09-16-2015
|
#11
|

عنُدمآ لآ تعَرفُ
! .. ڪيفُ تصفَ شعُوِرڪ , فيْ لحظةَ مآ
فْ/ آعلمَ آنْ لڪ قلباً بريئاً
لمّ يتعلمْ خبثَ آلحيآة
|
|
|
09-16-2015
|
#12
|
ودي آلآقي لـ بع ـض الآحـــآإآإآسيس تفسير ..!!
ليَهٍ ..!!
القلوب لـ بع ـض [ آلآشًخٌآصٍ~ تّْنْقٌآدً ..!!
|
|
|
09-16-2015
|
#13
|
دكتورة مسلمة محجبة سألها الصحافيون مستغربين أن لباسها
لا يعكس مدى علمها ظناً منهم أن الحجاب رمز تخلف و رجعية
فأجابتهم بكل بساطة وذكاء قائلة :
إن الإنسان في العصور الأولى كان شبه عارٍ ومع تطور فكره عبر
الزمن بدأ يرتدي الثياب وما أنا عليه اليوم وما أرتديه هو قمة الفكر
والرقي الذي وصل إليه الإنسان عبر العصور وليس تخلفاً .
أما العري فهو علامة التخلف والرجوع بفكر الإنسان إلى العصور الأولى
ولو كان العري دليل التقدم لكانت البهائم أكثر تقدمـاً
|
|
|
09-16-2015
|
#14
|


|
|
|
09-16-2015
|
#15
|


|
|
|
09-17-2015
|
#16
|


|
|
|
09-17-2015
|
#17
|
عَسَى آَلِليَّ جآَيَّ / " خَيِر " ،
وَآلِليَّ رآَح / " خَيِرَهـ " يَآ رَرَرَبَّ ..،
صباح الخير ,
|
|
|
09-17-2015
|
#18
|

يحكى أن : رجلاً عجوزاً كان جالساً مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار.
وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.
أخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!!
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة ابنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه،
وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!
فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار"..
واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي امتلأ وجهه بالسعادة
وصرخ مرة أخرى: "أبي إنها تمطر، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز:
"لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"
هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن ابني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته".
تذكر دائماً :
"لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"
|
|
|
09-17-2015
|
#19
|
كن لي الفرج وقت فرحي ..
كُنْ لي الفَرح وقت ضيييقي ’
[ كُنَ لي كل الرجآل حينمآ آحتْاج لرَجل يحٌمل عنَي همآ أهلكني ]
كن لي آنت وكفى
|
|
|
09-17-2015
|
#20
|

يحكى أن فتآة صغيره مع وآلدهآ العجوز كآنآ يعبرآن جسرآ
خآف الأب آلحنون على ابنته من السقوط ‘
لذلك قآل لهآ : " حبيبتي أمسكي بيدي جيدآ ،، حتى لآ تقعي في النهر " !
فأجآبت ابنته دون تردد : " لآ يا أبى ،،،، أمسك أنت بيدي "
رد الأب بِ استغرآب : وهل هنآك فرق ؟!
كآن جوآب الفتآة سريعآ أيضآ :
[ لو أمسكتُ أنآ بيدك قد لا استطيع التمآسك
ومن الممكن أن تنفلت يدي فَ أسقط .
لكن لو أمسكتَ أنت بيدي فأنت لن تدعها تنفلت منك أبدآ ] ...

عندمآ تثق بمن تحب أكثر من ثقتك بِ نفسك ..
وتطمئن على وضع حيآتك بين يديهم أكثر من اطمئنآنك لِ وضع حيآتك بين يديك
عندهآ امسك بِ يد من تحب .... قبل أن تنتظر منهم أن يمسكوا بِ يديك . . ‘
تمسك بِ من تحب بكلتآ يديك واغلق عليه دآ آ آ خل قلبك !
( )
|
|
|
الكلمات الدلالية (Tags)
|
.., ..!, لا, المعاني, الذوق, الرفيع, القديمة, ينصب, سادة, هلا, إليّ, كـ  |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
 |
| | | | | | | | | |