الله يحييك معنآ هـنـا


 
العودة   منتديات قصايد ليل > ..✿【 قصايدلــيل الإسلامية】✿.. > …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«…
 

…»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… { .. كل مايختص بأمور ديننا ودنيانا و يتعلق بأمور الدين الحنيف لأهل السنة و الجماعة فقط .. }

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-15-2015
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Aliceblue
 رقم العضوية : 27940
 تاريخ التسجيل : Nov 2014
 فترة الأقامة : 3830 يوم
 أخر زيارة : منذ 23 ساعات (12:09 PM)
 الإقامة : --
 المشاركات : 978,959 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : فزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond reputeفزولهآ has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
s2 كيف تغسل قلبك من الكِبر؟!



عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يُحشَرُ المُتكبِّرونَ أمثالَ الذَّرِّ يومَ القيامةِ في صُور الرِّجالِ، يغشاهُمُ الذُّلُّ من كلِّ مكانٍ، يُساقونَ إلى سجنٍ من جهنَّمَ يُسمَّى بُولس، تعلوهم نارُ الأنيارِ، يُسقَونَ من عُصارةِ أهلِ النَّارِ طِينَةِ الخبالِ».


الحمد لله العلي الكبير، والصلاة والسلام على البشير النذير، وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أما بعد:
فإن الكِبر داء خطير، ومرض عُضال، وعلّة معطبة، تُورِد الإنسان موارد الهلكة، فتُغضِب الله عليه، وتُوجِب لصاحبها بها العذاب.

فالواجب المتحتم على كلِّ مسلم أن يبتعد عنه ويحذر منه، وينتبه إلى مداخله على النفوس، وتلبيساته على القلوب
، وإليك بعض الوسائل المعينة على تركه والتخلص منه، والله الموفق، والهادي إلى سواء السبيل:

* أن تقف على شناعته وبشاعته، وأنه مما يستوجب غضب الله تعالى وسخطه ونقمته، فهو مشاركة لله تعالى في صفة من صفاته - فإن الكبرياء لا تكون إلا لله تعالى، ومن شاركه في صفة من صفاته قصمه وأهلكه، وجعل النار
مستقرَّه ومكانه.

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قال الله عزَّ وجلَّ: الكِبرياءُ رِدائِي، والعظمَةُ إزاري، فمن نازَعني واحدًا مِنهما، قذَفتُهُ في النَّار» (صحيح مسلم
: [2/1605] [2620]، وصحيح سنن أبي داود: [2/770] [3446] واللفظ له، وصحيح سنن ابن ماجة: [2/405] [3366]).

وعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يُحشَرُ المُتكبِّرونَ أمثالَ الذَّرِّ يومَ القيامةِ في صُور الرِّجالِ، يغشاهُمُ الذُّلُّ من كلِّ مكانٍ، يُساقونَ إلى سجنٍ من جهنَّمَ يُسمَّى بُولس، تعلوهم نارُ الأنيارِ، يُسقَونَ من عُصارةِ أهلِ النَّارِ طِينَةِ الخبالِ» (صحيح الترمذي: [2/304] [2025]، وقال الألباني: "حسنٌ").
وعن عبد الله رضي الله عنه عن النبي
صلى الله عليه وسلم قال: «لا يدخُلُ الجنَّة من كان في قلبهِ مِثقالُ ذرَّةٍ مِن كِبرٍ» (صحيح مسلم: [1/90] [149]). قال تعالى: {أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِ‌ينَ} [الزمر من الآية:60].

* أن تعلم أن المُتكبِّر محتقر عند الله تعالى ثم عند الناس، فإن الخلق يمجُّون من يرونه مُتكبِّرًا، يكرهونه من أعماقهم، ويبغضون رؤيته ومجالسته، والحديث إليه، فهو ينظر إليهم من علوٍ، شامخ بأنفه، نافخ لصدره، متعجرف في كلامه، لا يراهم شيئًا مذكورًا، فمن ذا الذي يرضى لنفسه بهذه المنزلة؟!

