07-29-2018
|
#10
|
فزولها
هو الغرقُ الطافي بعيداً أُخيةُ عن طوقِ نجاة
والحنينُ المُتكئُ بين النداءِ والياء
بامتدادِ جُغرافيتهم في قلوبنا
نكتبُ تاريخهم ولو بارت سِلعةُ الحديث
يُشقيني سكونُها فيني
ويزعِجُني رحيلُ من سكن
لا أجدُ من يشتاقُها غيري لأوكِلَ لهُ مهمةَ الحنين .
أثمرَ هذا ( النص ) بدلوكِ فيه .
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض الشجري
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
|