الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصــــــايـــد ليـــــــل 】✿.. > …»●[الرويات والقصص المنقوله]●«…
 

…»●[الرويات والقصص المنقوله]●«… { .. حكاية تخطها أناملنا وتشويق مستمر .. }

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-02-2013
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
ماعلموك ؟
إنه في غيابك
يلف دنياي السكون وفي وجودك
تضحك احزاني وتهون..
لوني المفضل Aliceblue
 عضويتي » 68
 جيت فيذا » Jan 2009
 آخر حضور » منذ 8 ساعات (09:37 PM)
آبدآعاتي » 714,981
الاعجابات المتلقاة » 1159
الاعجابات المُرسلة » 467
 حاليآ في » بين قصــائــدهـ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 27سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » نظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond reputeنظرة الحب has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع naser
مَزآجِي  »  استغفر الله
بيانات اضافيه [ + ]
ســـــــــــاره اليتيمه



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كيفكم ان شالله بخير !!

اتمنى تعجبكم الروايه انا اخوي كاتبها
ووده انه يشوف تشجيعكم له

لا تحرموه منها

ما احلل ابدا نقل الروايه الا بذكر اسم الكاتب الي هو

احمد ابراهيم البكر



الروايه واقعيه


اتمنى جد تفاعلكم



( اليـــــــــــــتيـــمهـ )








.. مـــــــــــــــــــــن اكـــــــــــــون ..


كانت سارة مستلقية على السرير.. تفكر بأبنائها تارة.. و بأحفادها تارة أخرى.. وبينما هي على هذا الحال .. قطع تفكيرها صوت طرق الباب فهتفت: من؟

رد أصغر أحفادها خالد البالغ من العمر أربعة عشر عام: أنا يا جدتي.

جلست الجدة على طرف السرير وقالت: تفضل يا بني.
دخل خالد وقبل رأس جدته ثم جلس على الكرسي المجاور لسرير جدته... نظرت إليه ثم ابتسمت و تنهدت تنهيدة طويلة..

أمسك خالد بيد جدته وقال: ما بالك يا جدتي..هل أنت بخير.. ماسبب هذه التنهيدة؟

قالت وهي تبتسم: لا تشغل بالك .. فقط ذكرت الماضي يا بني فتألمت قليلا..لا أدري إن كنت تعرف ماذا حصل لي في الماضي..

أجاب حفيدها: طبعا يا جدتي وهل يوجد أحد من عائلتنا لا يعرف قصتك؟!.. من منا لا يعرف قصة تلك المرأة العظيمة التي ضحت بشبابها في سبيل تربية أبنائها .

تنهدت الجدة ثم قالت: آه يا ولدي لو تعلم كم ضحيت من اجل أبنائي وعشت معاناة صعبة من أجلهم .. حياتي يا ولدي تصلح لأن تكون رواية بطلها شخص مظلوم .

جلس خالد بجانب جدته وكأنه يقول لها أريد سماع قصتك منك.. لكن الجدة أبعدت عينها عن عينه وكأنها تقول لا أريد أن أذكرها ..لذلك غيرت محور الحديث.. نظرت إليه ثم قالت: صحيح سمعت أنك أصبحت كاتب .

ابتسم خالد ابتسامة تملأها السعادة: نعم.. لكنني ما زلت مبتدئا..من أخبرك يا جدتي؟

ضحكت وقالت: والدك أخبرني .. كنت أعلم أنك ستكون أديب منذ صغرك..كنت لا تمل من القراءة حفظك الله وزادك علما..ولكن قل لي ما جديدك؟

فتبسم ضاحكا : سيكون بإذن الله الإعداد الجديد شيق وناجح بإذن الواحد الأحد ..سوف تدور أحداث قصتي حول محور حياتك يا جدتي وتضحيتك من أجل تربية أبنائك وحرصك بأن لا يستسلموا للظلم والفقر .

ضحكت الجدة وقالت: يا بني هذه القصة قديمة مرت عليها سنين طوال.. أرجوك يا بني لا تجعلني أتذكرها .

قال بلهفه: أريد سماعها من البداية..أريد أن أسمع قصة تلك المرأة التي تحدت الجبل في شموخه و البحر في وسعه وعظمته..

ضحكت الجدة: كفى أنت تبالغ يا بني..لا أعتقد أن قصتي تصلح أن تكون...

