اغرسينى حافى الشفتين فى حدائق انوثتك..بقلمى الامير

سابداء الان بسرد حكايه عشق وبفاصله حمراء كلون شفتيها ارسم بعطرها كلماتى... فتنتها لا زالت تعانق رئتى اؤمن بانها سبب ريئسى لسرطان العشق ومع هذا..لازلت اتنفيسها ولا اكتفى هى ليست انثى وحسب بل فتنتها تطغى عن يمينها..وشمالها تجمعنى بها الليالى على مائدة فتنتها المتشبعه بالسحر اولى الخيال فاكهه شهيه وغير مستهلكه الطهر فى بؤرة عينيها يكمن ويكتمل السحر وعلى رمشها حكايه السحر كله وعلى خديها اغراء عين ويد وهى اداه جزم بحبى لها حرف تعجب غير منقوط من سحرها حرف جر من قلبى لقلبها وعينى لعينها فتنه الاحرف هى الابجديه وغير الابجديه وانا... الف تعلوها همزه داله على قدسيتها ارى الحياه بمنظار لون عينيها فان حزنت اطاحت بقلبى حزنا وان فرحت رقصت عينيى شوقا وانا...فقط من استمطر فتنتها ورحها العذبه ولها كتبت و ستقراء وستبتسم مخرج.. حَرفٌ يَنسآبُ بـِ دِفئِ الهَوى ويتقآطرُ عِشقاً ندِياً .,’ حروف الامير وليده نبضه عاشقه لها 10.00 مساء 11\10\2015 kofy

أبدآع مرفق مع متصفحك
يعتلي القمة ..~
رسمت لنا للآبدآع صورة تميزت ألوآنها
سلمت الانامل ويعطيك العافيه

رائع اخوي

وننتظر جديدك الراقي وماشاء الله على طروحاتك

جميل
واحساس راقي

صح لسانك اخوي
استمتعت ب الخاطره

يَعطِيك ألعَآفِيةَ
شُكرَاً أقطِفُهَآ مِن قَلبْ ألجَمَآل
لِتُلِيق بِ حَجمَ جَمَآلِ طَرحِك
دَآمَت ألسَعَآدَةَ رَفَيقَةَ حَيَآتِكْ
طَوقُ يَآسَمِينْ لِروحِك

مبدع كــ عادتك مبدع بكل شيء
ماشاءالله تبارك الله ابدعت بالكلمات وبنزف قلمك ..
امير
كلماتك ذات عبارات رقراقه
تنساب كما حبات الياقوت على الحرير
ابدعت استاذي بنزفك وبوحك
سلمت اناملك وقلمك الرائع
اعطر الورد لروحك العذبه ..~


تنبهات _ ختم _ تقيم

انتقاءِك المُميز عجز عنه الآخرين .~
شُكراً مداد السماء ."

وللعزف المنفرد على وتر الحب الشفاف
حفلة أخرى..
يحييهاامير الكلمات بــ عود إحساسه
وريشة و يواصل سرد النوتات
يستقطب القلوب قبل الحضور..
نتمايل على أنغامه ..نعشق روعة إبهاره
حنان وشفافيه وسمو بإنفراد
..
امــــــــــــير النجوم
لله درك..بارع في نضم
درر الحروف وترويض الكلمات
سعيده بحضوري حفلة طرب إحساسك
وأنتظر القادمه بكامل الــ شوووق
تحياتي لسموك..وتقييمي نجومي

ياجمال الحرف هنا أحساس نقي سلم لنا نزف قلمك الملكي أمير ونبض احساسك يسعدك ربي ويحقق أمانيك

طَرِحْ ممُيَّز جِدَاً وَرآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائِهاْ