![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
…»●[ خ ـــيـر الخـلــق ]●«… { .. لنصره حبيبنا محمد عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم .. } |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم
أنه خير الناس لأهل بيته، وأخلاقه هي المقياس التي بها تعرف مكارم الأخلاق وعن أم المؤمنين عائشة - رضي الله تعالى عنها- قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خيرُكم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي)؛ رواه الترمذي: حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه. عن الأسود قال: سألت عائشة: ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في بيته؟ قال: كان يكون في مهنة أهله، فإذا حضرت الصلاة يتوضأ ويخرج إلى الصلاة)؛ رواه مسلم والترمذي. أخلاقه صلى الله عليه وسلم هي المقياس التي بها تعرف مكارم الأخلاق: عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعًا: (إنما بُعثت لأُتمم مكارم الأخلاق)؛ إسناده حسن[1]. وعنه أيضًا رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنما بُعثت لأتمم صالح الأخلاق)؛ إسناده حسن[2]. [1] رواه: أحمد، ومالك، والبخاري في ((الأدب المفرد))، والحاكم، والبيهقي في شعب الإيمان [2] أخرجه أحمد في مسنده حديث رقم8939 - تكملة شاكر - وهو في السلسلة الصحيحة (1/ 7). ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
|
![]()
قلائد أمتنان لهذة
الذائقة العذبة في الانتقاء لروحك الجوري
|
|
![]() ![]() ![]()
|