وقبل أن تكمل قاطعها قائلا: أرجوك يا جدتي فانا لم اطلب منك أي طلب من قبل أرجوك يا جدتي

ابتسمت الجدة وقالت: سأحكي لك الحكاية من البداية إلى النهاية بشرط أن لا تقاطعني هل هذا مفهوم ؟

وضع خالد يده على فمه وقال : لك ذلك وان قاطعتك لا تكملي القصة .

نظرت الجدة إلى نافذة غرفتها وكأنها ترسم لوح الماضي على سطحها .. أغمضت عينها ثم قالت لنبدأ











...بـــيت العائلهـ ....

لقد فتحت عيني على هذه الدنيا ورأيت نفسي أعيش في بيت كبير رغم قدمه..

كان لي ثلاثة أخوان وأخت, الأخ الأكبر عبد اللطيف ويليه سند ثم فاطمة وأخيرا ناصر وأنا كنت أصغرهم

كانت حياتنا بسيطة ..والدي كان يملك متجر صغير يبيع فيه المشالح التي تخاط باليد ..و كان لديه عدد من العمال المهنيين الذين يتولون الخياطة ومن ثم يعرضها والدي للبيع.

كانت أختي فاطمة البالغة من العمرأحدى عشر عاما بمثابة أمي رغم صغر سنها حيث كانت تقوم بكل مهام المنزل من طبخ ونحوه بعد وفاة والدتي رحمها الله حتى أنستني أني يتيمة.. لقد توفت رحمها الله وأنا صغيرة لا أفقه في هذه الدنيا شيئا..

وفي ليلة من الليالي وبينما أختي كانت تغسل الأطباق في المطبخ وأنا واقفه عند الباب ابتسم في شرود..قطع شرودي صوت أبي ينادي: فاطمة..سارة أين أنتم يا أولاد..اسمعوني جيدا سأتزوج قريبا من ابنة جارنا عبدالرحمن.

جاء الخبر على رأسي مثل الصاعقة..بهذه السرعة كيف ومتى تم الاتفاق ..

كان أخي عبد اللطيف يربط حصاته في حبل ليصطاد به الحمام وحينما سمع ما قاله أبي ترك مابيده وقال: وهل تتزوج وأنت بهذا العمر يا أبي وأنت في ذمتك خمس أطفال

قال في غضب وهو يشير بسبباته باتجاه عبداللطيف : أنا لن أتزوج من شابة صغيرة لا على العكس بل سأتزوج أرملة عاقلة سعت لتربي ابنتها الصغيرة..وستتسلين معها يا سارة لأنها في مثل عمرك

اقترب أبي من عبداللطيف أكثر وقال:وأنت يا أناني ألم يحن قلبك على أختك فاطمة وهي تجهد نفسها في أمور المنزل لوحدها.. أنا لم أفكر في الزواج منها إلا لترعاكم .

ابتسم أخي سند الذي كان دائما يوافق أبي سواء كان على حق أو لم يكن وقال بهدوء: افعل ما تراه صوابا يا أبي..وإن كنت ترى أنها سترعانا وستكون لنا أمنا التي لم تلدنا فتوكل على الله.

ضحك والدي فهذا ما كان يريد سماعه ثم قال: عين العقل..أنت العاقل بينهم بالفعل هذا الشبل من ذاك الأسد إذا على بركة الله غدا .بإذن الله سنذهب إلى أبي عبد الرحمن و نخطبها هل هذا مفهوم يا عبد اللطيف؟

فأجابه بامتعاض : مفهوم.

وتوجه كل واحد منا إلى غرفته وفي ذهن كل واحد منا العديد من الأسئلة محتواها واحد هو ماذا سيحصل بعد ذلك؟.

دخلت غرفتي مع أختي فاطمة ثم لحقنا عبداللطيف و ناصر .. جلسنا بصمت للحظة ثم تحدث عبداللطيف : هل سمعتم ما قاله أبي.

قالت فاطمة وهي ترتب فراشها : زواجه كان شيئا متوقعا.. لكنني لم أكن أتوقع أنه سيحصل بهذه السرعة.

وضع ناصر يده على رأسه وقال: آمل أن لا تكون قاسية كأبي.

ضحك عبداللطيف وقال: قاسية كأبي؟!.. بالطبع ستكون أشد قسوة ..

قال فاطمة معاتبة : سامحك الله لماذا تحكم على المرأة قبل أن تراها.

فقال ضاحكا : إذا كان أبي يقسو علينا ونحن من لحمه ودمه فماذا سيفعل بنا الغريب .. لا تنسي أن أبناء ضرتها.