ويوم القيامة تظهر الحقيقة، ويُحشر المرء بوزنه الحقيقي، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إنَّهُ ليأتي الرَّجُلُ العظيمُ السَّمينُ يومَ القيامةِ لا يزِنُ عندَ اللهِ جَناحَ بعوضَةٍ»[1] وقال: «أقرءوا {فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا} [الكهف:105]».

* أن تذهب إلى المقابر، لتنظر بعين البصر والبصيرة إلى أولئك الأقوام الذين ضمتهم تلك الحفر، فأين ملوكهم؟ أين الجبابرة منهم؟ أين من ملأ الدنيا ضجيجًا وصخبًا، وكان يقول بلسان حاله ومقاله: ومن مثلي؟!
فإذا به كغيره في ذ لك المضجع الحزين، يُشفِق عليه من يمرُّ به، فأين ملكه الذين كان يصول به؟ أين ماله الذي كان يتكبَّر بجمعه ومنعه؟ أين عِلمه الذي كان يتغطرس بتحصيله؟ أين فراشه الوثير؟ وقصره المنيف؟ أين اللباس الثمين؟ أين الخدم والأجراء؟ أين النعومة والرقة؟ أين المراكب والمطاعم والمشارب؟
نُزِعت من يده، وتركها مرغمًا خلف ظهره، وذهب عنها وفي قلبه حسرات عليها، فإذا به يعاني من الحسرات منها، فالحساب ثقيل، والميزان دقيق، والديوان لا يغادر الصغائر ولا الكبائر.
فأين من كان يتعفّف عن لقاء الناس وكلامهم والحديث إليهم، ويتقذر من ملامستهم؟
لقد أصبح للدود مأكلًا، وللهوام طعامًا، وصار بيت الصديد والدود مضجعه ومسكنه، والحشرات جيرانه الذين لا يفارقونه!

فأين الكِبر؟ أين التعالي؟ لقد دُفِنَ الفقير بجوار الغني، ودُفِنَ الأمير بجوار المأمور، ودُفِنَ الوزير بجوار الحقير، فهل تتمايز قبورهم إلا بما فيها من نعيمٍ أو عذاب؟! أما ظهورها فالهدوء والسكون جاثم، وأما دواخلها فالدواهي والعِظائم!

* أن تذهب لزيارة الفقراء والمساكين، لترى فضل الله عليك، وتشعر بما أنت فيه من نعم سُلبت من غيرك وسيقت إليك ابتلاء من الله لك، وامتحانًا منه لإيمانك.
ولعلَّ الشيطان يقعد على طريق هذه الزيارة، فيثقلها عليك، ويحول بينك وبينها - ليحرمك منها، وتأتي نفسك الأمارة بالسوء لتقول لك: أيُعقل منك هذا؟! أنت صاحب الجاه والمال والحسب والنسب تذهب لهذه البيوت الفقيرة، فتدخل هذه الأحياء الحقيرة؟ وتجلس -على جلالة قدرك- على هذه الفُرَش الوسخة القذرة، وتصافح تلك الأيدي الشعثة الخشنة، وتمسح على رأس ذلك الطفل الذي تمزقت ثيابه، وتفرق شعره، واتسخت وجنته وخده بالأقذار والأكدار؟
فلماذا تذهب إليهم وهم ينظرون لجيبك أكثر مما ينظرون لوجهك؟ ويطمعون في عطائك أكثر مما يفرحون بلقائك؟
وربما يؤصِّل هذه النظرة السيئة بعض أعوان الشيطان، فيُخوِّفونك من هذه الزيارة ويحولون دون ذهابك للفقراء، ويحاولون بما أوتوا من خبث ودهاء أن تبقى أسير الحياة البرجوازية والعيش المخملي دون تعكير للنفس بما ترى من حياة الفقراء.

