علاقة الإنترنت بين الوهم والحب ؟

في البدايةاريد ان اتطرق الى موضوع شائك جداً

ما بين( الوهم)و( الحب)

العلاقات ( العاطفية)او العلاقات(friend )في الانترنيت
كثيرة وتكاد تغطي الشمس من كثرها والذين يمارسوها كمية
هائلة من الشباب هدفه واضح وضوح الشمس(العلاقات المتعددة)
وعيش الوهم الكبير في قلوب كثير من الفتيات


والتي تندرج تحت عنوان(الاخوة-الصداقة)وبكل صراحة الفتيات عندنا

نوعين

الاول-فتاة ساذجة جداً وتصدق اي كلمة تقال لها في حب وهيام من
شاب يقول الكلمات لكثيرات غيرها وبرغم هذا تصدقه؟؟؟؟؟
ويتم الاستدراج الى ان تقع الكارثة الكبرى بارسال صورة لهاوكل عشمها كان (الثقة الزائدة او الهبل بمعنى اصح)

والثانية-فتاة ---تستعطف الشاب تستطيع ان تقول عنها (خبيثة)
تستغل المشاعر الصادقة النادرة من الشاب وان قل ذلك بنسبه
%5

الوهم بالحب ..........والوهم بصورة لا تكون صورتهابنسبة100%
وبالطبع لابد ان تكون الفتاة ذات ملامح عربية او ان كانت صورة من المبايل
من احد الفتيات المستغفلات لكي يكون الدور على دقة عالية من (التمثيل)

الشاب وما ادراك ما الشاب
مقوله اخبرتني بها صديقتي

قالت كل الشباب في الانترنيت هدفهم واحدفقط
هو تكوين صداقات مع الفتيات ليخبر الجميع بانها معه ويتفاخر بهذا الشيء
فقط لابراز عضلاته........؟

ربما تكون كلماتها تحتمل الخطاُ او الصواب .

فيا شباب وبكل امانة .....هل سترضى لاحد من اخواتك التعرف على فلان وعلان؟؟؟؟

لن اطيل الموضوع وساترك الحرية بلتعبير لكم
منقول

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم الجدي

الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع

حضوري شكر وتقدير لك
ولاهتمامك في مواضيعك

اخوك
نجم الجدي

يسلمو على المرور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجنون قصايد

بيض الله وجهك
طرح واختيار روعه للموضوع
لاحرمك الله رضاه

‏لك كل
تقديري واحترامي


مجنون قصآيد

يسلمو على المرور

سلمت اناملك لروعة ذوقك
يسعدك ربي ويحقق أمانيك

أنا لا أؤمن بصداقة تكون بين رجل وامرأة مهما
قيل ومهما زعموا، وكثير من هذه الفصول
انطوت على حيل ، وكثير علاقات نشأت من خلال
هذا العالم الوهمي فكانت وهم ، وماتطور منها
إلى درجة الصور وما تلاها فقد كانت النهاية احيانا
مؤلمة إما بابتزاز واما بتعلق بسراب.
قد أجدت وأفدت باختيارك
بورك مدادك.

قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء
لروحك الجوري

لَآعِدَمَنِآ هـَ الَعَطَآءْ وَلَآَ هَـ الَمْجَهُودَ الَرَائَعْ
كُْلَ مَآتَجَلَبَهْ أًنَآَمِلكْ بًأًذخْ بَاَلَجَّمَآلْ مُتًرّفْ بَ تمًّيِزْ
وُدِيِّ

:





















أطّروَحُة غّآمُرةَ
سَلمْتمَ وِدٌمتْم كَماَ تّحبُوٍن وَتُرضّوٌنّ