توصيني على شعري ودآيم تحكي وتردد أبد مابي تقصينه

جرت العآده أن تبدأ قصص
وأن تكتب لأخرى " النهآيه "
وأن نلتقي ف نفترق \ ثم يسدل الستآر
وتشهد حفل تأبين أبطآل الروايه
مؤلم هو الفراق
ومؤلمه هي ذكرآهم
مؤلمه فكره يجب أن نعتاد على غيآبهم
نبحث عنهم [ ولا ] نجدهم !!
نبحث عن وجوه نخاف ضياعها بين الزحام
لكنهم [ رحلوا ] ولم تبقى سوى صور مبعثره
. في أروقه الذكرى !!





الإختبآء
هي اللعبه التي نمآرسهآ عندمآ لآنود أن نقول
ودآعا





على وجه المرآيآ صرت آلآحظ شي
آحس إني غديت كثيير . [ أشبه لك ] !!!




قم علم الصبح ويش البآرحه قلنآ
خله يقول لعوآذلنا تصافينا
حتى يعرفون \ يوم إنا تزآعلنا
نبغي نزود قهرهم لآتراضينا

حنا شربنا الغلا حتى تمايلنا
من نشوة الحب تدفعنا خطاوينا
ياما وياما حكوا لكن .. تجاهلنا
تلامس إحساسنا يسبق خطاوينا

[ والسآلفه كلها يوم تزاعلنا كله عشان يقهرهم تراضينا ]



توصيني على " شعري "
ودآيم تحكي وتردد
[ أبد مابي تقصينه ] !
أبيه يطول ويغمرني
وأنا أحبك كثر حبه
وكثر م أعتز في قربك
ولكن
كل مآتطري على أنفاسي خياناتك
أروح هناااك وأقصه
وأجيك أقول أبي رآيك !!

وتسكت أنك ولاكنك زعلت
ونآظري عفته

وأنا في داخلي أسكت
وأردد بيني وبيني
مدآمك هاوي شعري
حبيبي ليه ماصنته !!

تعال أحسب خياناتك
وتعرف ليه انا خنته !!





مزعجه صارت عباره
[ كنت نايم ]
بعد ماصارت نشيده كل يوم
إنت ناوي تتخذها عذر دايم !!
أو نويت تقضي كل العمر نوم ؟!




ول ياحزني الي مارضى يبتعد
ساكن بالحشآ \ بين حدب الضلوع






كذآ هان الغلا يعني !
كذا مات الوفا فيهم !
كذا محبوبي يجرحني
. لجل هالناس يرضيهم
ولكن أقول
[ الذكرى تصبرني ]



اهدااااااااااااااااااء خااااااااااااااااااص