03-04-2016
|
|
عازفة القيثار ❤وَ آلفُيهَ تعَمِلَقت مَنّ أعَمَّاق الإبُدّأع بَتَّمَيَّز

بِسم الله ألرَحمَن ألرَحِيم
ألسَلآم عَليكمْ وَ رَحمَة ألله وَبَركَآتُهُ
صَبِاحَكم / مَسآئكم
جَمآل كَ صَآحِبة ألأحتفَآليَة

عازفة القيثار
قَلَّمَ بَرَّوْنَق خآصّ يثَرِيّ عقَوْلَنْا بفَيْض ما يقَدِمَه
مَنّ كَلَّ فَنّون الإبَدَأَع بسَخَاء وَرَقِيّ ذآت جَمَال مَنُّسُكب
ترتشفَنّا في صَفَحَآتها شَهِدَ الكُلَّمَآت رحَيّقاً
ومَنّ نَغَّمَ أبجَدْيتها مَعْزُوفَة خآصّة نتَذَوَّقَ مَعَها الَمَعَآنِيّ جَمَأَلاَّ
عازفة القيثار

تسافَرَ بنا عَلَّى أجُنْحَة الحَرّوف
لَنْعْيش الَجَّمَال والٍإبَدَأَع بَيَّنَ السطَوَّرَ خَمَّائِل
نرَحَلَ مَعَها حِيْن تَعَطَّرَ أسَطَرَنَا بسَخَاء سَحَبَها
آلَمَعْطاءة تَحَأَوْرَ الَنْقَاء بَقْلَمْ يِنَّثَرَ ألَوْآن
الرَقِّيّ بَتَرَف لِ تَكَوَّنَ مَنْبَعاً له أيِنَّمَا تحَلَّ
بَشَّعَلة لا يكادَ يخبو سَنَا ضِيَاءها لأمَدَّ السَمَاء
عَلَّى مَعَراجَ الحَرَّف آلَمَفعَمَّ بِ الَبَيَاض
ومَنّ كَيْنُونَة تسُمُوّ في عَبَّق الِصَّفَحَآت فَرِحَاً
بمقأَمَآتَ مَنّ عرائس الإبَدَأَع الَّتِي تسَكَنَ رِيّاض رَبِيع فَكَّرِهَا
وَرَقِيّ حَرَّفَّهَا وَسَمَو أخَلاَقَها الَّتِي تَمَيَّزَهَا وتَحَلَّقَ في سَمَائها
ألَفَّ مـبَرَّوك وصَوَّلَك الألَفَّية 392.000
الَّتِي تعَمِلَقت مَنّ أعَمَّاق الإبُدّأع بَتَّمَيَّز
يرتَقِيّ بنا وبِ عقَوْلَنْا بِ جَمَالِيَّة مُسَيَّرتك
الُبّإذخة العَطَاء والٍمُحّفُوفة بشتَلاَت الرَقِّيّ والٍإبُدّأع
تسقيها مَنّ حَبْر قَلَّمَ عآنَقَّ رَوْعَة الَمَعَآني
وشَفَّافيه الكَلَّمَ الَّتِي مَلَّئت السطَوَّرَ دَفّئا
وأوَرْقَتُنّا بظَلَّالَهَا كَلَّ الحَرّوف تعَجَزَ أمأم إبُدّأعكِ
وإن نَسَجَت مَنّ الَعِبَأرآت أوشَحَّه مَنّ جَمَال
لِذَا غَلآتِي ُسَأضع قَلَّمَي جأنبأ
وأصَفَقَ لِ رَقِّيّ تَمَيَّزك وبَذَخَ عطائكِ بُحَّرَارَة
وأبأرك لك وصَوَّلَك ألَفَّيتك َكَّلّ إبُدّأع
جَعَلَهَا الله شآهَدَّه لكِ لاعَلَّيكِ
وَلآَحرمنُآ آللهَ منكْ غَآليتُيْ
|
|
|
|