فأرغم النفس
بهذه الزيارة، وسترى نتائجها العجيبة، وخصوصًا إذا حملت معك ما يُدخل على الفقراء البهجة والفرحة، وأنا على ذلك زعيم أنك ستشعر بسعادةٍ لم تلامس شغاف قلبك من زمن!

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «انظروا إلى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فإنه أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم» (صحيح مسلم: [4/1799] [2963]).

* زيارة منك إلى السجون ستعالج الكثير من الكبرياء المتأصلة في نفسك، لأنك سترى بعينك من المآسي والأحزان ما يغتسل به القلب
من كثير من الأوساخ والأدران، فهذا غنيٌّ ثري، تغير به الزمان، وأغارت عليه الأحزان، فهاهو ينغمس في الديون التي أثقلت كاهله وعجز عن سدادها، فإذا به في غياهب السجون كالمطعون.

وهذا صاحب الجاه والمنصب والمركز الاجتماعي وقع في زلَّة عُمره، فإذا به يجور عليه الزمان، فتنكشف سوءته، ويتضح ما كان مخبوءًا من أمره، فإذا به بين جدران السجون.

وهذا الذي كان يتعالى على أقرانه ويتكبّر على خلانه، وقع في شِراك من كان يخادعه ويُملي له، فإذا به يمكُر ويغدر به، ثم إذا حان وقت الجدِّ وزمن النصرة تخلَّى عنه من عاش من أجله، فإذا به يتجرّع غصص الغدر وآلام المكر. وكم سترى من قصص تُعيد لك الكثير من الحسابات الخاطئة في حياتك.

* زيارة منك للمستشفيات كفيلة بتغيير كبير في حياتك، فكم سترى من مآسي وأحزان، وآلام وأسقام، فهذا يصرخ من الألم، وهذا في غيبوبة كاملة لا يشعر بأحبابه وأقاربه الذي يذرفون دموع الحزن فوق سريره، وهذا مقطوع الأعضاء، وهذا مشلول الحركة في عجزٍ كامل عن خدمة نفسه، وهذا فاقد للشعور يُلبسه من بجواره (الحفايظ) كما يُلبِسونها لصغارهم، وهذا ينتظر ساعة الموت والنقلة إلى الله تعالى، وهذا قد نخره المرض المميت يطلب الدعاء
من كل أحد بعد أن يئس من علاج الأطباء، وهذا جريح يثعب دمًا، وهذا يعاني من الأمراض المزمنة المحزنة، فأين أنت عن هؤلاء جميعًا؟ لماذا ألهاك التكاثر عن هذه الزيارات التي يستفيد منها الزائر أكثر من فائدة المزور؟!

فعن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كن مع صاحب البلاء؛ تواضعًا لربك، وإيمانًا» (أخرجه الطحاوي في الآثار، انظر: السلسلة الصحيحة: [6-2 /885] [2877]).

* اقرأ كتب التاريخ والسير والتراجم لتقف على كثير من القصص لمن كانوا على شاكلتك، يتكبّرون ويتجبّرون، فإذا بهم عِظات لغيرهم، وعبر لمن بعدهم، كانوا يظنون أنهم مانعتهم حصونهم وقصورهم وأموالهم ومناصبهم من الله، فإذا بالله تعالى يُنكِّل بهم، فيجعلهم عِبرة للمعتبرين وعِظة بالغة للمتعظين، وما يعقلها إلا العالِمون!

فعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بينما رجلٌ يتبختَرُ، يمشي في برديهِ، قد أعجبتهُ نفسُهُ، فخسَفَ الله به الأرض، فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة» (صحيح البخاري
: [7/44] [5789]، وصحيح مسلم: [3/1316] [2088]).