وقفت فاطمة ثم فتحت الباب وقالت : اخرج قبل أن يسمعك فيقتلك .. لا تفكر في الغد ما سيحصل سيحصل.
خرج عبداللطيف وناصر وأنا بقيت صامتة أفكر ماذا سيحصل يا فاطمة.




..نحـــــــــن وزوجهـ ابي ...

بمجرد ما أن ظهر نورالشمس حتى توجه والدي بصحبة أخوتي عبد اللطيف وسند للذهاب لخطبة حصة ابنة جارنا .. بالطبع يا ولدي كما تعلم زماننا يختلف عن زمانكم..في زماننا كل شيء يتم بكل بساطة وسرعة..فبعد أن تقدم والدي لخطبتها تم تحديد موعد الزواج كان بعد الخطبة بأسبوع ..هل تصدق يا بني أن والدي لم يقم فرحا لها ولم يعترض أهلها حيث أن جل همهم هو تزويج ابنتهم فحسب ..هذا هو غاية تفكير الناس في زماننا ..

وبعد ليلة من زواج والدي وبينما أنا غارقة في النوم فاجأني صوت شخص يضرب الباب بقوة ..يا ترى من يكون هذا الطارق المتعجرف ..فتحت الباب فإذا هي زوجة أبي كانت واقفة ويدها على خصرها وقد قطبت حاجبيها..كان من الواضح أنها تريد أن تفرض شخصيتها علينا منذ اليوم الأول ..فهذه نصيحة والدتها

نظرت إلى عينيها المتقدتين بالحقد وقلت بخوف :ماذا هناك يا عمتي

نظرت إلي بغضب واستهزاء ثم قالت :ماذا هناك؟!!.. هيا استيقظي ثم اتبعيني .

تبعتها ثم توقفت في منتصف الطريق وقلت : إلى أين ؟
نظرت إلي بطرف بصرها ثم قالت:ستساعدين أختك في أعمال المنزل.. ومن اليوم فصاعدا ستتولين غسيل الملابس ..وفاطمة ستتولى الطبخ هل هذا مفهوم ..

فأجبت والعبرة تخنقني : ماذا.. ولكن ماذا ستفعل الخادمة هذا عملها وليس عملنا ..ثم أنا لا أعرف...

وقبل أن اكمل قاطعتني بقولها : لا أريد سماع كلمة لكن منك هل هذا مفهوم..الخادمة أعطيتها مرتبها وتركتها ترحل ثم ما الحاجة إليها وأنت وأختك في البيت .. المرتب الذي نصرفه لها والدك أولى به .. والان تحركي ستجدين الملابس المتسخة فوق السطح.

نظرت إليها بتعجب ثم قلت: الآن

صرخت: اجل الآن ..ألا تسمعين هيا تحركي.

اتجهت إلى السطح ووجدت الملابس المتسخة قد ملأت السطح..قلت بصوت مخنوق: هذا ليس عملي ..البنات في عمري يلعبون بعرائسهم وأنا أغسل الملابس ..يارب ساعدني.

كانت الأوضاع صعبة في بادئ الأمر ثم اعتدت على ذلك..اعتدت عليها حتى نسيت أنني طفلة..كنت أتألم كل ليلة لكنني سرعان ما أنسى الألم حينما أستسلم للنوم في حضن أختي الحنون التي لطالما قبلت جبيني وهمست لي : سلمت يداك يا أختي .. لاتحزني فأنا هنا فالغد سيكون أجمل.
أجل أنا لم أعد يتيمة فأختي فاطمة بجانبي وترعاني كما لو كنت ابنتها..لكن الأيام ليست على وتيرة واحدة ففي ليلة من الليالي وبينما أختي فاطمة تداعبني كعادتها فاجأنا أبي بخبر خطبتها ..لقد تصلبت وأنا أسمع هذا الخبر ثم تشبثت بأختي أكثر وقلت في نفسي :كلا لا أريد أن أرجع يتيمة من جديد..لكن ماذا نفعل هذا هو القدر وهذه سنة الحياة.

خبر خطبة أختي لم يفاجئني أنا فقط بل فاجأ الجميع حتى زوجة والدي التي اشتاظت غيضا بعد أن سمعت الخبر ليس لحبها لأختي وإنما لأنني لا أجيد الطبخ أما فاطمة فإنها تجيد الطبخ بجميع أنواعه بمعنى أصح لقد غضبت لأنها لا تريد أن تخسر الخادمة التي تطبخ لها .لكنها لم تعلق على الموضوع لأنها لا تستطيع إنكار رغبتها في التخلص منا واحدا تلو الأخر.

وفي يوم من الأيام استقيظت من فراشي لأشرب الماء في المطبخ ..وبينما أنا أشرب الماء..سمعت نقاش حاد في غرفة والدي.. كان فضولي أقوى من خوفي لذلك مشيت ببطء وحذر..ثم جلست تحت نافذة غرفة والدي وسمعت نقاشهم..

كان والدي يصرخ: ألا تفهمين يا امرأة.. أنه غني جدا وسينفعنا كثيرا.
صرخت : والمهر؟ ..هل ستتركه لها.. المهر لابد أن يكون لك فأنت والدها.
ابتسم ضاحكا: نعم وهل تتوقعين بأني سأترك المال لهذه الطفلة ..سأحفظه لها لأنها لا تعرف التصرف به.

ابتسمت ثم قالت بامتعاظ :ستحفظه لها؟!!.. حسنا أنا كذلك أريد أن أحفظه لها أيضا..لكن هنالك شيء أخر يشغل ذهني ..ماذا عن أمور المنزل؟

أردف والدي: بسيطة لن يتغير شيء .. إما أن نحضر خادمة أو تتقاسم سارة وابنتك أمل العمل..ستقوم سارة بالغسيل كعادتها وابنتك ستحل محل فاطمة .

قالت بغضب: كلا لا أريد خادمة لماذا التبذير .. أنا لا أحب الخدم ... أما ابنتي فلا تفكر أنها ستساعد سارة.. فهي لا تجيد الطبخ و لا تزال صغيرة عليه.. لماذا لا تجعل سارة تقوم بأعمال المنزل لوحدها.. من المؤكد بأنها ستكون طباخة بالفطرة..والدتي كانت كثيرا ما تقول أنها ورثت من جدتي فن الطبخ ..لا تنظر إلي فأنا وابنتي لم نرث ذلك الفن .. كل مقصدي أن سارة قد تكون قد ورثت فن الطبخ من أختها.

ضحك لقولها ثم قال: يا لك من امرأة.. لكن سارة مازالت صغيرة على الطبخ أنها لا تستطيع أن تفرق حتى بين السكر والملح.

ابتسمت بخبث وقالت: تتعلم .. لا يوجد شخص خرج من بطن أمه وهو يعرف كل شيء .. اسمعني يارجل .. فاطمة ستتزوج بعد ثلاث أيام فما رأيك أن نجعلها في هذه الأيام الثلاث تعلم سارة الطيخ منذ شروق الشمس وحتى غروبها.. لا تقلق سارة نبيهة وستتعلم كل شيء بسرعة.

سكت والدي ثم قال: حسنا.. وإذا لم تفلح ف...

قاطعته : ستفلح يا رجل .. لا تكن متشاءم

ضحك من قولها وقال: وإن تزوجت سارة ماذا ستفعلين؟

أجابت وهي تضحك : لكل حادث حديث يا أبا عبداللطيف.

قال لها مازحا : إن كنت مصرة على قولك بأنك لا تريدين خادمة.. فلدي حل سيريحك من شقاء العمل والتنظيف..

سألته : وماهو الحل يا عبقري...

وقف وهو يضحك ثم قال : أن أتزوج بامرأة أخرى حتى...

قاطعته : افعل وسترى ماذا سيحصل لك .. إن تزوجت سارة لا أريد خادمة بل أريد مئات الخدم ولا تتزوج علي أيها العجوز المراهق.

ضحك من قولها وقال: صحيح أن النساء ناقصات عقل ودين.. سأذهب لأتوضأ وأتركك مع خيالك الواسع..

خرج والدي دون أن يلاحظ أنني تحت نافذة غرفته .. لفظت أنفاسي لأنه لو رآني لكان عقابي شديد ..بعدها سمعت صوت زوجة أبي تغني ثم ضحكت وقالت : رحلت خادمة وتبقت لي خادمة .. سأستغلها أحسن استغلال.

نهايه البارت

اتمنى اشوف تفاعلكم وردودكم




 توقيع : نظرة الحب








رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اليتيمه, ســـــــــــاره


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يومين لكل عضو.. نعبر فيه عن حبنا له" وأتمنى أن تتفاعلوا مع الموضوع البرق النجدي …»●[الاختلاف في الرأي لايفسدللود قضيه]●«… 28 03-10-2009 01:18 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية