عبآرتين تجعلني في حيرة من آمري !

,


الإيمـآن بـِ العِبآرآتِ حَد التشدق ( التعلق ) بِهـآ
وقَلب حُروفهآ في الأذهآنِ لـِ حُروفٍ قُدسيه و معآنِي قُرائنيه
يَهِبكَ الظلآل , وَ يُسقطَ في بئَر التطبيق بدلاً مِن التجديد
فـ الأقَوآل رعينةَ أصحآبِهـآ .. والحِكم رهينةَ سقطآتِ أصحآبِهـآ أو تجآربهـآ
التي قَد تُهديكَ يوماً خِبرةً عاجِلهَ .. ولكنهآ لآ تحميكَ أبداً
لـِ أن حُدودهآ تجآرب بشريه عآبِره ليست إلا
فهِي ليست كـ مثل القُرآنَ الذي يهَبك حقآئق فَوق حُدودِ العَقل البشري
لـِ ذآلكَ
لآ تجعل الأقوآل هُدآكَ .. بَل اجعليهآ لآفِتآتَ مُحَذره تُطلعكَ على أنوآع معآدِن النـآسَ ليس الا
تبعِاتِ ذآلك الفِكر ؛ رأياً ينطق بـِ
لسُت مِمَن قيد رأيهَ بـِ حرف .. إنمـآ بـِ شَخص وَ هَويهَ

:


هُدوء
حرفكِ مآسِي وَ نبضكِ رآقي
سلمتِ و لـِ القلم ألفُ شُكـر
أطيب المُنى