* الجلوس بين يدي العلماء العاملين والدعاة المخلصين الصادقين، لينهل من عِلمهم، ويغترف من أخلاقهم، ويقتبِس من نورهم، ما يرجو به شفاء قلبه العليل، وربما يسمع من أحدهم كلمة ينفعه الله بها على مدى عمره، ويرتفع بها حظه عند ربه، وفي مجالس العلم
إرغام لهذه النفس التي تتمرد على هذه المجالس وتضيق بها ذرعًا، فتغدو فيها كالطير في قفصه، ولذلك فمجالس العلم من أعظم أسباب صفاء النفس وطيب القلب وراحة الضمير.

* قراءة القرآن الكريم بتدبر، والنظر في حكمه وأحكامه بتعقل، من أعظم الأسباب الموجبة لذهاب الكبر من النفس، فهو شفاء لما في الصدور، وطهارة لما في القلوب، وغسل لما في النفس من الأدناس والأنجاس، وفيه من العظات البينات ما تطيب به القلوب من أدوائها.
واحذر أن تكون ممن قال الله فيهم: {سَأَصْرِ‌فُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُ‌ونَ فِي الْأَرْ‌ضِ بِغَيْرِ‌ الْحَقِّ وَإِن يَرَ‌وْا كُلَّ آيَةٍ لَّا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِن يَرَ‌وْا سَبِيلَ الرُّ‌شْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِن يَرَ‌وْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ} [الأعراف:146].

* النظر في سيرة الحبيب المعصوم صلى الله عليه وسلم وكثرة قراءة سيرته العجيبة، فهو أكمل الناس قدرًا وأعظمهم منصبًا وأشرفهم نسبًا، وأطهرهم قلبًا، وأكثرهم عِلمًا، وأكبرهم جاهًا، فهو العظيم الذي لا يجارى، والكبير الذي لا يُبارى، ومن مثله في شرفه ورفعة قدره؟!
وبالرغم من ذلك فهو المتواضع الرحيم، واللين الكريم.. أحنى الناس قلبًا، وألطفهم معشرًا، وأعطفهم عليهم، ليس في الخلق مثله في تواضعه ولطفه، وما زاده ذلك إلا تشريفًا وتعظيمًا، وتوقيرًا وتكريمًا، فعليك بقراءة سيرته، فهي البلسم الشافي لكثير من أدواء القلوب!

* الدعاء والتضرع بين يدي مولاك، أن يُنجيك من شرِّ الكِبر وأوضاره، وأن يطهر قلبك من التعالي وأخطاره، فالقلوب بين يدي الذي يقلبها كيف يشاء، وهو الله ربّ العالمين، فتضرع بين يديه أن يقيك من شرور النفس، وألحَّ عليه أن يمنحك التواضع، وأن يحليك باللطف و العطف والرقة والرحمة، وما يلقاها إلا ذو حظٍ عظيم.

* أن تتذكّر أصلك الذي خلقت منه، وأنك لم تكن شيئًا مذكورًا، فخلقك الله من ماءٍ مهين، وأخرجك من موضع البول مرتين، فأوّلك نطفة مذرة، وآخرك جيفة قذرة، وبينهما تحمل في بطنك العذرة.
فتأمّل في ضعفك يا من تهلكة الفيروسات، وترديه الحشرات، وتزعجه البعوضة، وتميته الشرقة، وتدميه البقة، تأمّل -أيها المتكبر- ما يخرج من بطنك، ويكفيك!

وإذا أردت أن تتكبّر فلا تدخل إلى دورة المياه، فما يليق بمن يرى نفسه فوق الورى أن يلج إلى بيت الخلاء!
هل يكفيك هذا؟! أعتقد أنه ما عاد للكِبر مكان، فليرحل إلى غير رجعه لينغرس في قلوب الأقزام!
---------------------------------------
[1]- (صحيح البخاري: [5/286] [4729]، وصحيح مسلم: [4/1703] [2785]).




 توقيع : فزولهآ





احُب كل شي كان رحمه لي من الله



رد مع اقتباس
قديم 08-15-2015   #2


الصورة الرمزية عسولة القصبيه

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28239
 تاريخ التسجيل :  Mar 2015
 أخر زيارة : 12-03-2021 (10:10 PM)
 المشاركات : 11,536 [ + ]
 التقييم :  392066332
 الدولهـ
Oman
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : White
افتراضي



**
جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله
وعمر الله قلبك بالأيمان
على طرحك المحمل بنفحات ايمانيه
سررت لتواجدي هنا في موضوعك
لا عدمناك


 
 توقيع : عسولة القصبيه



رد مع اقتباس
قديم 08-15-2015   #3


الصورة الرمزية حروف الحب

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28477
 تاريخ التسجيل :  Aug 2015
 أخر زيارة : 08-18-2015 (07:05 PM)
 المشاركات : 869 [ + ]
 التقييم :  236991390
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : White
افتراضي



الف شكر لك ع الرووعة
وجماال الذائقة والانتقااء الرااائع
دائماا التمس الابداع من طياات اختياراتك للمواضيع
كل الشكر لك ع هذا الطرح الرائع .
سلمت الايااادي
في انتظااار جديدك المميز بشووق



 
 توقيع : حروف الحب



رد مع اقتباس
قديم 08-15-2015   #4


الصورة الرمزية هيفآء ~

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28098
 تاريخ التسجيل :  Jan 2015
 أخر زيارة : 03-26-2016 (01:14 PM)
 المشاركات : 1,489 [ + ]
 التقييم :  383761353
لوني المفضل : #Cadetblue
افتراضي



اللهم ابعد عنا الكبر وابعدنا عنه

يعطيك العافيه فزو لها
وجزاك الله خيرا


 
 توقيع : هيفآء ~




شكرا مليون ولا يسدون حبيبتي جنووو

تسلمين وتسلم الايادي الحلوووه


رد مع اقتباس
قديم 08-15-2015   #5


الصورة الرمزية مجنون قصايد

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27626
 تاريخ التسجيل :  Jul 2014
 أخر زيارة : منذ ساعة واحدة (09:48 AM)
 المشاركات : 326,331 [ + ]
 التقييم :  2089095625
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Tan
افتراضي



ماشاء الله تبارك الرحمن

ذوق في اختيارك
وعافيه عليك وعلى الطرح الراقي
لاحرمك الله رضاه

لك كل
تقديري واحترامي

مجنون قصآيد



 
 توقيع : مجنون قصايد









رد مع اقتباس
قديم 08-16-2015   #6


الصورة الرمزية إرتواء نبض

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27920
 تاريخ التسجيل :  Oct 2014
 أخر زيارة : 08-10-2024 (08:26 PM)
 المشاركات : 1,384,760 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآئُگ



 
 توقيع : إرتواء نبض




رد مع اقتباس
قديم 08-16-2015   #7


الصورة الرمزية كـــآدي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28440
 تاريخ التسجيل :  Jul 2015
 أخر زيارة : منذ 3 أسابيع (04:40 AM)
 المشاركات : 379,380 [ + ]
 التقييم :  214754188
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



بارك الله فيك


 
 توقيع : كـــآدي






القلب يميل لـ من يجتهد في احتضانـه
واستيعابـه ، واحتـواءه ، يميل لمن يصارع
العالـم لأجلـه ، من يشتاقه بلا سـبب
ويأتيـه بلا سـبب ، من يبقى بجواره للأبد


رد مع اقتباس
قديم 08-16-2015   #8


الصورة الرمزية عـــودالليل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (11:29 AM)
 المشاركات : 776,728 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
ياهلا باللي ينور

دنيتي صوته



كيف

لوجيتني

وش حالها الدنيا
لوني المفضل : Beige
افتراضي



قيمه جيده لمحتها من خلال هذا
الجلب اللميز في
محتواه
ونال الاستحسان
والاعجاب التام والرضى

