|
…»●[مثاليــة أفلاطــون للمجتمـع الواحد]●«… { .. المجتمع احواله كل مايدور حولنا .. } |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
المُنافقَة السياسيّة
وكم جرَت العادةُ بذا .. !
ما أكثر أولئك الذين نافَقوا سياسيًّا، على حساب دينهم، ورَضُوا بالتنازلات تِلْو التنازلات .. ! حتى تحوَّلت هذه التنازلات بعدُ، إلى قناعات ومُسلّمات، يُجاهدون في سبيلها، ولا يَتصوّرون حلًّا في غيرها، بل ويُوالون ويُعادون عليها، ويُحارِبون مَن يُنكرها أو يُخالفها .. ! فلا هُم للدّين نَصروا .. ولا لأعدائه كسَروا .. ! فالمُنافقَة السياسيّة على طول الخط؛ تُنتِج سياسيًّا مُنافقًا، لا هو بالسياسيّ الأصيل، ولا بالشّرعيّ البصير .. ! ونُحن فقط أمِرنا بشيءٍ من مُداهنة الأعداء ومُواراتهم، في غير إبطال الشرع؛ لأجل أن يكون الدّين كلّه لله، وكلمة الله هي العُليا، ويَدُنا هي الحاكمة المُهيمنة .. ! فمتَى لم يَحصل؛ فهِي إذًا مصائد الشيطان، لا صراط أهل الإيمان .. ! أبوفهر المسلم |
02-22-2016 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
الله يعطيك العافيه على الطرح
اللي كله ابداااااااع حضوري شكر وتقدير لك ولاهتمامك في مواضيعك اخوك نجم الجدي
|
|
|