فيروس الكرونا .,

«صحة دمياط» تبين حقيقة فيروس «الكرونا» ومرض «النكافية»





عبد الباري
أكد الدكتور حمدى حواس -وكيل وزاره الصحة بدمياط - أن فيروس "الكرونا" أحد فيروسات الأنفلونزا الموسمية لا يوجد له أي مصل أو تطعيم، وأن المديرية تقوم بتطعيم الحجاج بأمصال الأنفلونزا الموسمية وهى كافيه ،حيث تم صرف 100 مصل عالي الكفاءة لحجاج دمياط الذين قاموا بعمل البطاقات الصحية وتم تسليمهم كمامات لإرتدائها والتنبيه عليهم لتجنب الإزدحام وعدم التعرض لإشعة الشمس .

أضاف حواس أن المحافظة خالية تماماً من مرض الغدة النكافية وأن غرفة عمليات المديرية لم تتلقى أي بلاغات بالإصابة حتى الآن ،مشيراً أنه تم رفع حالة الطوارئ بين الزائرات داخل المدارس إلى جانب الرعاية الصحية ، وأن الأمصال والتطعيمات متوافرة ، وتم تدريب فريق التمريض على التعامل مع مرض " النكاف " إذا ظهر فى أي مكان ، مشيرا إلى أن المرض ليس بمزمن ويمكن علاجه بسهولة.

أوضح حواس أن فيرس الغدة النكافية أو مرض "النكاف" هو التهاب فيروسي حاد ،يكون الإلتهاب فيه بالغدة التي على جانبي الخد ونتيجة للإلتهاب، وتتورم الغدة ويزيد حجمها ويبدو الخد منتفخاً ومتورماً، ومن أعراضه إرتفاع درجة الحرارة وآلام في العضلات وفقدان الشهية

مكة المكرمة – حامد القرشي
أكد باحث صحي أن فيروس كرونا غير قاتل ولا يسبب وفاة المرضى لكن مضاعفات المرض أو المناعة الضعيفة عند المريض تكون السبب الرئيسي في ذلك.
حيث يقول الباحث والكاتب الاجتماعي والصحي جمعه الخياط إن فيروس كرونا هو فيروس تنفسي وهو أحد فيروسات الانفلونزا الموسمية النادرة المعروفة والتي تصيب الجهاز التنفسي لمختلف الاعمار، وقد سمي هذا الفيروس بكرونا لأنه يظهر تحت المجهر علي شكل هالة أو تاج. وهذه المجموعة من الفيروسات تسبب التهابات تنفسية خفيفة إلى متوسطة، كما أنها تسبب أمراضاً في الجهاز التنفسي والعصبي والهضمي للحيوان موضحاً أن فيروس كرونا ينتقل عن طريق تلوث الايادي وعن طريق الرذاذ التنفسي والمخالطة المباشرة مع سوائل وافرازات المريض. ويدخل الفيروس عبر اغشية الانف والحنجرة والبلعوم والرغامي لافتا الى أن اعراض فيروس كرونا لا تختلف عن الانفلونزا العادية واهم اعراضها : الحرارة العادية والتهاب الانف متبوع بإفراز مائي، وألم في الرأس مع سعال وألم في الحنجرة مع آلام عضلية مبيناً ان المرض يستمر عدة أيام وأحياناً يستمر فترة اسبوعين.
وعن طرق العلاج يشير الخياط ان المرضي ذوي المناعة القوية تتحسن حالتهم و يتعافوا تلقائياً بدون اي علاج، اما المرضى ذوو المناعة الضعيفة فتعطى لهم الادوية المعروفة المهدئة للأعراض فليس هناك علاج خاص بالمرض ويتم تشخيص المرض بالتحليل الفيروسي المختبري وهناك طرق معروفة للوقاية من المرض وهي عزل المصاب وعدم الاحتكاك به وارتداء القناع للوقاية من تسرب الفيروس عبر الهواء الى الجسم والابتعاد عن الرطوبة و تهوية المنازل وتدفئتها جيدا مؤكدا في الوقت ذاته ان مرض الانفلونزا غير قاتل ولا يسبب وفاة المرضى.

انتشرت فى الأيام الماضية مخاوف من انتشار الكرونا فيروس بالمملكة العربية السعودية ومن ثم في محيط البلدان العربية ونشرت بعض الصحف الكثير حول خطورة هذا الفيروس فما هي حقيقة الكرونا فيروس وما هي خطورته.
يوضح لنا الدكتور محمد عوض تاج الدين رئيس الجمعية المصرية للصدر والتدرن ووزير الصحة الأسبق أن الكرونا فيروس هو أحد الفيروسات الناتجة من تحور فيروس الإنفلونزا وهو فيروس معروف من سنوات عديدة ولا صحة لما نشر على أنه فيروس جديد ولا علاج له.
ويبين دكتور تاج الدين أن الكرونا فيروس يشكل حوالى 15% من معدل إصابات الإنفلونزا الموسمية ولا يسبب أى مخاطر إلا فقط للفئات الأكثر عرضة وهم مرضى القلب والسكر ومرضى الجهاز التنفسي العلوي والسفلي والتي تقل لديهم قدرة الجهاز المناعي على مقاومة الأمراض.
ويؤكد دكتور محمد أن الوقاية من الفيروس بسيطة وذلك عن طريق الاهتمام بالعناية الشخصية وغسل الأيدي بالماء والصابون وعند السعال يجب استخدام مناديل ورقية ويجب سرعة التخلص منها.
ويشير إلى أن وزارة الصحة السعودية قد أصدرت بيانا حول المرض وقد نفت كل ما نشر حول حداثة الفيروس أو خطورته ولكن هذا لا يمنع من ضرورة الوقاية لتجنب الإصابة وتجنب مضاعفات المرض

أكد وكيل وزارة الصحة للصحة العامة الدكتور زياد ميمش، أنه لا توجد أية مخاوف في الوقت الحالي من فيروس الكرونا الذي أعلنت عنه الوزارة أول من أمس، وأصاب شخصين: أحدهما سعودي والآخر قطري. يأتي ذلك في الوقت الذي أكد فيه المتحدث باسم الوزارة الدكتور خالد مرغلاني، متابعتها لكافة المستشفيات للتأكد من عدم ظهور إصابات جديدة.
واكد ميمش في تصريحات إلى "الوطن"، أن مواطنا أصيب بالفيروس قبل 3 أشهر في محافظة جدة وأن المرض أودى بحياته، كما أصيب مواطن آخر خارج المملكة بنفس الأعراض وتوفي، ولكن نتائج الفحوصات لم تظهر حتى الآن، ولا يمكن الجزم بأن المتسبب في الوفاة هو نفس الفيروس. كما أصيب أيضا شخص خليجي بالمرض، وهو ما أعلنت عنه منظمة الصحة العالمية أمس على لسان جريجوري هارتل المتحدث باسم المنظمة، وأنه من جنسية قطرية ويعالج حاليا في أحد مستشفيات لندن من إصابته بمرض يشبه إلى أحد ما مرض "سارس"، الذي انتشر في العالم عام 2008 وأودى بحياة 800 شخص. وقال هارتل: إن الرجل القطري ـ الذي لم يتم الكشف عن اسمه ـ يعاني من التهاب تنفسي وفشل كلوي حادين. وأكدت المنظمة أن الرجل القطري كان قد زار السعودية في الآونة الأخيرة، وهو ما لم تنفه وزارة الصحة السعودية، وذكرت المنظمة أن القطري عرض على الأطباء في الثالث من الشهر الحالي بعد ظهور أعراض التهاب تنفسي حاد عليه. وفي السابع من هذا الشهر نقل إلى وحدة عناية مركزة في الدوحة، ونقل إلى بريطانيا يوم 11 على متن طائرة إسعاف.
كما أكد هارتل أن رجلا آخر توفي في السعودية من فيروس مماثل في الأشهر الأخيرة، مضيفا أنه من المستحيل في الوقت الحاضر الربط بين الحالتين.
وأكدت منظمة الصحة أن المرض هو من عائلة فيروسات كورونا، ولكنه ليس مرض السارس الذي ظهر في العام 2002، وأدى إلى وفاة 800 شخص.
ووصف ميمش الفيروس بـ"الغامض"، وقال "ليس هناك مخاوف من الفيروس في الوقت الحالي ولكن في حال استجد أي شيء، فإننا سنقوم بدورنا في التوعية بشكل أوسع". ولفت ميمش إلى الحرص على النظافة العامة ووسائل الوقاية، وأنها السبيل الأول للحماية من هذه الفيروسات، خاصة أن كثيرا من فيروسات الأنفلونزا لا يوجد لديها لقاحات أو علاجات تقضي عليها.
من جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور خالد مرغلاني لـ"الوطن": "سنراقب الوضع حول انتشار الفيروس. ليس هناك إصابات جديدة وفي حال حدث ذلك فسنعلن عنه".
إلى ذلك، ذكرت منظمة الصحة العالمية في وقت سابق من يوم أمس، أنها تسعى جاهدة لجمع مزيد من المعلومات حول الفيروس الجديد. وقال مدير مركز إصابات الجهاز التنفسي في أمبريال كوليدج في لندن بيتر أوبنشو إنه من غير المرجح أن يصبح الفيروس مبعث قلق، لكن خبراء سيراقبون أي انتشار له. وأضاف، "في الوقت الحالي سأكون حذرا ولكنني لن أشعر بالقلق على الفور".