وكل هذا دليل ذائقه راقيه جدا أدت
لظهور هذا الطرح بهذا الشكل

اتمنى تقديم المزيد والاستمرار عل
نفس المنوال


ولك كل احترامي وتقديري
واسعد المولى


اخوك
محمد الحريري




همسه:
غالي غالي ياوطن


 
 توقيع : عـــودالليل


مهم جدآ
قرار بخصوص احتساب المشاركات وتوضيح مفصل
بالاضافة لشروط استخدام الخاص وصندوق المحادثات

تفضلوا بالدخول

طريقة احتساب المشاركات وكيف تحصل على مشاركات اضافيه بنجاح - منتديات قصايد ليل

قوانين استخدام الشات والرسائل الخاصة - منتديات قصايد ليل


رد مع اقتباس
قديم 08-16-2015   #9


الصورة الرمزية أوتآر هآدئه

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 27622
 تاريخ التسجيل :  Jun 2014
 أخر زيارة : 06-20-2022 (05:02 AM)
 المشاركات : 216,233 [ + ]
 التقييم :  214743647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
مُو تبلد؟ بس عرفت آن مافِي
شيء يدوم ولا يستاهِل، صغرت آلدنيا
بعيني وآشتقت للجنہ آكثر
لوني المفضل : Darkgray
افتراضي



جَزآكَ الله خيرُ
إِحْتِرَامَ وَ تَوْقِيْرا لِجَمَالِ الْمُحْتَوَىْ
وَ أَنْتَظِرُ بِكُلِّ لَهْفَةٍ جَدِيْدَكَ مِنْ مَوَاضِيِعْ
إِحْتَرُامَاتِىْ تَتَعَانَقُ مَعَ تَقْدِيْرِىِّ


 
 توقيع : أوتآر هآدئه


حسبي الله ونعم الوكيل

لا احلل سرقة تصاميمي او التعديل عليها
التصاميم جميعها مع الرمزيات والتواقيع


رد مع اقتباس
قديم 08-16-2015   #10


الصورة الرمزية عطر الغمام

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28497
 تاريخ التسجيل :  Aug 2015
 أخر زيارة : 06-06-2020 (03:54 PM)
 المشاركات : 21,161 [ + ]
 التقييم :  214748367
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
مَجنُـونـة ..
وسط مَحافل العَـاقليـن
و عاقِـلـة ..
وسط قوافِـل المجَـانيـن

و إن سألتمُـوني ماذا أكُـون؟
لقلتُ لكُم:
( مَجنُـونة بـ رداءِ عَـاقلـة ).
لوني المفضل : Darkred
افتراضي



" اللهم نقّي قلوبنا من الحِقد والحسَد والنّفاق والكِبر "

جزاك الرحمن بجنّات الخلد
ألف شكر لك .


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أن, الكِبر؟!, تغسل, قلبك, كيف


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الديوان المكتوب للشاعر / محمد بن فطيس المري "المقروءهـ" المكتوبه نادر الوجود …»●[دواويــن الشعــراء والشاعرات المقرؤهـ المسموعهــ]●«… 23 07-03-2011 11:22 PM
العين والرؤيا ... موضوع طبي شامل . البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 03-16-2009 01:04 AM
ااسماء الله الحسنى ضحكة خجوله …»●[ أرواح أيمـــانيـــه ]●«… 8 01-22-2009 08:13 PM
موسوعه قصايد ليل المعلوماتيه ...؟ البرق النجدي …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 12 01-12-2009 08:18 PM
ღღسلـــــةفواكـــــــه والخضـــرواتღღ نادر الوجود …»●[لكل داء دواء ولبــدنكـ عليكـ حق]●«… 6 12-13-2008 01:43 AM

Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع حقوق النشر لشعارنا و كتابنا ومسميات الموقع خاصة و محفوظة لدى منتديات قصايد ليل الأدبية