّوَاجِدِ الْدَّائِمُ بَيْنَنَا و مَعْنَا
وَ جَعَلَ الْلَّهُ گُلَّ حَرْفٍ تَكتبيهُ
فِيْ مَوَازِيّنِ حَسَنَاتِك يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَ جَعَلَهَا الْلَّهُ مُشَّارِكاتْ خَيْرٌ لَكِ لاعَليكِ
أختك / كآدي

|
|
|
|
القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد
|