ي مسللللمّني بيدّييين إلسههر
خآف رببببڪك !
قققربي آمسح ملآمح فرحتتتي من عذآبببڪك =‘(
ليللهه فرآقڪك ,, حسيّت إني بليآ خفوقق
وإللي قوّى جّور وقتهه يومهإ
مإقققوى !
مإ ڪآننن لي حيل آوقف ,, بس وّقفت " ذوقق "
مإودي إجرّحڪك حتتتى في ودآععع إلهوى
ڪم للللي و آنآ مععڪك و آتحرآڪك تفضآ لي
و آنت تتهرب تبي ههإلجو يفضآ لڪك
مِن يُوم مَ تفآرقنآ ،
رحت وضحڪِتي عندڪك !
عسآڪك مثلي ؟ .
نسِيتي ضحڪتِڪك عندي ؟
يّ ققققلب لإ تحزننن وههذآ نصيبڪك
لإ عععإدّ تشڪي لحظهه فرآقق و بعإد =‘$
حتتتتى حبيبڪك لو نسىّ إنهه حبيبڪك
يمڪن تڪوننن إلمسألهه شغغلهه عنآد !
مممإ تتغيّر ششي ,, لڪنن صآر " فففآضي " ههإلمڪآن =‘(
يعننني إنت شفتت قققلبي ؟ طحت من ععيني و \ عيننهه
حجهه إلغغغغإيب معععإهه
و إنت مآلڪك آي حجهه =‘(
إلآ آنڪك تخنققق إنفآسسسي ب آهه !
لللو تجرح إلققققلبّ ,,
ولللإ تققلب إوضآععهه
إلرآحهه إللي بعد فرآقكك مآ آبيههآ 3\>
للحيييّن صوتڪك دّآخخلي حي مإ مآت
آتذڪررررهه و آحن لهه وإستععيدهه !
للحين إحسهه غغغير عن ڪل إلآصوآت
ههذي موآويلهه و ههذذآ نشيدهه =‘(
وّشهههو ععلإج إلغيّآب إللي يحدّڪك للحنين ؟
وسّههر إلليل , و آوجآععع و إنين !
و لآ آقققوّل:- خلللّو إلغيّآب
وشههو ععلآج إللي يسمّونهه حنين ؟
وتسألني عن أخباري ؟
وأخباري ربِيع دآيم . .
بدآ في موسم أمطآرك ،
أخباري : صُور مرسُومة بالألوآن
مآبين نجُوم فرحآنة /
بدفآ الألحآن فِي صُوتِك
أخبآري . . ثوآني حُب ممتدة ،
على طُول الفرح والشُوق !
غغغيآبڪك يزرععع ععيون إلبكآ في ضيقهه إلموّآل
و ينننبت في طرررف صوتتتي سؤآل يقققققققول :-
آنننآ مين للللي ؟
ڪآن لڪك قققلبي " مدينهه "
ولإحظ إنننيّ قققلت ڪآن !
يعععني إلحين إنت وآحد :- خآرج حدود :- إلمدينهه
آردتڪك آن تفهّم " مععنى " آن :-
يڪون آلععإلم إلذي بدآخخليّ لآ يتسعع إلآ لشخص وآحد
#
لآتعتذر !
جرحك لقى فيني قبول : )
مِثلك مثل غيرك و يشملك آلعفو .. !
من هو الكَفو ؟!
و أبوح له سري و أقول :
إن آلبشر مآ فيهم وَ لآ وآحد " كفوَ
" ,
أبي تجي ،
وتفهم من حروفي وش أبي !
تفهم علي زي عادتك ( وتحس بي )
ولللآ تدرين ؟ حبيبڪْك ههإجر آنفآسّهه
ينآدي لڪْك و لآ جيتيهه تعب من ههإلبشرّ تبڪْيهه
ولدهه شوققق ل إحسآسهه وّ يلبببس ههإلليآلي
روح ب ڪْرآسهه حروفهه تجتمعع ل آجلڪْك
طفى ههإلنور ي نآسهه شموععهه تحترققق بآللليل
و شمسهه تحترق بآلحيل هدّ فيهه إلحيل \ ضععف سآسهه !
لكُم الإُكسجين - تنفّسُوهہ . .
وإترُكوإ ليُ إيآهه
آتنفسسَههْ
صبببآحهه يلمسّ ععيونهه من آنورآهه من إلشبآڪك
, , , , , , يقققوم و يمّسح ععيونهه و تتسآقط \ قطعع سڪر ! 
يبوح إلعععطّر لآ منهه توشح من وشآحّ إلصمتت
آشم إلعععطر و آفهم لهه و ههو يقرآ لي عععيونيّ
من آننننينڪْك وين آبههدى ؟
و إنننت تتعبني بحدوّدڪْك و إنننت فيني تقتللل إشوآققي بجنونڪْ =‘(
مآ عععرفت إنسآن مثثثثلي عععآيش و دمعععهه بخدهه ؟
مآ عععرفت إنسآن مثثثثلي تصفقققققق يدهه بيييييده ؟
من عععشقتڪْك :- قمت آردد ههإلحروف
" مآننني مرتآح بغيآبڪْك "
وش تببي آڪْثثر و آنآ منڪْك آههآب !
يّآهه ي ڪْببري بعيني و آنآ في قلبڪْك آههيم
ي دفآڪْك إن قلت وينڪْك : لآ تخيلني آموت
ڪْملي مِن غيري يُومڪْك
لآ يموت اليُوم فجأة !
أو تضِيع إللحظة صُدفة
وسط صمتِي ، أو همُومِڪْك .
ڪِْملي مِن غيري يُومڪْك . .
مآنِي عآتب ، ولآ ياعمري بلُومِڪْك .
مععظمّ مشآڪْلنننآ آلشخصيهه
تقققع بسبب إلإختلآف بين :-
مآ آقصدهه آنآ \ و مآ تفهمهه إنت !
هّذا أنأ لآ مَر يُومِيّ !
بِ د و و و نِڪْكْ ’
أرجعْ أقرأ مراسيلڪْكْ وأرددْ
يّ الله وِشش ڪْثر مشششتآق :‘(
لِآ تغيِب ، !
ۆ آن غبتَ آرجوڪْك [ بحُدوودَ ]
م عآإدّ فينيِ عن غيَآبڪْك ، ’ ممنآإععهه =(
ما ڪْنت فيّ حاجه غلاهه وَ حنانهه
ڪْثِر ما ڪْنت بحاجَة ( أعرفْ شلوُنهْ ) ؟
عُيونڪْك :
لا تُشوفْ أحزَان هَالدنيا ,
وَ أنَا عَايش !
قَسَم بالله /
لَوْ ضَاقَتْ عليڪْك الأرضْ
- ما أبيها
بررب