ظن خائِب

ملامحها تتقيأ حُسنهُ بخُدود خجلها بينما هُوَ الوحيد من بينِ الحُضور مهيَّأ
لأن يَنهارَ إثمهُ لو صَافحَ يدها ، ارتفعَ توقّع حضورهِ قُربها وهوَ قادم نحوها
وما أن مَرّ بجانبها دون أي إشارة انتباه علمت أنها إحدى اللواتي
أسرَفت وقتاً كافياً للاهتمام بأمره ,

قصه قصيره
لكن حلوه
اعجبني المضمومن
ابداعتي يا جفن

حروفك تثب إلى القلوب قبل وثبتها إلى العيون
في سلاسة و رقة و تهز الأحاسيس }مة
و تسافر في الذات تاركة نغما لذيذا في الآذان
سلمت يمينك و دام عطاؤك ننهل من عذب نبعه
و دمت في عافية و سلام

جممميلة انتي
ابدعتي كالعاده
دمممتي بكل خير

نحن من نصنع شخصياتهم ونشعرهم
انهم شي من لا شيئ وما اكتر هيك
ناس..
جفن يسلم قلمك الرااقي احسنتي
الطرح يا انيقة الحرف والحضور.

علمت أنها إحدى اللواتي
أسرَفت وقتاً كافياً للاهتمام بأمره ,

هذا مايؤلم سقف التوقعات نرفعه عالياً ومن ثم يسقط بخيبات وخذلان ..
كم أنتِ رائعة في هذا النص ذو اسطر قليلة لكن تكفي عن مجلدات ..
حرف ومعاني عظيمة ،
ابدعتِ ياجميلة ، وتألق حرفك ..
شكري وامتناني ..

ضامية الشوق

اهلا يا انيقة

ارتواء نبض

اسعدتيني حبووبة
جزيتي الجنة

وردة


سلم قلبكِ يا جميلة

مرحباً بكِ دوماً

بس ؟