’ عنـآقيـد آلـروح.,’,,

السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته



في البدايه
الله سبحانه وتعالى
عندما خلق ألبشر

خلقهم لعبادته فقط
والعبد وإن اكرمه الله بنعمه
من علم وشهادات عاليه
أو رزق مآل وأولآد أومنصب
او حتى موهبه مبدعاً فيها
فهذا ليس شفيعاً لهُ..
بدون دين وأخلاق ..

ــــ


ــــ
قال تعالى(ولا تُصَعِّر خدّك للناس ولا تمش في الأرض مرحاً
إنّ الله لا يحبّ كلّ مُختال فخور)
وفي الحديث الشريف..
عن عبد الله بن مسعود - رضي الله تعالى عنه -
قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
: لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر،
فقال رجل:
إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنة ونعله حسنة، قال:
إن الله جميل يحب الجمال،
الكبر بطر الحق وغمط الناس رواه مسلم .

.,

ـــــــــــــــ

يعيبون الزمان ــــ ويبيعون ضمائرهم.

يجاهرون بالمعصيه ـــ ولا يجاهدون أنفسهم بمرضاة الله.

يأكلون الرباء ــــ ولايتكلون على الله بالعمل الصالح.

سيؤن بأفعالهم وتصرفاتهم ـــ يأسون من رحمة الله.

قاسيه قلوبهم ــ ـولم يجعلوها ساقيه لحب الخير.

أشقياء بالدنيا والآخره ـــ لآ أشقاء وأخاء ووفاء بينهم.

سارقون ويبقى السارق سارق ــ وإن حٌذفت السا ــ وَ رق قلبه
يبقى الا ان يتوب الله عليه.

منتهكون للحُرومات ـــــ هاــ لكون لامحاله.

يُخالفون قوانين الكون ــــ ويختلفون على من يناصحهم لزرع الخير لهم.

يمارسون الرذيله ـــ ويرسمون لانفسهم واقع بفكرهم.

يضرون مجتمعاتهم ـــ ويرضون بواقعهم التعيس.

يدّعون أنهم على حق ــــ ولايدعون الله أن يصلح حالهم.

يتكبرون على خلق الله ـــ ولايكبرون الله سبحانه.

أغبياء بفقر دينهم وعلمهم واخلاقهم ـــ وليس أغنياء بدينهم (الاسلام) وعلمهم وفكرهم.


ولو أن بني آدم ت م ع ن بالدنيا

لا أصبح بـ ن ع م ة .

ياسحابه امطرت صبح ومسا

....... . وازهرت ريضان قلبي بالورود


من وصالك مآبعد عمري اكتفا

......... تدري انك بالبشر أغلا وجود

مليت الانتظــــار


سئلت عنها الصغار والكبار

وش صار

قالو حبيبك مايذكرك

هو بخير

وصار غير

يعني حلم حلمته

وانتهى المشوار

بإنكــــــــــــــاره

.,

رسمّتك اطلالً على شُرّفه ألآنتـظار

وبين هذا وذاك تحرقني الآشواق ..
.,

دنياك هذي كلها ’’ ياملتهي متعه وغدر..
.......... وان اشرقت شمسه ضحى’’ ليله تراه بليا نور..

ياما صفت لنا وصفت’’ يومين والثالث كدر
.......... نرسي مراسينا وهي ,,ماشيه بوسط البحور..

.,

اسلوبك مع آلأخرين متى يكون جميلاً
ومتى يكون سيئاً..

هل هي ثقافه أم ادب ام هي عاده ..؟


قد يكون الانسان يحمل جميع الصفات
وينقصه الاسلوب الحسن .

أم هي مسأله توقيت .. ؟

شخص يكون غاضب من امراً مآ .. !

قد كظمه .. فعند اول امربسيط يغضب وينفجر
هل هي ايضاً مسأله نفسيه .. ؟


إذاًعلاقتك بربك،
فإن الصلاة تجعل في النفس سكينة وطمأنينة
وتشرح الصدر، فإذا أردت انشراح الصدر فعليك بطاعة الرحمن:
((وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ *
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ *
وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ))[. فبين جل وعلا أن ضيق الصدر

وهمه وغمه يدفع بالسجود لله في هذه الصلوات وبعبادته
وإخلاص النية له، وتأمل كيف أمر الله جل وعلا
رسوله صلى الله عليه وسلم
بالسجود بعد أن بيَّن أنه يحزنه ما يلاقيه ويضيق صدره
مما يعانيه من الكافرين،
فأرشد جل وعلا نبيه - صلوات الله وسلامه عليه -
إلى السجود والذل له، فعليك إذن بالقرب من الله،
فاجعل قلبك عامراً بذكره،
وقد قال تعالى: ((أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ))
وأيضاً فإن للطاعة انشراحاً في النفس
وقوة وثباتاً في القلب بحيث إذا وردت على مادة القلق
أذهبتها واجتثتها، ولذلك أيضاً ذكر جل وعلا انشراح الصدر
ثم ختمه بالأمر بالعبادة والتقرب إليه
والرغبة إليه؛
كما قال جل وعلا: ((أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ))
وقال في آخر: ((فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ))
إذن فعلى قدر قيامك بهذا الأمر
على قدر زوال أصل مادة القلق من قلبك،
فإن القلق له حركة في النفس واضطراب في الوجدان
ينعكس ذلك سلوكاً في كثير من الأحيان،
فلابد إذن من مقابلته بما يضاده وبما يذهب أثره،
فتأمل هذا المقام فإن فيه شفاءك وزوال كل همك.

.,

بعيداً عن أي صدمه

أضع في عين ألإعتبآر
ونظره تكون أعمق من ألتآكُد
لآي نتآج فهو يحملُ إحدا إحتمآلين
.,

كل الفصول جميله
ربيعها وصيفها وخريفها وشتائها
عندما كنا صغاراً نحسها ونتذوقها
بشعور مختلف قريب جداً للطبيعه
وكيف نتعايش معها بإتزان وبدون مؤثرات
عند أي انقلاب من فصل الى فصل
فقدنا هذا الشيء وبدأنا ننتظر ومتى
ونحسب ونحب ونكره بسرعه ,,
ونُميز هذا عن هذا وعيوب هذا
كل هالاشياء تأتي بعدم الاستقرار
النفسي والامان والرآحه
دعونا نسترجع مآمضى
ربما نقطف اجمل ثمرة
من بستآن الذكريآت الجميله

وفصولها الأربعه

.,

شآعر يقول

وردة البستآن طآلت ومآلت ... ودي اقطفها ويدي قصيرة

شخص يرد عليه :
يقول يأخي دوختنآ جب سلّم وأصعد عليه وفكنآ..
طبعآ كثير مايفهم المعنى المقصود
خصوصأ الشعر او القصيد
على بآله يسولف له
والبعض يسولف على بآله قصيدة
لا والله جنحنا ..


.,