إذا اجتنب المرء ما يضره ووقع الضرر لا يسمى تفريطاً

لي طفل بلغ من العمر خمس سنوات، وفي ذات يوم كان هو وأمه عند جيراننا، فتركته أمه معي في البيت، ثم خرجت لعملي وذهبت وأبلغت والدته بأنه في البيت، وفي أثناء ذلك ذهب إلى الفرن ليأخذ بعض الخبز، وانقلب عليه الفرن فمات، فهل علي من كفارة من صيام أو شيء غير ذلك، أو على والدته؟[1]


نرجو ألا يكون عليكما شيء؛ لأن هذا شيء عادي يقع من الناس، ولا يسمى تفريطاً، هكذا يحصل عند أهل النخيل وأهل المزارع، قد يتركون الولد يذهب إلى الساقي ويسبح فيه أو في البركة، فيموت بسبب ذلك، هذه أمور عادية ما فيها حيلة، يعفى عنها إن شاء الله.

[1] من أسئلة حج عام 1407هـ، الشريط السابع.

https://www.binbaz.org.sa/fatawa/3165

*،




آنتقاء مميز .. مَ ننحرم من جديدك

يعطيك العافيه
وجزاك الله كل خير وجعله بميزان اعمالك

ماشاء الله تبارك الرحمن
ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه
‏لك كل
تقديري واحترامي
مجنون قصآيد

شكرا على طرررح المووضووع
وعلى اختياااره
شي رووووووعه وذوووق
يعطيك العااافيه

جزاااك الله خير
وبااارك فيك

نَسألْ الله أنْ يجَعلُها.. فِيْ مَوازِينِ حَسنَاتك..
وَيجَعل الله الفَردَوسِ الأعَلى سَكَنُك
’
آلفُ تحَيةُ ودْ لطرَحُك القَيمْ...

سلمت يمناك
طرح جميل جدا

بوركت

‏جميل الطرح والاجمل
معاني الطرح واسلوبه

والاجمل من معاني الطرح
‏جمال اللي غدا بـ طرحه



‏


الف شكر من القلب على هذا
الجهد
وهذه الذآئقه في الاختيار


محمد الحريري