أكد بأنه ليس له لقاح ولا علاج.. مسؤول في «الصحة» ل «الرياض»:

15% من الفيروس المسبب لنزلة البرد هو من فيروس الكرونا


د. زياد ميمش
الرياض – محمد الحيدر
وصف مسؤول صحي ظهور النمط النادر من فيروس الكرونا بأنه " عابر " ولا يدعو للقلق ولم تسجل إلا حالات قليله جداً في السعودية وبريطانيا , مؤكدا بأنه ليس له لقاح خاص فيه , ولا علاج مخصص بذلك.
وقال وكيل وزارة الصحة للصحة العامة الدكتور زياد ميمش في تصريح ل "الرياض " ان 15% من الفيروس المسبب لنزلة البرد هو من فيروس الكرونا وأعراضها بسيطة تتمثل في ألم واحتقان بالحلق وارتفاع بالحرارة وتستمر لعدة ايام قليلة وتختفي. وأضاف : " اما نمط الفيروس الجديد من الكرونا هو نادر جدا, وفيروس متحور جديد وهو اشد ضراوة ويصيب الاشخاص الذين يعانون من امراض قلبية وصدرية مزمنة او نقص بالمناعة او كبار بالسن ويصبح لهم مضاعفات التهاب صدري وفشل كلوي وفي حالات تؤدي للوفاة .
ولفت الى ان فيروسات الانفلونزا تتحول مع الوقت الى نمط جديد، ويتم تشخيصها عن طريق العطاس والسعال وعن طريق اليد اذا كانت ملوثة بالفيروس، ومدة الحضانة من 2 الى 4 ايام وتستمر الى 7 ايام , و من 95% الى 99% تستجيب للعلاجات المسانده وهي الماء والراحة والسوائل.
ودعا الدكتور ميمش الى اخذ الحيطة في اماكن التجمعات وغسل اليدين بالماء والصابون وتعقيم اليدين بالكحول وهذه امور كفيلة تمنع انتقال الفيروس من شخص لآخر اضافة الى لبس الكمامات وتغييرها بصفة دورية.
واكد وكيل وزارة الصحة للصحة العامة ان الاستعداد لموسم الحج بدأ منذ وقت مبكر في تطبيق البرامج الوقائية على المنافذ وداخل المشاعر في توفير المراكز الصحية وتوفير الفحوصات اللازمة وتشخيص مثل هذه الامراض ووجود متخصصين بالأمراض المعدية.
واستبعد الدكتور ميمش وجود تخوف من الفيروس خلال حج هذا العام، وقال : " لم تسجل حالات كثيرة سوى 3 حالات، فهو غير منتشر، والوضع مستقر، وما تم الاعلان عنه ما هو الا من باب الشفافية, وبث الحرص لدى الناس في تتبع الارشادات الصحية.

