![]() |
|
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
مع القرأن فهم المقصود فأنفق
مع القرآن - فهم المقصود فأنفق فهم المقصود فأنفق مما آتاه الله و أخلص النية له وحده فلم يفرق معه أيتصدق في سر أم في علانية و في ليل أم نهار ...فهو لا يقصد الناس بعمله الصالح بل لا يقيم لنظرتهم وزنا و إنما همه الشاغل مرضاة الملك جل جلاله . لذا كان الجزاء من جنس العمل : أمن من الخوف و الحزن و بشارة بالفرح الدائم غير المنقطع . قال تعالى : {الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} . [ البقرة 274 ] . قال العلامة السعدي رحمه الله : ذكر حالة المتصدقين في جميع الأوقات على جميع الأحوال فقال: { الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله } أي: طاعته وطريق مرضاته، لا في المحرمات والمكروهات وشهوات أنفسهم { بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم } أي: أجر عظيم من خير عند الرب الرحيم { ولا خوف عليهم } إذا خاف المقصرون { ولا هم يحزنون } إذا حزن المفرطون، ففازوا بحصول المقصود المطلوب، ونجوا من الشرور والمرهوب. ![]() ![]() |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
|
![]()
طرح رائع قلبي
|
|
![]() ![]()
|