حذرت منظمة الصحة العالمية، في بيان رسمي، من إمكانية انتشار العدوى لفيروس الكرونا الذي تم تشخيصه حديثا.
وأفاد البيان، بأن الفيروس الجديد لا يعرف عنه إلا القليل جدا، بما في ذلك وضع انتقاله، على الرغم من أنه ينتمي إلى مجموعة من الفيروسات المعروفة التي تسبب أمراضا بدءا من نزلات البرد إلى السارس القاتل.
وذكر البيان أن هذا الفيروس، يسبب فشلا كلويا سريعا جدا، وأن منظمة الصحة العالمية لا تعرف كيف ينقل هذا المرض من الإنسان إلى الإنسان أو من الحيوان إلى الإنسان، وتعمل مع السلطات الصحية في جميع أنحاء العالم لتنبيههم من وجود هذا الفيروس ومحاولة الحصول على مزيد من المعلومات حول الحالات الممكنة.
وأكد بيان المنظمة، أنه حتى الآن لم يتم رصد إحصائية بالأشخاص المصابين بهذا المرض، مشيرا الى أن المنظمة بحاجة إلى معرفة ما إذا كان هذا الفيروس منتشرا على نطاق أوسع.

تصاعدت المخاوف والتحذيرات في وسائل الإعلام لا سيما الجديدة منها عقب انتشار فيروس أنفلونزا الكرونا الذي أصاب شخصين في المملكة وآخر في بريطانيا وتوفي اثنين منهم حسب بيان لوزارة الصحة أصدرته أول من أمس من مبدأ الشفافية على حد ما جاء فيه، فيما نفى مسؤول بالوزارة أن يكون فيروس الكرونا ناتجا عن تجارب مختبرية.
"الوطن" تقصت حقائق هذه الأنفلونزا الجديدة التي تأتي بعد سلسلة من الفيروسات التي انتشرت في السنوات الأخيرة منها أنلفونزا الطيور والخنازير، والتقت وكيل وزارة الصحة للصحة العامة الدكتور زياد ميمش الذي وصف الفيروس بأنه غير خطير وقال: "هي مجرد أنفلونزا تأتي وتذهب ولن نخبئ التفاصيل على المواطنين والمقيمين، والمرض ليس خطيرا وهو من الأمراض الفيروسية التنفسية".
وأوضح الدكتور ميمش أن هناك 60 فيروسا تسبب الأمراض التنفسية ويشكل فيروس الكرونا والفاينفاينتس 50% منها، و15% للكرونا، مشيراً إلى أن 99% من الكرونا العادية تصيب الإنسان مثل أي زكام، واصفا "الكرونا" بأنه أقل خطورة من فيورس أنلفونزا الخنازير أو الطيور ولم يصب سوى ثلاث حالات حتى الآن"، مبينا أنه لا يوجد لقاح للكرونا وأن المرض مجرد التهابات تنفسية موجود في دول العالم كافة.
وعن معرفة الشخص المصاب بأنه مريض بإنفلونزا الكرونا، أوضح أن المريض بالكرونا لا يستطيع أن يعرف ذلك لأنه التهاب تنفسي إلا إذا كان لدى كل شخص مختبر في منزله وأن 99% منها لا تسبب مشاكل والحالات التي ظهرت لا تدعو للقلق، مشيراً إلى وجود تعاون وتنسيق بين المستشفيات الحكومية والخاصة.
وأضاف وكيل وزارة الصحة للصحة العامة أن الفيروس يتغير مع الوقت مثل الخنازير والطيور وغيرها ومن الممكن أن يسبب مشاكل ممن لديهم نقص في جهاز المناعة، وتابع "نحن تعاملنا مع فيروس أنفلونزا الخنازير وقت الأزمة بشكل جيد ولم يكن لدينا مشاكل، وعموما هو لا يقارن بفيروس الكرونا ولكن من باب الشفافية مع المواطنين نتحدث عن الفيروس عندما يتحول".
وحول مدى خطورة المرض لا سيما في موسم الحج والعمرة، بين الدكتور ميمش أن الوزارة ووكالة الصحة العامة تتخذان الاجراءات الرقابية والارشادية كافة في مواسم العمرة والحج وتوصيان بالارشادات ولبس الكمامات والمعقمات والنظافة العامة، إضافة إلى أي توصيات أخرى بشأن اللقاح، مشيراً إلى أن الوزارة متأهبة دوما، وتابع "في موسم الحج أو غيرها وزارة الصحة تستنفر قواها والعالم يشهد جهود المملكة في مراقبة المنافذ وتوفير الموارد المالية والبشرية والرعاية الصحية والوقائية وفي كل عام نقدم جهدا أكبر وأكبر".

الإسلام اليوم/ وكالات

أعلنت وزارة الصحة السعودية عن اكتشاف ثلاث حالات مصابة بنمط نادر من فيروس "الكرونا", ونصحت الحجاج من داخل وخارج المملكة بإتباع كافة الإجراءات والإرشادات الوقائية حفاظا على سلامتهم وصحتهم.
وقالت الوزارة، في بيان اليوم الأحد: "إن الحالات المكتشفة هي لمواطن سعودي بإحدى مستشفيات محافظة جدة, والثانية لمواطن سعودي, وآخر خليجي, حيث توفى اثنان منهم ولا يزال الثالث يتلقى العلاج".
وأوضحت أنه في إطار جهودها الوقائية لمنع الأمراض واستمرارا لما تقوم به من متابعة واستقصاء لكافة الأمراض التي تنتقل بين الإنسان وحرصًا منها على اتباع نهج الشفافية لما يهم الصحة العامة, فإنها توضح أنه ومع تسارع التغيرات المناخية ودخول موسم الحج والعمرة فإنه تَمّ تشخيص هذا النمط النادر من الفيروس. وهو أحد فيروسات الأنفلونزا الموسمية المعروفة.
وذكر البيان أن فيروس "كرونا" معروف, ومعظم المصابين به يتماثلون للشفاء بعد تقديم علاج مساند وبسيط دون مضاعفات, وفى حالات نادرة جدًا وفى نمط نادر من هذا الفيروس تحدث مضاعفات تصيب الجهاز التنفسي والكلى وقد تؤدي إلى الوفاة خصوصا لكبار السن ومن لديهم أمراض قلبية وصدرية مزمنة ونقص المناعة.
وطمأنت الوزارة المواطنين والمقيمين بأنَّ هذه الحالات نادرة والوضع الصحي مطمئن ولا يدعو للقلق.
وأهابت وزارة الصحة السعودية بمن يرغب الحج أو العمرة من داخل المملكة أو خارجها للالتزام بالتطعيمات والإرشادات الصادرة من وزارة الصحة والاهتمام بالنظافة الشخصية وغسل اليدين ولبس الكمامة في الأماكن المزدحمة وتغييرها دوريا.
وأكدت أنها تتابع باستمرار ما يستجد بهذا الخصوص على المستوى الوطني والإقليمي والعالمي وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية والهيئات الصحية الدولية.

الله يجيرنا منه يارب

بُوْرِكَ الْجَهْدَ وَالْقَلْبْ
ول ِروحكْ هَذِهْ